قائد الكتيبة الثانية في اللواء الثاني دعم وإسناد يدشن صرف راتب شهرين لمنتسبي الكتيبة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
عدن (عدن الغد) خاص:
بتوجيهات من قائد اللواء الثاني دعم وإسناد العميد "مازن قهس الجنيدي" دشن صباح هذا اليوم المقّدم "عبد الرحمن محمد علي الفقيه" قائد الكتيبة الثانية في اللواء الثاني دعم وإسناد بمحور أبين صرف راتب شهرين بواقع (1000 ريال سعودي) لمنتسبي الكتيبة المرابطين في منطقة دهسا بمديرية أحور.
حيث باشرت لجنة الصرف مهام عملها صباح هذا اليوم في معسكر الكتيبة بأشرف ركن القوى البشرية في اللواء الثاني "عيدروس الجفري" وبحضور ركن القوى البشرية في الكتيبة "مصطفى الفقيه" وقائد المعسكر "حسن محمد عوض" وعدد من ضباط الكتيبة ، وسوف تستمر عملية الصرف يوم كامل حتى يتم استكمال توزيع رواتب منتسبي الكتيبة.
وتمت عملية الصرف دون وجود أي خصميات في رواتب المجندين للشهر الرابع على التوالي مراعاة للظروف المعيشية الصعبة والارتفاع الجنوني في الأسعار ، كما تمت عملية الصرف أيضاً بكل سهولة وانتظام عن طريق البصمة الإلكترونية.
وعبّر جنود ومنتسبي الكتيبة الثانية عن سعادتهم البالغة بالإجراءات السليمة التي نفذتها قيادة اللواء الثاني دعم وإسناد في عملية الصرف ، مقدمين شكرهم لقائد اللواء العميد "مازن الجنيدي "وقائد الكتيبة المقدم "عبد الرحمن الفقيه"
من بكري العولقي
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: اللواء الثانی دعم وإسناد عملیة الصرف
إقرأ أيضاً:
“حي الكتيبة” .. صور صادمة تكشف ما فعله الاحتلال في خان يونس (شاهد)
#سواليف
مع سكوت دوي القنابل وصمت الانفجارات في غزة، تُظهر اللقطات الجوية لحي الكتيبة في مدينة #خان_يونس جنوبي القطاع، في الأيام الأولى بعد اتفاق وقف إطلاق النار، مشهدا كارثيا لحي منكوب، يجسد حجم #الخراب و #الدمار الهائل الذي ارتكبته قوات #الاحتلال بآلاف الأطنان من #القنابل و #الصواريخ.
يشبه حي الكتيبة من الأعلى متاهة من الركام والأنقاض، حيث تحولت الأحياء السكنية إلى مساحات شاسعة من الدمار الرمادي، واختلطت الشوارع بالمباني المهدمة، فلا تدري أين تبدأ ومتى تنتهي.
تكشف المشاهد الجوية عن مبان متراصة سواء كانت منازل أو عمارات سكنية، كانت تعج بالحياة حتى شهور، لكنها صارت إما مدمرة بشكل كامل ومُسوّاة بالأرض، أو تقف أجزاء منها هياكل خرسانية مشوَّهة خاوية من الجدران والنوافذ، تشهد على شدة القصف.
أين ذهب أهالي الحي؟
أما عن السكان، فالمشهد خالٍ تماما من أي حركة بشرية، باستثناء عشرات جاؤوا ليتفقدوا ما آل إليه الحي، لا سكان ولا سيارات ولا أصوات. هذا الغياب التام للحياة يضفي على المشهد صمتا مرعبا، يوحي بأن الحي “فارغ من أهله”.
ينقل المشهد تساؤلا مريرا عن مصير سكان هذه المنازل؛ أين ذهب أهلها الذين شُردوا؟ وهل لا يزال هناك شهداء مدفونون تحت هذا الركام الهائل الذي يشكل مقابر جماعية لم يُكشف عنها بعد؟
مدينة أشباح
هكذا يبدو حي الكتيبة “مدينة أشباح”، هجره قسرا عشرات الآلاف من سكانه، تاركين وراءهم ليس فقط ممتلكاتهم، بل ماضيهم وذكرياتهم تحت أكوام من الحصى والغبار، في نتيجة مباشرة للقصف المكثف الذي استمر شهورا طويلة.
دمار واسع في حي الكتيبة بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة يقابله صمود وإصرار على العودة.. مراسل الجزيرة هاني الشاعر يرصد المشهد هناك مع عودة النازحين#الأخبار pic.twitter.com/cFXXj6pLhM
— قناة الجزيرة (@AJArabic) October 11, 2025بعد خمسة أشهر من العمليات العسكرية المتواصلة في مدينة خانيونس، ترصد كاميرا "ميم" مشاهد الركام والدمار الممتد على مدّ البصر، ورغم كل الخراب يعود الغزيون إلى منازلهم المهدّمة حاملين ما تبقى لهم من متاع. pic.twitter.com/ffAD0hCiP4
— مجلة ميم.. مِرآتنا (@Meemmag) October 10, 2025دمار هائل خلّفه الاحتلال في خان يونس
تقرير: أكرم دلول#غزة_أسطورة_الصمود pic.twitter.com/DvhhU0Rm0n