مقتل العشرات بينهم نساء وأطفال بعد غارات إسرائيلية جديدة على قطاع غزة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قتل عشرات الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال في قصف جوي إسرائيلي عنيف استهدف ليل الإثنين مناطق متفرقة في قطاع غزة.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية في وقت مبكر اليوم الثلاثاء، إن قصفاً طال منزلاً في مخيم النصيرات بوسط غزة أسفر عن 17 قتيلاً.وأعلنت الوكالة أيضاً، مقتل عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء، صباح اليوم، في غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق في قطاع غزة، بينها مدرسة في الفالوجا، ومنازل في مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
وقال مراسلون، إن طائرات الاحتلال الحربية استهدفت مدرسة تؤوي نازحين في مدرسة حفصة بمنطقة الفالوجا غرب جباليا شمالي قطاع غزة، ما أسفر عن مقتل وإصابة العديد من النازحين بينهم أطفال ونساء.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية مساء أمس الإثنين، إن عدد القتلى الفلسطينيين ارتفع إلى 12916 والجرحى إلى نحو 32850، منذ بداية الحرب الإسرائيلية الشاملة على قطاع غزة والضفة الغربية، في7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بالأسماء.. جيش الاحتلال يعلن مقتل 5 جنود وإصابة 14 آخرين
أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي مقتل 5 جنود وإصابة 14 آخرين؛ مشيرا إلي انه تم السماح بنشر أسماء أربعة منهم.
وبين أن القتلي الأربعة هم الرقيب أول مائير شمعون عمار، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة؛ وكذلك الرقيب موشيه نسيم فريش، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
كما تضمنت قائمة القتلي الرقيب أول (احتياط) بنيامين أسولين، ٢٨ عامًا، من حيفا، جندي في اللواء الشمالي من فرقة غزة،قتل في معركة شمال قطاع غزة بالإضافة الي الرقيب نوعم أهارون مسغاديان، ٢٠ عامًا، من القدس، جندي في كتيبة نيستاح يهودا (٩٧) من لواء كفير، قتل في معركة شمال قطاع غزة.
فيما دوّت صفارات الإنذار في المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة، لتعيد إلى الواجهة مشهدًا مألوفًا في جنوب فلسطين المحتلة، وفقا لما أعلنه جيش الاحتلال الإسرائيلي.
ولم تعد أصوات الإنذار جديدة على سكان تلك المنطقة، لكنها في كل مرة تحمل ثقلًا رمزيًا يتجاوز مجرد التحذير من قذيفة أو صاروخ، إنه جرس إنذار لحقيقة ثابتة: لا أمن مستقر في محيط محتلّ.
وبين جيش الاحتلال، في بيان مقتضب له ، أن صفارات الإنذار التي سُمعت في مستوطنات مثل نيريم ونير عام، جاءت نتيجة "إنذار كاذب"، دون وجود تهديد فعلي.
كما أعلنت دولة الاحتلال عن اعتراض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن، فيما تشهد جبهتها مع حزب الله تصعيدًا متسارعًا، ومعاركها في غزة لا تزال مفتوحة بلا أفق واضح..