الكرملين: بوتين التقى قائد "فاجنر" بعد 5 أيام من التمرد
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الكرملين بوتين التقى قائد فاجنر بعد 5 أيام من التمرد، الرؤية الوكالاتأعلن المتحدث الرسمي باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التقى في الكرملين قائد قوات فاجنر يفغيني .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكرملين: بوتين التقى قائد "فاجنر" بعد 5 أيام من التمرد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الرؤية- الوكالات أعلن المتحدث الرسمي باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التقى في الكرملين قائد قوات "فاجنر" يفغيني بريغوجين يوم 29 يونيو الماضي، بحضور 35 عسكريًا من الشرك
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بعد حضور 29 قائدًا اجنبي.. كل ما تريد معرفته عن عيد النصر الروسي
تستعد العاصمة الروسية موسكو لاحتضان واحد من أبرز الأحداث الوطنية والسياسية في البلاد، إذ أعلن الكرملين أن 29 زعيمًا أجنبيًا سيحضرون العرض العسكري الكبير المقرر إقامته في 9 مايو الجاري بمناسبة الذكرى الثمانين لانتصار الاتحاد السوفيتي على ألمانيا النازية في الحرب العالمية الثانية، المعروفة باسم "عيد النصر".
وأكد يوري أوشاكوف، مستشار الرئاسة الروسية، أن قائمة القادة الحاضرين تشمل الرئيس الصيني شي جين بينغ، والرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إلى جانب قادة من أذربيجان، وأرمينيا، وبيلاروسيا، وكازاخستان، وقيرغيزستان، وطاجيكستان، وتركمانستان، وأوزبكستان، وأبخازيا، والبوسنة والهرسك، والبرازيل، وبوركينا فاسو، وفنزويلا، وفيتنام، وغينيا بيساو، ومصر، وزيمبابوي، والكونغو، وكوبا، ولاوس، ومنغوليا، وميانمار، وفلسطين، وصربيا، وسلوفاكيا، وغينيا الاستوائية، وإثيوبيا، وأوسيتيا الجنوبية.
كما ستشارك قوات عسكرية من 13 دولة، بينها الصين، مصر، وميانمار، في العرض العسكري الذي يقام في الساحة الحمراء وسط موسكو، في مشهد يعكس رمزية الحضور الدولي المتنوع لهذا الحدث.
وأوضح أوشاكوف أن العرض العسكري، الذي يُعد أحد أضخم العروض العسكرية عالميًا، سيشهد مشاركة آلاف الجنود والمعدات العسكرية الحديثة والتاريخية، في استعراض يوثق التضحيات والانتصارات التي حققها الجيش الأحمر خلال الحرب العالمية الثانية.
وفي سياق متصل، كشف مستشار الرئاسة الروسية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيعقد اجتماعًا ثنائيًا مع نظيره الصيني شي جين بينغ في موسكو يوم الخميس، لمناقشة أبرز الملفات الدولية، وفي مقدمتها الحرب في أوكرانيا والعلاقات الروسية الأميركية. وأضاف أن الرئيس بوتين يعتزم القيام بزيارة إلى جمهورية الصين الشعبية في أواخر أغسطس أو أوائل سبتمبر المقبل، في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين موسكو وبكين.
ويأتي الاحتفال بعيد النصر هذا العام وسط توترات جيوسياسية متزايدة، في ظل استمرار الحرب في أوكرانيا والعقوبات الغربية المفروضة على روسيا، ما يضفي أبعادًا سياسية إضافية على المناسبة ذات الطابع العسكري والوطني.
احتفالات بطابع شعبي ورسمي
وبجانب العرض العسكري الرسمي، تشهد روسيا مظاهر احتفال شعبية واسعة، أبرزها مسيرة "الفوج الخالد"، حيث يشارك ملايين المواطنين في رفع صور أقاربهم الذين قاتلوا أو استشهدوا في الحرب، بالإضافة إلى زيارات المقابر العسكرية ووضع أكاليل الزهور والشموع تكريمًا لضحايا الحرب.
كما تقام حفلات موسيقية وأمسيات غنائية في الساحات العامة، وتُعزف فيها أغاني الحرب العالمية الثانية والأغاني الوطنية التي تجسد روح الانتصار والصمود. ويرتدي المواطنون شريط القديس جورج ذو الألوان الأسود والبرتقالي، رمزًا للبطولة والتضحية.
ويُعد عيد النصر في روسيا مناسبة وطنية مقدسة، لإحياء ذكرى نحو 27 مليون مواطن سوفيتي فقدوا أرواحهم خلال الحرب العالمية الثانية، وهو اليوم الذي يجمع بين الفخر القومي والحنين التاريخي والتعبئة الرمزية، وسط حرص القيادة الروسية على توظيفه أيضًا لإبراز قوة الدولة ومكانتها الدولية.