غزة.. تراكم الجثث يدفع سكان غزة لدفن القتلى بالمئات في مقابر جماعية (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
بعد تكدس جثث القتلى جراء القصف الإسرائيلي المتواصل ومع ارتفاع عدد القتلى الذين يسقطون كل يوم، لم يعد أمام سكان غزة من خيار سوى دفن الضحايا بالمئات في مقابر جماعية.
وقد اضطر الفلسطينيون في قطاع غزة إلى دفن جثامين القتلى والبالغ عددهم 111 قتيلا، في مقبرة جماعية في خانيونس، بعد أن تم احتجازهم من قبل الجيش الاسرائيلي في مجمع الشفاء الطبي ومستشفى بيت حانون قبل أيام.
ووفقا للاحصائيات الرسمية الصادرة يوم الأربعاء، عن حكومة غزة، إلى 14532 قتيلا بينهم نحو 6000 طفل.
وبلغ عدد المفقودين في قطاع غزة جراء قصف المباني والمنشآت المدينة نحو 7 آلاف مفقود بينهم أكثر من 4700 طفل وامرأة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
من يدفع نفقات رعاية المسن؟.. القانون يُحدد الفئات والمسؤوليات
جاء قانون رعاية حقوق المسنين ليُحصّن كبار السن من الإهمال، ويضمن لهم حياة كريمة وآمنة داخل أسرهم، في خطوة تشريعية تعكس التزام الدولة بـ حماية الفئات الأكثر احتياجًا .
القانون لم يكتفِ بمجرد التأكيد على رعاية المسنين؛ بل حوّل الرعاية إلى واجب قانوني على أفراد الأسرة، وحدد بدقة الفئات الملزمة بتحمّل المسؤولية، مع توفير الحماية القانونية الكاملة للمسن في حال غياب الرعاية أو الخلاف بين أفراد الأسرة.
ألزم القانون كل من الزوج أو الزوجة القادرين على تقديم الرعاية للمسن، وفي حال تعذرهما، تنتقل المسؤولية إلى الأبناء، ثم أبناء الأبناء، فالإخوة، وفق ترتيب واضح.
وأوضح أنه: إذا لم يتفق أفراد الفئة الواحدة على من يتولى المسؤولية، تتدخل الدولة عبر الوزارة المختصة لرفع الأمر إلى محكمة الأسرة، التي تفصل بتحديد المكلف بالرعاية أو إحالة المسن إلى دار رعاية مناسبة لحالته.
نص القانون على أن تُغطى نفقات الرعاية من أموال المسن إذا كان قادرًا، وإذا لم يكن، يُلزم القانون الأبناء ومن يليهم بتحمّل تكاليف الرعاية، إما باتفاق مباشر أو بأمر قضائي يصدر عن محكمة الأسرة بعد تقدير قيمة النفقات المستحقة.
حقوق المسن مكفولة كاملة دون تمييز
شمل القانون حزمة من الحقوق الجوهرية للمسنين، أبرزها:
حرص القانون على تمكين المسنين من المشاركة المجتمعية وتقدير آرائهم، ودعم إنشاء مؤسسات متخصصة تقدم خدمات متكاملة، إلى جانب حملات توعية لتعزيز احترام المجتمع لكبار السن وإبراز إسهاماتهم في شتى المجالات.