هرد على أسئلتكم واكتب لكم العلاج .. أول تعليق للدكتور هاني الناظر بعد اصابته بالسرطان
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
تصدرت الدكتور هاني الناظر استشاري الامراض الجلدية محركات البحث وذلك بسبب عودته من جديد على صفحته الشخصية فيسبوك بعد ان غاب عنها لفترة بسبب اصابته بمرض السرطان ومكوثه بالعناية المركزة بسبب جلسات الكيماوي .
اول تعليق من هاني الناظر بعد جلسات الكيماويقال هاني الناظر، الحمد لله ..يمكن المرض بقسوته وشراسته قدر يمنعني من الذهاب لشغلي وقدر يمنعني من الذهاب للعيادة وأبقاني في المستشفى حتي الان ولفترة قادمة لكن باذن الله وقوته ورحمته اتمني ان لا يحرمني المرض من التواصل معكم واستقبال عدد من اسئلتكم الطبية والاجابة عليها وكتابة العلاج في حدود قدرتي الصحية
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استشاري الأمراض الدكتور هاني الناظر الدكتور هاني الناظر استشاري الأمراض الجلدية هاني الناظر سرطان مرض السرطان هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
“خطاب الكراهية”.. محاضرة للدكتور جلال نوفل في دمشق
دمشق-سانا
الأزمات الاجتماعية التي خلفها النظام البائد وسبل التعامل معها في سوريا الجديدة.. محاور تناولها الطبيب النفسي والمعتقل سابقاً في سجون النظام البائد، الدكتور جلال نوفل، خلال محاضرة له اليوم في مقهى الليدي بدمشق القديمة.
الدكتور نوفل ركز خلال المحاضرة التي حملت عنوان /خطاب الكراهية/ على ضرورة تعزيز التعارف والتواصل بين كل مكونات المجتمع السوري، واعتماد لغة الحوار القائمة على احترام الجميع، بهدف التصدي لخطاب الكراهية.
وأوضح نوفل أهمية تغيير التنشئة الاجتماعية، وتعزيز التشاركية السياسية لدعم الديمقراطية، مستعرضاً الفرق بين خطاب الكراهية والخطاب التمييزي، فالأول يقوم أساساً على نزع الإنسانية ويستخدم أساليب العنف والإقصاء والتحريض على الأذى والإجرام، بينما الثاني يعتمد على التمييز بمختلف أشكاله.
واعتبر نوفل أن الأزمات أوجدت عدوانية وقوقعة واستقطابات شجعت عليها السلطة البائدة، مؤكداً أننا جميعاً بحاجة بعضنا البعض، فكراهية الظلم بحد ذاته لا تعني تعميم صفة الظلم، وخاصةً بعد خطابات الكراهية العنيفة سابقاً كعبارة/الأسد أو نحرق البلد/، ما يتطلب وعياً جمعياً من كل مكونات المجتمع.
يذكر أن جلال نوفل طبيب نفسي اعتُقل بين عامي 1983 و1991 لمعارضته نظام حافظ الأسد، أما في عهد النظام المخلوع بشار الأسد فاعتقل ثلاث مرات بسبب مناصرته الثورة السورية، وعمل في مجال الدعم النفسي للأهالي في مراكز الإيواء.
تابعوا أخبار سانا على