بوابة الفجر:
2025-12-08@03:59:32 GMT

كل ما تريد معرفته عن سور الصين العظيم

تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT


 


سور الصين العظيم هو الأصلي من الأسوار والأبراج الدفاعية العسكرية في الصين، بُنيت للحماية من الغزاة. بدأت الباخرة في القرن السابع قبل بناء الباخرة على مر القرون. يمتد الجزء الأكبر من السور لمسافة عن 21000 كيلومتر، ويسعى السور الصيني إلى تحقيق أكبر قدر من البنية البشرية.

تم استخدام السور للتحكم ضد أندرويد ووظائف التجارة.

تاريخيًا، لم تكن تكن السورة هي هيكل موحد، بل مجموعة من الأسوار الملونة عبر أجزاء مختلفة من الصين. يعتبر جزءًا من السور الصيني في مبادئ الأمر البافاري في عهد أسرة تشين في القرن الثالث قبل الميلاد.

تعتبر كتلة السور بين التاريخ والهندسة الضخمة معلمًا ثقافيًا إحصائيًا هامًا للجميع للعالم.

 

 

تاريخ السور


بدأ بناء سور الصين العظيم في القرن القديم، نحو القرن السابع قبل الميلاد، خلال عهد أسرة تشين. في البداية، لم تكن هناك عدة أسوار مستقلة عبر مناطق مختلفة. تم الانتهاء من هذه الأوعية الأسوار على مر العصور بواسطة العديد من النساء الصينيات المختلفة.

في عهد أسرة تشين (221-206 قبل الميلاد)، تم توحيدها تحت حكم الإمبراطور الصيني تشين شي هوانغ، وكان له دور كبير في بناء السور. وبالتالي، قامت أسس الهان والسوي والتانغ والمينغ بتوسيع الإشعارات السور بشكل أكبر.

تم استخدام السور التكتيكي دومينيك ضد تكساس، خاصة من قبائل الشمال، وذلك في حماية طرق التجارة. يعكس أحداث سور التغيرات في التاريخ والسياسة في الصين على مر العصور.

 

 

السياحة

سور الصين هو واحد من عوامل الجذب السياحي في العالم. يُقدر الزوار بملايين الراغبين في استكشاف تلك الكمية الهائلة والتاريخ العريق. إليك بعض المعلومات المهمة حول السياحة في هذا السياق:

الأماكن: يوجد العديد من الأماكن الشهيرة على طول السور وحدها بإسم "بداية السماء" و"تشينغلوان"، وهي قوية وجذابة ومؤثرة.

وتتولى السياحة: ويمكن على طول السور واستكشاف أبراج الحراسة. تُقام أحيانًا فعاليات وفعاليات على طول السور لجذب الزوار.

أفضل التسعيرات للزيارة: الفترة من ربيع إلى الخريف هي الأكثر شعبية للزيارة، حيث يكون الطقس معتدلًا.

أجزاء مختلفة: سور عبر مناطق مختلفة من الصين، ولكن بعض الأقسام مثل Badaling وMutianyu هي من بين أكثر الزائرين.

ترتيبات السياحية: اختيارات خدمات السياحة السياحية للوصول إلى الخريطة وتسهيل زيارة السور والتعرف على تاريخه.

 

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سور الصين العظيم الصين أخبار الصين الصين اليوم

إقرأ أيضاً:

ثوران براكين في القرن 14 ساهم في انتقال الطاعون إلى أوروبا

شكّل ثوران براكين أدى إلى مجاعة وزيادة في واردات الحبوب عاملا ساهم في العصور الوسطى في انتقال الطاعون من آسيا إلى أوروبا، وفي تمدد الجائحة الأكثر فتكا في تاريخ البشرية في مختلف أرجاء القارة، وفق دراسة جديدة.

وأظهرت أحدث الأبحاث أن الجائحة التي أودت بحياة قسم كبير من البشر في القرن الـ14 الميلادي، وعُرفت أيضا بالطاعون الأسود أو الموت الأسود أو الطاعون العظيم، نشأت على الأرجح قرابة عام 1338م عند سفوح جبال تيان شان القاحلة، بالقرب من بحيرة إيسيك كول، أي في قيرغيزستان الحالية، ثم وصلت سلالة مختلفة جينيا من هذه البكتيريا إلى شواطئ البحر الأسود عبر طرق التجارة.

وكانت البراغيث تحمل بكتيريا "يرسينيا بيسيس" في أمعائها، وتنقلها بلسعاتها للفئران أو القوارض التي كانت تنشرها، قبل أن تبدأ بلسع البشر عندما لم يعد عدد الفئران كافيا.

ووصلت البراغيث المصابة بالطاعون إلى الموانئ الأوروبية على متن سفن محمّلة بالحبوب، ونقلت معها المرض والموت إلى القارة اعتبارا من عام 1347.

وفي غضون ست سنوات، قضى الطاعون على ما بين 30% و60% من سكان أوروبا، أي نحو 25 مليون شخص.

التغير المناخي الناجم عن ثوران البراكين تسبب بعواقب كارثية إذ ضرب المحاصيل وأدى إلى المجاعة (شترستوك)التأريخ الشجري

وتناولت دراسة أجراها فريقا البروفيسورين أولف بونتغن من جامعة كامبريدج في المملكة المتحدة ومارتن باوخ من جامعة لايبزيغ الألمانية، ونُشرت هذا الأسبوع في مجلة "كوميونيكيشنز إيرث آند إنفيرونمنت"، سبب تفشّي المرض بشدة وعلى نطاق واسع في كل أنحاء أوروبا في ذلك الوقت تحديدا.

واعتمد الباحثون في دراستهم على ما يُعرف بعلم التأريخ الشجري، القائم على مورفولوجيا (المظهر الخارجي) حلقات الأشجار، لدراسة غابات جبال البيرينيه الإسبانية، واكتشفوا نقصا في تخشيب جدران خلاياها على مدى سنوات متتالية.

إعلان

والتخشيب هو العملية التي تُحوّل خلايا النبات إلى خشب، ويندر حصول نقص فيه لسنوات متتالية. واستنتجت الدراسة أن ذلك النقص يعود إلى أن درجات الحرارة والضوء في العامين 1345م و1346م كانت أقل بكثير من المعتاد.

تدمير المحاصيل

ثم أعاد الباحثون بناء البيانات المناخية لتلك الفترة قبل مقارنتها بالروايات المعاصرة لإثبات أن هذه النواقص نتجت على الأرجح عن ثوران بركاني واحد أو أكثر عام 1345م لم تُحدد أماكن وقوعها.

وتسبّب هذا التغير المناخي الناجم عن ثوران البراكين بعواقب كارثية، إذ ضرب المحاصيل، مما أدى إلى بداية المجاعة.

وذكّر البروفيسور مارتن باوش في بيان أصدرته جامعة كامبريدج بأن المدن الإيطالية القوية كالبندقية وجنوة وبيزا أنشأت منذ أكثر من قرن "طرقا تجارية بين البحر الأبيض المتوسط والبحر الأسود".

وأضاف أن هذه الطرق مكّنتها من "مكافحة المجاعة بفاعلية كبيرة، لكنّ أدّت في النهاية إلى كارثة أكبر بكثير".

مقالات مشابهة

  • كل ما تريد معرفته عن مباراة مصر والأردن.. الموعد والقنوات الناقلة وترتيب المجموعة
  • ثوران براكين في القرن 14 ساهم في انتقال الطاعون إلى أوروبا
  • باحث سياسي: إسرائيل تريد تفريغ غزة من الفلسطينيين  
  • كل ما تريد معرفته عن تقنية V2H في السيارات الكهربائية.. الآمال والتحديات
  • حماس: البلطجة الإسرائيلية تريد أن تخضع المنطقة لأجندتها وآن الأوان لتحرير القدس
  • إسرائيل تريد إخضاع المنطقة - خالد مشعل: نرفض كل أشكال الوصاية على غزة
  • أشبه بقصة داود وجالوت.. ما عليك معرفته عن شراء نتفليكس لشركة وارنر براذرز
  • هل قول صدق الله العظيم بدعة بعد قراءة القرآن؟.. اعرف حكم الشرع
  • قبل انطلاق مراسم السحب .. كل ما تريد معرفته عن تصنيف وقرعة كأس العالم 2026
  • كل ماتريد معرفته عن تصنيفات ونظام قرعة كأس العالم 2026