بوابة الفجر:
2025-12-01@12:09:24 GMT

إليك أبرز الادعية الخاصة بفلسطين

تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT

فلسطين هي منطقة تاريخية وجغرافية تقع في الشرق الأوسط. لها أهمية كبيرة من الناحية الثقافية والدينية والسياسية. إليك بعض المعلومات العامة عن فلسطين:

التاريخ: تمتد تاريخ فلسطين لآلاف السنين، وهي مرتبطة بالعديد من الحضارات والشعوب المختلفة. وقد شهدت فلسطين العديد من الأحداث التاريخية المهمة، بما في ذلك العصور القديمة والتوابع الإسلامية والحروب الصليبية والاحتلال العثماني والانتداب البريطاني.

الجغرافيا: تقع فلسطين في الجزء الشرقي من البحر الأبيض المتوسط، وتحدها لبنان من الشمال، وسوريا من الشمال الشرقي، والأردن من الشرق، ومصر من الجنوب الغربي. يتمتع الأراضي الفلسطينية بتنوع جغرافي، مع وجود السهول الساحلية والجبال والوديان والبحيرات والأنهار.القضية الفلسطينية: ترتبط فلسطين بالقضية الفلسطينية، وهي الصراع الدائر بين الفلسطينيين وإسرائيل بشأن الأراضي والسيادة وحقوق اللاجئين الفلسطينيين. تسعى الحكومة الفلسطينية والمجتمع الدولي إلى إيجاد حل سلمي وعادل لهذا الصراع.الثقافة والتراث: تتميز فلسطين بتراث غني وتنوع ثقافي. تاريخها العريق وتأثيرها الديني يظهران في التراث الفلسطيني من خلال الأدب والموسيقى والرقص والطعام والحرف اليدوية.القدس: تضم فلسطين القدس، وهي مدينة مقدسة للديانات الثلاث السماوية: الإسلام والمسيحية واليهودية. تحتوي القدس على المسجد الأقصى والكنيسة القديسة والحائط الغربي، وهي مركزًا رمزيًا للتعددية الثقافية والدينية في المنطقة.القدس 

إن فلسطين قضية معقدة ومحورية في الشرق الأوسط، وتستحق الاهتمام والدعم من المجتمع الدولي لتحقيق السلام والعدالة في المنطقة.

إليكم أبرز الادعية لفلسطينأبرز الادعية لفلسطين أبرز الادعية لفلسطين 

هنا بعض الأدعية المشهورة والمؤثرة عن فلسطين:

اللهم أنصر المستضعفين في فلسطين، وارفع الظلم والاضطهاد عنهم.اللهم أعز الإسلام والمسلمين في فلسطين، وانصرهم على أعدائهم.اللهم ألهم أهل فلسطين الصبر والقوة لمواجهة الاحتلال والصمود في وجه الظلم.

أقرأ ايضا….أفضل ادعية لفلسطين

اللهم ألهمنا حكمة وعقلًا صائبًا لنسعى لدعم قضية فلسطين ونسهم في تحقيق العدالة.اللهم اجعل فلسطين محبوبة في قلوب الناس، واجعلها أرضًا آمنة ومزدهرة لأهلها.اللهم اجعل القدس مدينة محررة ومستقلة، وارزق أهل فلسطين الأمان والسلام. أفضل ادعية لفلسطين اللهم اجعل فلسطين مرجعًا للأمن والاستقرار، وانصر شعبها على الاضطهاد والظلم.اللهم ألهم الحكام والقادة العرب الحكمة والشجاعة لدعم فلسطين والوقوف إلى جانبها.اللهم أثبت أقدام أبناء فلسطين على أرضهم، واحفظهم من كل سوء وشر.اللهم اجعل الحق ينتصر في فلسطين واجعل الظالمين يفشلون.

لا تنسى أن الدعاء هو وسيلة قوية لنصرة القضايا العادلة، ويمكنك دعم هذه الأدعية بالعمل الفعلي والنشاطات التي تدعم قضية فلسطين بشكل عام، مثل التوعية والتبرع للمنظمات الخيرية والمشاركة في الحملات الداعمة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين أدعية لفلسطين ادعية لفلسطين وغزة الحكومة الفلسطينية القضية الفلسطينية الأراضي الفلسطينية قضية الفلسطينية اللهم اجعل

إقرأ أيضاً:

حراس المدينة.. يهود يناضلون من أجل فلسطين

وفي محاولة لإيصال صوتهم وقناعاتهم، اعتاد هؤلاء اليهود منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، على تنظيم مظاهرة كل شهر، للتنديد بالاحتلال وبحرب الإبادة.

وتصر هذه الطائفة -التي تتمسك بيهوديتها- على مواصلة مظاهراتها رغم الاعتداء الذي تتعرض له في كل مرة من جانب شرطة الاحتلال، التي لا يتردد المسؤولون فيها بالإعراب عن أسفهم لأن النازيين لم يقتلوا اليهود الذين يرفضون الاعتراف بإسرائيل.

اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4"ديغيل هتوراه" حزب عمّق الأزمة الداخلية لحكومة نتنياهوlist 2 of 4التجنيد والجيش الإسرائيلي.. شرخ وسعه الطوفانlist 3 of 4صراع النبوءات في الشرق الأوسطlist 4 of 4حاخام يهودي من القدس يصف الحرب في غزة بـ"الجريمة المروعة"end of list

ووفقا لفيلم أعدته قناة الجزيرة، فإن أتباع "ناطوري كارتا" وغيرها من اليهود الذين لا يعترفون بإسرائيل، يعيشون في حي ميا شعاريم بمدينة القدس، ويرفضون أي إعانات من حكومة الاحتلال، ولا يسجلون مواليدهم في دفاترها.

وتم تأسيس هذا الحي قبل نحو 150 عاما، ويظهر سكانه احتراما كبيرا للدين، ويرفضون وُجود شرطة الاحتلال فيه، كما يرفضون مظاهر العري والأمور التي يقولون إنها تتعارض مع التوراة.

ووفق أستاذ التاريخ المعاصر في جامعة تل أبيب شلومو ساند، فإن الصهاينة ينظرون لهذه الفئة من اليهود على أنهم خونة ومتآمرون مع الفلسطينيين كونهم ينظمون مظاهرات في نيويورك دعما لقطاع غزة، ويقولون إن المشكلة لم تبدأ في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، وإنما منذ تأسيس الحركة الصهيونية سنة 1897، والتي أدت لاحتلال فلسطين.

نضال متواصل

ومنذ بداية الحرب الأخيرة، تواصل الحركة العمل بلا كلل لتوضيح الحقيقة وتؤكد رفضها لكل ما تقوم به إسرائيل لأنه "لا يمثل الشعب اليهودي".

وتقدم ناطوري كارتا، رواية مختلفة عن الصراع في فلسطين، حيث يقول الناطق باسم الحركة في أميركا الشمالية يسرائيل وايس إن اليهود كانوا يعيشون مع المسلمين جنبا إلى جنب، حتى جاءت الحركة الصهيونية "الزنديقية" وروجت لرواية كراهية المسلمين لليهود.

وكان المسلمون يمثلون غالبية سكان فلسطين، وقد رفضوا مطالب الصهيونية بإقامة دولة قومية لليهود، وبعد ذلك بدأ الترويج لسردية وصفها وايس بأنها "خبيثة" وأنها تستهدف أناسا "كانوا طيبين وخيرين معنا".

بل إذا قمنا بمقارنة إرث المسلمين تجاه اليهود بإرث المسيحيين فستكون النتيجة لصالح المسلمين لأن المحرقة قام بها مسيحيون بينما صلاح الدين الأيوبي أنقذ اليهود من المسيحيين أيضا، كما يقول ساند.

لذلك، فإن الكراهية التي يظهرها المسلمون اليوم ليست ضد اليهود، وفق ساند، وإنما ضد الإسرائيليين الذين اغتصبوا أرضهم.

وقد رسخت الحركة سردية مفادها أن الصهيونية هي السبب في إراقة الدماء لأنها مشروع أيديولوجي يريد احتلال أرض ليست لها بزعم وجود كراهية بين المسلمين واليهود، كما يقول الباحث في تاريخ مدينة القدس عبد الله معروف.

فعندما عقدت الحركة الصهيونية مؤتمرها الأول في أغسطس/آب 1798 في سويسرا، واجهت رفضا واسعا من الحاخامية اليهودية وخصوصا في الولايات المتحدة وسويسرا والنمسا وألمانيا وفرنسا وإنجلترا.

ولم تقتصر معارضة المشروع الصهيوني على اليهود، فقد أصدر بابا الفاتيكان آنذاك بيانا معارضا للمؤتمر أيضا، حيث بدت الصهيونية حركة علمانية غير ملتزمة بقوانين الحاخامات، وفق الباحث في الحركات الدينية والسياسية اليهودية موردخاي إنباري.

وفي ذلك الوقت، كان كثير من اليهود الأوروبيين يعيشون وفق تعاليم الدين وهو ما حدا بالأرثوذوكس منهم لتأسيس حركة "أغودات إسرائيل"، في 1912، لمواجهة الصهيونية، وهو ما خلق عقبة أمام هذه الحركة، برأي معروف.

وبالعودة للوراء، يظهر أن الحركة الصهيونية اتهمت "أغودات إسرائيل" (التي خرجت منها ناطوري كارتا) بالسعي لتدمير كل الجهود الرامية لتشكيل جبهة يهودية موحدة، بل ووصفت المنضوين تحتها بـ"الباحثين عن الهلاك".

تأسيس ناطوري كارتا

وفي 1935، أعلن الحاخامان عمرام بلاو وأهارون كاتسنلبويغن تأسيس ناطوري كارتا (حراس المدينة)، بعدما تحولت "أغودات إسرائيل" إلى المعسكر الصهيوني، بعد تنكيل النازيين باليهود.

وتضم الحركة عشرات آلاف اليهود حول العالم وخصوصا في القدس ونيويورك وبريطانيا، ومن هؤلاء حوالي 50 ألف عائلة في فلسطين و100 ألف في أميركا، وهؤلاء يرفضون الصهيونية ولا يخدمون في الجيش، كما يقول وايس، مؤكدا أن أفكار الحركة لاقت انتشارا واسعا في إسرائيل وأنحاء العالم.

في المقابل، يقول إنباري إن الحركة تراجعت بشدة بعد وفاة قادتها في سبعينيات القرن الماضي، ولم يعد أحد يهتم بالحوار معها، رغم أن قادة الإسرائيل الأوائل كانوا يتعاملون معها بجد، وخصوصا ديفيد بن غوريون.

لكن وايس، يقلل من حديث إنباري بقوله إن غالبية اليهود المتدينين حول العالم يناهضون إسرائيل، وإن البعض يحاول التقليل من شأن الحركة دعما للصهيونية، مؤكدا أن السلام الحقيقي "لن يتحقق في ظل وجود إسرائيل، وإنما بعودة السيادة لأصحاب الأرض".

Published On 28/11/202528/11/2025|آخر تحديث: 22:08 (توقيت مكة)آخر تحديث: 22:08 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • بمشاركة جلالة السلطان لأول مرة.. إليك أبرز ملفات "القمة الخليجية" في المنامة
  • أزمة طائرات إيرباص مع العواصف الشمسية.. إليك الإجابة عن أبرز الأسئلة
  • انطلاق الدورة الثالثة لمنحة الصندوق العالمي الخاصة بـ “نقص المناعة
  • هل تشعر بطعم معدني في فمك؟ إليك أبرز الأسباب
  • “فلسطين النيابية” تثمّن مخرجات منتدى المتوسط وتؤكد ثبات الأردن في الدفاع عن القضية الفلسطينية
  • دعاء الصباح اليوم.. ابتهالات ترفع الهموم وترزقك التوفيق
  • المؤتمر: فلسطين ستظل قضية الأمة ومصر على رأس المدافعين عن حقوقها
  • أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم السبت
  • حراس المدينة.. يهود يناضلون من أجل فلسطين
  • خطيب المسجد النبوي: اللهم انصر إخواننا في فلسطين على الصهاينة المعتدين