«التربية» تعتمد لجان اختبارات الثاني عشر في التعليم الديني
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
اعتمدت الوكيلة المساعدة للتعليم العام بالتكليف في وزارة التربية حصة المطوع لجان اختبارات الفترة الدراسية الأولى للصف الثاني عشر 2023-2024 للتعليم الديني وعددها 5 لجان للبنين والبنات وتضم نحو 1019 طالبا وطالبة، بواقع 606 طلاب و413 طالبة.
وأشارت المطوع، في قرار حصلت عليه «الراي»، إلى توزيع طلبة التعليم الديني على معهدي عبد الرحمن السميط ومعهد الفحيحيل الديني، مبينة المدارس التي سوف يمتحن بها الطلبة وهي ( معهد عبد الرحمن السميط ثانوي بنين 313 طالباً -مركز عبد الرحمن السميط رجال 28 طالباً -مركز الجهراء الديني 85 طالباً -معهد الفحيحيل الديني 78 طالباً -معهد الإيمان الشرعي 40 طالباً -مركز الفحيحيل الديني رجال 62 طالباً )
وحددت المطوع مقار لجان الاختبارات للطالبات في (معهد قرطبة الديني ثانوي بنات 92 طالبة-مركز قرطبة الديني ثانوي نساء 31 طالبة-مركز الفروانية الديني ثانوي نساء 41 طالبة-معهد الفروانية الديني بنات 96 طالبة-مركز الجهراء الديني ثانوي نساء 94 طالبة-مركز الرقة الديني ثانوي نساء 59 طالبة).
المصدر: الراي
كلمات دلالية: طالبة مرکز
إقرأ أيضاً:
”التقويم“ و”اختبارات التعثر“.. آلية جديدة لتقييم الطلاب المنقطعين عن المدارس-عاجل
وضعت وزارة التعليم حداً للاجتهادات في التعامل مع ملف الطلاب المنقطعين عن الدراسة، باعتماد آلية تقييم شاملة ودقيقة للمراحل الدراسية الثلاث، تضمن معالجة الفاقد التعليمي وتحدد بدقة الحالات التي تستوجب إعادة السنة الدراسية أو تمنح الطالب فرصة أخرى للتعويض عبر اختبارات الدور الثاني والتعثر، وذلك لضمان العدالة التعليمية وانضباط المسار الأكاديمي.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وفصّلت الوزارة في دليل الاختبارات الجديد آليةَ التعامل مع طلاب المرحلتين الابتدائية والمتوسطة، إذ يتم تقييم الطالب المنقطع لفترة محدودة في المواد الخاضعة للتقويم التكويني تدريجيًا في المهارات التي فاتته فور انتظامه، وذلك بالتزامن مع المهارات الجديدة المطلوبة منه.
أخبار متعلقة 5 فئات يحق لها الاشتراك اختياريًا في التأمينات الاجتماعية.. إليك الشروطأمطار على أجزاء من 4 مناطق.. توقعات طقس الأحد في السعودية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”التقويم“ و”اختبارات التعثر“.. آلية جديدة لتقييم الطلاب المنقطعين عن المدارستقييم الطلابوأقرّ الدليل إجراءً مرنًا لمن صادف انقطاعهم نهاية العام الدراسي في المواد التكوينية، بحيث تتولى المدرسة تقييمهم في مهارات فترة الانقطاع مع بداية العام الدراسي التالي، وتُرصد النتيجة بناءً على ذلك، ضمانًا لعدم ضياع جهودهم السابقة.
وفيما يخص المواد ذات التقويم الختامي أو التكويني المرصود بالدرجات، وجّهت الوزارة بإخضاع الطالب المنقطع في نهاية العام لاختبارات مواد الفترة المفقودة خلال موعد اختبار الدور الثاني أو الموعد المخصّص للغائبين بعذر.
وشدّدت الوزارة على إجراءٍ حاسم يقضي بإعادة الطالب للسنة الدراسية في حال انقطاعه نهاية العام وعودته بعد انتهاء مواعيد اختبارات الدور الثاني والغائبين بعذر، مع منح مديري التعليم صلاحية توجيه «لجنة الاختبارات الطارئة» لدراسة الحالات الخاصة واستثنائها.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ”التقويم“ و”اختبارات التعثر“.. آلية جديدة لتقييم الطلاب المنقطعين عن المدارسمعالجة وضع الطالب المنقطعوفي إطار المرحلة الثانوية، نصّت التنظيمات على معالجة وضع الطالب المنقطع لفترة دراسية باختباره في المواد من 100 درجة خلال موعد اختبار الدور الثاني أو اختبار التعثّر، سواء عاد قبل نهاية العام أو انتهى العام وعاد قبل الموعد المحدد للاختبارات.
ووضعت الوزارة «قاعدة الـ 50%» معيارًا فاصلًا لطلاب الثانوية الذين انقطعوا وفاتهم موعد اختبار التعثر، حيث يُلزم الطالب بإعادة السنة الدراسية إذا تسبب انقطاعه في تعثّره في أكثر من نصف مواد العام الدراسي.
أمّا إذا لم يتجاوز تعثّر الطالب المنقطع نسبة 50% من المواد، فقد أتاحت الوزارة ترحيله إلى الصف الذي يليه، على أن تتم معالجة الفترة التي انقطع فيها باختبار المواد من 100 درجة في أقرب موعد لاختبارات الدور الثاني أو التعثّر.
وتأتي هذه الإجراءات التنظيمية لسدّ الثغرات في أنظمة التقييم السابقة، وتوحيد الإجراءات بين المدارس وإدارات التعليم، بما يكفل حقوق الطلاب الذين تضطرهم الظروف إلى الانقطاع، وفي الوقت ذاته يحافظ على الجدية في التحصيل العلمي.