«الوطنية للانتخابات» تعلن عن آخر موعد للإخطار بأسماء ممثلي مرشحي الرئاسة
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، انتهاء المهلة الممنوحة لمرشحي رئاسة الجمهورية 2024 بممثليهم في لجان الاقتراع داخل البلاد يوم الأربعاء المقبل.
إخطار الوطنية للانتخابات بممثلي المرشحينووفقا لقرارات الهيئة الوطنية للانتخابات، فإنه يجب على كل مرشح للانتخابات الرئاسية إخطار الهيئة قبل يومين على الأقل من اليوم المحدد للاقتراع وتصويت المصريين بالخارج في الانتخابات الرئاسية بأسماء ممثليه، واللجان الانتخابية التى يطلب تعيينهم فيها، وتخطر الهيئة الوطنية للانتخابات وزارة الخارجية بأسماء الممثلين، واللجان الانتخابية المعينين فيها لإبلاغ البعثات المعنية بها.
وعن شروط ممثلي المرشحين، حددت الهيئة الوطنية للانتخابات بعض الشروط وهي أن يكون من المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين، ولا يلزم بشأنه الإقامة في البلد الواقع بها مقر البعثة الدبلوماسية.
بداية عملية الاقتراعوتبدأ عملية الاقتراع في اللجان الفرعية بالخارج في أيام 1 و2 و3 ديسمبر حتى لو لم يحضر من يمثل المرشحين، ويُجرى تصويت الخارج في 137 لجنة فرعية موزعين بمقر البعثات الدبلوماسية في 121 دولة، ويشرف عليها رؤساء السفارات والقنصليات المصرية في الخارج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية الهیئة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
"الوعي" لـ "الهيئة الوطنية": نطالب بالتحقيق في أسباب تأخير المرشحين
يتابع حزب الوعي بقلق بالغ ما ورد إلينا من شكاوى متعددة ومثبتة من عدد من طالبي الترشح لعضوية مجلس الشيوخ أمام محكمة الإسكندرية، بشأن تعذر دخولهم لمقر اللجنة المختصة لليوم الثاني على التوالي، رغم استيفائهم للإجراءات القانونية، وتسليم بطاقاتهم الشخصية للجهات المختصة.
وإذ يؤكد الحزب احترامه الكامل لمؤسسات الدولة القضائية والتنظيمية، إلا أنه يعرب عن أسفه البالغ إزاء هذه العقبات الإجرائية التي تمسّ مبدأ تكافؤ الفرص، وتُقيد حقًا دستوريًا أصيلًا في الترشح والمشاركة السياسية، وتؤثر على نزاهة المناخ الانتخابي الذي نطمح جميعًا أن يكون معبرًا عن الإرادة الحرة للشعب المصري.
وعليه، يطالب حزب الوعي الهيئة الوطنية للانتخابات بسرعة التدخل الفوري، والتحقيق في أسباب هذا التأخير، وضمان تمكين جميع المواطنين المؤهلين من حقهم في الترشح دون عوائق إدارية أو تنظيمية.
واختتم بيانه، قائلا: "صون الحقوق السياسية، وحماية مسار الاستحقاق الانتخابي، مسؤولية وطنية جماعية لا تحتمل التهاون".