العابد: ليبيا لا تتحمل عبء الهجرة، والوافدون سيدفعون ضرائب مستقبلا
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
قال وزير العمل والتأهيل بحكومة الوحدة الوطنية علي العابد إن أساس الدعوة إلى مؤتمر وزراء العمل بدول الساحل والصحراء الذي عقد في طرابلس، هو النظر في تأثير ملف الهجرة الاقتصادي وعدم تحميل ليبيا المسؤولية كونها دولة عبور وليست دولة مصدر.
العابد وفي تصريحه لقناة ليبيا الأحرار، قال إن ملف الهجرة يواجه ليبيا في المحافل الدولية ويعرقل مساعي تحقيق الاستقرار الاقتصادي، مشددا على ضرورة أن تتعاون دول التجمع مع ليبيا لتجاوز هذه العراقيل.
وأضاف العابد أن ليبيا تسعى إلى تنظيم وجود وتنقل اليد العاملة بشكل شرعي، وذلك عبر إصدار تأشيرات الخروج والعودة واستئناف النقل الجوي بين ليبيا ودول التجمع، حسب قوله.
وأوضح وزير العمل أنه بمجرد توقيع الاتفاقات مع دول العمالة سيتم فرض رسوم الضرائب والخدمات العامة كالكهرباء والمياه والصرف الصحي.
ولفت العابد إلى الأهمية التي يشكلها العمال الأجانب في الاقتصاد الليبي خصوصا في مجالات البناء والمقاولات والصيانة، وفق قوله.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الهجرةحكومة الوحدة الوطنيةرئيسيعلي العابدمؤتمر وزراء العمل بدول الساحل والصحراء Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الهجرة حكومة الوحدة الوطنية رئيسي علي العابد
إقرأ أيضاً:
“العابد”: يجب متابعة مدارس التعليم الخاص لضمان جودة المخرجات
ترأس وزير التربية والتعليم المكلف في حكومة الدبيبة “علي العابد” اجتماع مصلحة التفتيش والتوجيه التربوي، الذي عقد اليوم الأحد، بقاعة الاجتماعات بالمصلحة، لمتابعة آلية عمل وتطوير الأداء التربوي في المؤسسات التعليمية.
وحضر الاجتماع وكيلا الوزارة لشؤون الديوان والمؤسسات “علي التبروري”، وللشؤون التربوية والدكتورة “مسعودة الأسود”، ومستشار الوزير “أسامة الشريف”، ورئيس مصلحة التفتيش والتوجيه التربوي “جمال العز”، إلى جانب عدد من الخبراء والمفتشين التربويين.
وفي مستهل كلمته، أكد الوزير، أهمية دور المصلحة في نجاح العملية التعليمية، مشيدًا بالجهود التي يبذلها المفتشين التربويين من خلال متابعاتهم الدورية للمعلمين في المؤسسات التعليمية بمختلف مراقبات التربية والتعليم.
كما شدد الوزير، على ضرورة متابعة مدارس التعليم الخاص أسوة بالتعليم العام لضمان جودة وتكافؤ المخرجات التعليمية، وفقا لبيان وزارة التربية والتعليم في حكومة الدبيبة.