صفارات الإنذار تدوي في شمال فلسطين المحتلة
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
سرايا - دوت صفارات الإنذار في منطقة الجليل الأعلى شمالي فلسطين المحتلة، بعد الاشتباه في تسلل طائرة مسيرة، من جنوب لبنان.
وفي السياق أعلن جيش الاحتلال مهاجمة بنى تحتية تابعة لحزب الله في لبنان ردا على إطلاقه صواريخ باتجاه مستوطنات الشمال.
من جهته أعلن الدفاع المدني في جنوب لبنان، عن شهيدين وجرحى في غارة لطيران الاحتلال استهدفت منزلا في بلدة الجبين.
أعلن حزب الله اللبناني أن ذراعه العسكرية المقاومة الإسلامية استهدفت تجمع لجنود العدو في محيط موقع جل العلام، الواقعة مقابل بلدة الناقورة قبالة القطاع الغربي من جنوب لبنان، الجمعة، بالأسلحة المناسبة.
كما سمعت صفارات الإنذار تدوي في مستوطنة كريات شمونة شمالي الأراضي الفلسطينية، كما قصفت مدفعية الاحتلال منطقة مفتوحة في محيط بلدة الناقورة في القطاع الغربي من جنوبي لبنان.
ورفع جيش الاحتلال حالة التأهب على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة ، وفق مراسلة "رؤيا" التي أكدت أن يتم تمشيط محيط موقع الراهب قبالة بلدة عيتا الشعب بالأسلحة الرشاشة المتوسطة.
وفي وقت سابق، قالت مراسلتنا، إن 6 قذائف أطلقها الاحتلال وسقطت بالقرب من موقع قوات اليونيفيل الدولية في أطراف مروحين وأخرى في أطراف راميا.
ودوت صافرات الإنذار، الخميس في شمال فلسطين المحتلة، وفقا لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فلسطین المحتلة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يشن غارات على نحو 20 موقعًا نوويًا إيرانيًا ومخازن أسلحة
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، أن سلاح الجو الإسرائيلي شن غارات جوية استهدفت نحو 20 موقعًا نوويًا إيرانيًا، إلى جانب مواقع لتخزين الأسلحة، وذلك وفق ما نقلته قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وفي بيان رسمي، أفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي برصد إطلاق صواريخ من الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، مشيرًا إلى أن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على التصدي لتلك التهديدات.
وقال البيان: «تعمل منظومات الدفاع على اعتراض هذا التهديد.نُهيب بالسكان دخول المناطق المحمية فور تلقي الإنذار، والبقاء فيها حتى إشعار آخر».
وشهدت العاصمة القدس حالة من الاستنفار الأمني، مع إطلاق صافرات الإنذار في عدة مناطق، بالتزامن مع رصد اعتراضات ناجحة لصواريخ في سماء المدينة.
وأظهرت مقاطع فيديو تداولها السكان تصاعد أعمدة دخان في السماء، ناتجة عن تصدي منظومات الدفاع الجوي، وعلى رأسها «القبة الحديدية»، للصواريخ القادمة.