انتهاء حياة طالب صعقه التيار الكهربائي بشوارع سوهاج
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
انتهت حياة طالب في نهاية العقد الثاني من العُمر، صعقًا بالكهرباء، فأثناء سيره بمحل إقامته على جانب الطريق، دائرة مركز شرطة ساقلتة شرق محافظة سوهاج، صعقه التيار الكهربائي وتوفي في الحال.
تفاصيل الواقعةوتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء محمد عبد المنعم شرباش، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة ساقلتة، يفيد بورود بلاغ من الأهالي، مفاده انتهاء حياة طالب صعقًا بالكهرباء.
بالانتقال والفحص، تبین مصرع المدعو “حمدي. م. ع. ا”، 17 سنة، طالب، ويقيم دائرة المركز، وأفاد والده المدعو “معتمد. ع. ا”، 45 سنة، عامل، ويقيم بذات الناحية، بأنه أثناء سير نجله المذكور بمحل إقامته على جانب الطريق صعقه التيار الكهربائي، ما أدى إلى وفاته، ونفى الشبهة الجنائية.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثة بمعرفة مفتش الصحة، أفاد بأن سبب الوفاة هبوط حاد بالدورة الدموية والتنفسية نتيجة صعق كهرباء، ولا توجد شبهة جنائية.
حرر المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج ساقلتة التيار الكهربائى
إقرأ أيضاً:
القوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية تعرب عن ارتياحها لمقتل المدعو أبو شباب
الثورة نت /…أعربت القوى الوطنية والاسلامية الفلسطينية عن “بالغ ارتياحها لمقتل المدعو ياسر أبو شباب، تلك الظاهرة القذرة التي عبر عنها الكل الفلسطيني بأنها لا تمثل شعبنا ودينه ووطنيته وثقافته إنما هي ظاهرة تمثل الشخص نفسه ومن ناصره” .
وأكدت القوى، في بيان نشرته قناة حركة الأحرار الفلسطينية على قناتها في التليجرام، اليوم السبت، أنه” على مدار تاريخ شعبنا ومقارعته للعدو لم يشهد شعبنا بين صفوفه مثل هؤلاء الجبناء والذين انحازوا لصف المحتل ولكن التاريخ سيشهد حتما أنهم إلى مزابل التاريخ وأنهم ظاهرة عابرة و مستهجنة ومرفوضة” .
وشددت على “رفض شعبنا لكل ما يمكن أن يسئ لمسيرة نضاله ودماء شهداءه “، مشيرة إلى أن “مقتل الهالك ياسر أبو شباب هو بداية النهاية لتلك التشكيلات القذرة فجميعهم تحت الملاحقة والقصاص”.
وثمنت “موقف العائلات التي ترفض الخروج عن أعرافنا الدينية والوطنية ورفعت الغطاء العشائري عن أبناءها الخارجين عن الصف الوطني”.
وقالت:” رغم كل المحاولات من العدو الصهيوني وأجهزته الفاشية سواء بالعمل على إسقاط أو تجنيد أفراد أو نشر المخدرات أو بث السموم والإشاعة وغيرها من الادوات الخبيثة إلا أن الجميع لها بالمرصاد”.
وأضافت أن “حالة ضبط الميدان وتحصين الجبهة الداخلية ضرورة ملحة للحفاظ على السلم الأهلي والمجتمعي لأبناء شعبنا” .
ودعت “الأجهزة الشرطية والأمنية بكافة مكوناتها للمزيد من العمل والمثابرة لملاحقة كل الشواذ والخارجين عن القانون والضرب بيد من حديد”.
كما دعت “كل الخارجين عن القانون والملتحقين بتشكيلات العار التوبة والرجوع لحضن الشعب والوطن قبل فوات الأوان”.
وأعربت القوى عن تقديرها “للجهد المبذول من الأجهزة الحكومية سواء من الشرطة والدفاع المدني والصحة والبلدية وغيرها من المؤسسات الأممية ومؤسسات المجتمع المدني والمبادرين العاملين في الجانب الإغاثي رغم شح الإمكانيات، وتردي الحالة العامة”.