حنان مفيد فوزي تهدي جزءا كبيرا من مكتبة والديها لـ«إعلام القاهرة»
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أعلنت الكاتبة حنان مفيد فوزي عن عدة مفاجآت في الذكرى الأولى لوفاة والدها، وذلك خلال الاحتفالية التي تقام حاليًا بالمركز الكاثوليكي لتكريم مشوار الإعلامي الراحل، بحضور شخصيات عامة وفنانين.
جوائز مفيد فوزي وزوجتهوأهدت حنان مفيد فوزي، جزءًا كبيرًا من مكتبة والديها إلى كلية الإعلام جامعة القاهرة، مطالبة بوضع لافتة صغيرة لتعريف الطلاب بمشروعهما المهني الكبير.
وأشارت إلى أنها ستنظم مسابقة بـ6 جوائز؛ جائزتان باسم والدتها آمال العمدة، لأفضل إذاعي وإذاعية في العام، وجائزتان باسم مفيد فوزي، لأفضل محاور ومحاورة ، وجائزة آمال العمدة لأفضل شخصية إذاعية، وجائزة مفيد فوزي لأفضل شخصية إعلامية، على أن تكون الجوائز باستفتاء الجمهور.
وحضر عدد كبير من الشخصيات العامة والفنانين، الاحتفالية؛ أبرزهم الإعلامي محمود سعد، والفنانة نبيلة عبيد، الكاتبة فريدة الشوباشي.
وتشهد الاحتفالية، الاحتفاء بتاريخ طويل من العمل والجهد والتأثير، ومن المقرر عرض فيديو يوضح مسيرة الإعلامي مفيد فوزي المهنية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مفيد فوزي حنان مفيد فوزي ذكرى مفيد فوزي مفید فوزی
إقرأ أيضاً:
السعودية تهدي سوريا قطعة من ستار الكعبة بمناسبة عيد التحرير
أعلن الرئيس السوري أحمد الشرع أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قدم له هدية بمناسبة "عيد التحرير" و هي قطعة من ستار الكعبة المشرّفة تحمل الآية الكريمة: "وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِن مَّقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى"، ليتم وضعها في رحاب المسجد الأموي بالعاصمة دمشق.
و علق الشرع على هدية ولي العهد قائلا: "آثرنا أن تكون قطعة ستار الكعبة في مسجد بني أمية لتمتد أواصر المحبة والأخوة من مكة المكرمة إلى بلاد الشام".
عيد التحرير السوريوكان الشرع قد أصدر في وقت سابق من أكتوبر الماضي، مرسوما رئاسيا ينص على أن يوم 8 ديسمبر من كل عام، وهو تاريخ سقوط نظام الأسد في سوريا هو عطلة رسمية تسمى "عيد التحرير".
وقام الرئيس السوري بإمامة المصلين في الجامع الأموي وألقى كلمة مرتديا الزي نفسه الذي ارتداه يوم وصوله إلى دمشق بعد إسقاط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر عام 2024 وإلقائه آنذاك خطبة من المنبر نفسه.
وقال الشرع خلال كلمته: "نتذكر حشود الثوار والمقاتلين الأبطال وكيف عنونوا تاريخاً جديداً للأمة بأسرها لحظة دخولهم دمشق".