مشروع مسام ينتزع 758 لغمًا من الأراضي اليمنية خلال أسبوع
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
تمكَّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية "مسام" من تطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الفترة من 25 نوفمبر حتى 1 ديسمبر 2023م، من انتزاع 758 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها 22 لغماً مضاداً للأفراد، و 115 لغماً مضاداً للدبابات، و600 ذخيرة غير منفجرة، و 21 عبوة ناسفة، حيث نزع فريق "مسام"165 ذخيرة غير منفجرة، و21 عبوة ناسفة في محافظة عدن.
كما تمكن الفريق في محافظة الحديدة من نزع ذخيرة واحدة غير منفجرة في مديرية حيس، واستطاع الفريق في محافظة مأرب نزع 22 ذخيرة غير منفجرة بمديرية الوادي ، و 15 لغماً مضاداً للأفراد بمديرية حريب، و 100 لغم مضاد للدبابات و 300 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب، ولغم واحد مضاد للأفراد و لغم واحد مضاد للدبابات بمديرية رغوان.
وفي محافظة شبوة نزع الفريق لغمين مضادين للأفراد بمديرية بيحان ، و 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية عسيلان.
وفي محافظة تعز تمكن فريق "مسام" من نزع 35 ذخيرة غير منفجرة و 5 ألغام مضادة للدبابات في مديرية المندب، ونزع لغم واحد مضاد للدبابات و 62 ذخيرة غير منفجرة في مديرية المخاء، ونزع 4 ألغام مضادة للأفراد و 8 ألغام مضادة للدبابات و 11 ذخيرة غير منفجرة بمديرية ذباب.
وبذلك يصبح عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع "مسام" حتى الآن إلى 423 ألفاً و 794 لغماً زُرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: اليمن مشروع مسام غیر منفجرة بمدیریة ذخیرة غیر منفجرة فی محافظة
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية الأسبق: معلومات مغلوطة أدت لوضع "الشعبي" تحت الإقامة الجبرية
تحدث علي ناصر محمد، رئيس الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية الأسبق، في مذكراته عن اجتماع عُقد في منزل قحطان الشعبي، موضحا أن النقاش خلال الاجتماع تم بشكل طبيعي، إلى أن دخل شخص يحمل ورقة، مما أثار غضبه بسبب المعلومات غير الصحيحة التي وردته، والتي ألمحت إلى وجود مؤامرة.
وقال محمد خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن التوتر العام والحالة النفسية للمشاركين دفعت الجميع إلى تصديق وجود محاولة انقلابية، وهو ما أدى في النهاية إلى قراره بالتنحي.
وأضاف أن الاجتماع التالي عقد في مقر الحزب الاشتراكي، حيث تم انتخاب سالم ربيع علي رئيسًا لمجلس الرئاسة، في حين تم تنحية الشعبي ووضعه تحت الإقامة الجبرية.