“إثراء” يستضيف عرض “لانغ لانغ” الموسيقي من ديزني
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
يستضيف مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) بعد غدٍ، عرض لانغ لانغ الموسيقي من ديزني؛ والذي يحييه عازف البيانو العالمي الشهير لانغ لانغ، في أمسية تحتفي بأغاني الأفلام الخالدة من ديزني؛ وتعيد بذاكرة الزوّار إلى الزمن الجميل، وذلك على خشبة مسرح إثراء للمرة الأولى وبشكلٍ حصري.
ويأتي هذا العرض في سبيل ترسيخ مكانة المركز كوجهة ثقافية عالمية تعزز التجارب الثقافية المتنوعة في المملكة، في سعي نحو تعزيز التواصل الحضاري الثقافي مع العالم وبناء شراكات عالمية ذات قيمة عالية في تقديم المحتوى الثقافي والإبداعي.
ويستعدّ لانغ لانغ، الذي قدم عروضًا استثنائية ضمن أبرز الفعاليات العالمية مثل بطولة العالم لكرة القدم؛ ودورة الألعاب الأولمبية الصيفية في بكين، لتقديم عددٍ من المقطوعات الموسيقية لأشهر أفلام ديزني أمام الجمهور السعودي.
ويمثل العرض واحدًا من أصل عشرة عروض حصرية يتمّ تقديمها في العالم، مما يعكس تركيز (إثراء) على الاحتفاء بالإبداع والمواهب العالمية.
ويوفر العرض تجربتين مميزتين، إحداهما حفلة موسيقية للكبار داخل المسرح تتطلّب الحصول على تذاكر للعرض الذي يقدم في تمام الساعة 7 مساءً، والأخرى ملائمة للعائلات وهي بث مباشر من حدائق إثراء؛ حيث يمكن للعائلات وعشاق الموسيقى الاستمتاع بالأنغام المذهلة إلى جانب العديد من النشاطات العائلية التي تُقام في الحدائق ابتداءً من الساعة 5 مساءً.
يشار إلى أن الحجز متاح للزوّار من خلال زيارة صفحة العرض في الموقع الإلكتروني للمركز.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وداعا بيبي.. وفاة “أفقر رؤساء العالم”
#سواليف
أعلن الرئيس الأوروغوياني ياماندو أورسي #وفاة سلفه #خوسيه_موخيكا الذي كان يطلق عليه لقب #أفقر_رئيس دولة في العالم.
وكتب أورسي على موقع التواصل الاجتماعي “إكس”: “ببالغ الألم والأسى ننعي وفاة زميلنا بيبي موخيكا”.
وضاف: “أيها الرئيس والناشط والزعيم… شكرا لك على كل ما قدمته لنا وعلى حبك العميق لشعبك”.
مقالات ذات صلةكان موخيكا يعاني من سرطان المريء الذي انتشر إلى أعضاء أخرى في جسمه.
ويحظى الرئيس السابق لأوروغواي بالاحترام ليس فقط من قبل السياسيين اليساريين الذين ينتمي إليهم، ولكن أيضا من قبل التيار اليميني في البلاد.
ويُطلق على موخيكا لقب أفقر رئيس في العالم، حيث أنه كان يعيش دائما في منزله الريفي، حتى عندما كان رئيسا للدولة، وكان يتبرع براتبه للأعمال الخيرية، ويكتفي بعُشره.