ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية، الأربعاء، أن بحرية “الحرس الثوري الإيراني” احتجزت سفينتين تهربان 4.5 مليون لتر من الوقود.

وأضافت الوكالة أن “الحرس الثوري” احتجز 34 أجنبيا من طاقمي السفينتين خلال العملية.

وقال قائد المنطقة الخامسة لبحرية الحرس الثوري الإيراني، في بيان له، إنه "تم الاستيلاء على السفينتين تحملان الوقود المهرب جنوب جزيرة أبو موسي".



وأشار إلى أنه "تم القبض على 13 من أفراد الطاقم الأجنبي، و21 شخصا آخرين في هذه العملية".

وحذر الحرس الثوري الإيراني، في الآونة الأخيرة، من "مصادرة وتفريغ حمولة ناقلة تحمل النفط الإيراني احتجزتها أمريكا قبل فترة".

وتكافح إيران، التي لديها بعض أرخص أسعار الوقود في العالم، بسبب الدعم وتراجع قيمة العملة المحلية، عمليات تهريب واسعة للوقود براً لدول جوار وبحراً لدول عربية في منطقة الخليج.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإيرانية الحرس الثوري الوقود النفط إيران نفط الوقود الحرس الثوري سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الحرس الثوری الإیرانی

إقرأ أيضاً:

احتجاز المساعدات الإنسانية في غزة وسط أوضاع مأساوية للنازحين

صراحة نيوز- أفادت صحيفة فايننشال تايمز نقلاً عن منظمات إنسانية، أن إسرائيل تعرقل وصول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة عبر فرض نظام تسجيل جديد على المنظمات الدولية غير الحكومية، مما أدى إلى احتجاز عشرات ملايين الدولارات من المساعدات خارج القطاع.

وأوضحت الصحيفة أن 40 منظمة دولية، بينها “أطباء بلا حدود”، و”أوكسفام”، و”المجلس النرويجي للاجئين”، أبلغت عن رفض إسرائيل 99 طلبًا لإدخال المساعدات خلال أول 12 يومًا من وقف إطلاق النار، مع رفض شبه كامل لطلبات المجلس النرويجي للاجئين. وأشارت إلى أن ثلاثة أرباع حالات الرفض كانت بذريعة عدم أهلية المنظمات لتقديم المساعدات.

وقالت الصحيفة إن إسرائيل فرضت في مارس/آذار قواعد جديدة تلزم المنظمات العاملة مع الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية بإعادة التسجيل لدى السلطات الإسرائيلية قبل نهاية العام، وإلا ستخسر تراخيص عملها. وصرح مدير المجلس النرويجي للاجئين بأن المنظمة تواجه طريقًا مسدودًا، حيث يُرفض إدخال أي مساعدات بحجة أن تسجيلها قيد المراجعة.

في السياق نفسه، أعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أن لوازم الإيواء الشتوية التي تكفي مليون شخص مكدسة في المستودعات وممنوعة من الدخول بقرار إسرائيلي.

من جانبه، قال علاء الدين البطة، رئيس بلدية خان يونس ونائب رئيس اتحاد بلديات قطاع غزة، إن آلاف النازحين يعيشون في خيام مهترئة لا توفر حماية من برد الشتاء أو حرارة الصيف. وأوضح أن المخيمات تعاني نقصًا حادًا في مقومات الحياة الأساسية وخدمات المياه والصرف الصحي، وأن 93% من الخيام غير صالحة للسكن. وكشف أن أكثر من 900 ألف شخص، إلى جانب عشرات آلاف النازحين من رفح، يتكدسون في المحافظة، مشددًا على حاجة القطاع الماسة للخيام والإسمنت وقطع غيار الآليات الثقيلة.

ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل منذ 10 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، والذي يشمل إدخال مساعدات، لم تسمح إسرائيل إلا بدخول كميات محدودة لا تلبي الاحتياجات اليومية التي تصل إلى 600 شاحنة يوميًا.

وجاء الاتفاق بعد حرب شنتها إسرائيل على القطاع منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلفت 68 ألفًا و643 شهيدًا، و170 ألفًا و655 جريحًا، معظمهم من الأطفال والنساء، مع تكلفة إعادة الإعمار التي قدرتها الأمم المتحدة بنحو 70 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري: على الأعداء أن يكبحوا أطماعهم في الجزر الإيرانية
  • الحرس الثوري يعزّز منظوماته المسيرة..  إيران تردّ على ترامب!
  • «المركزي» يستضيف ندوة ومحاكاة الأمن السيبراني لدول بريكس
  • الحرس الثوري يجري مناورات للطائرات المسيرة شمال غرب إيران
  • الحرس الثوري الإيراني يكشف كيف قتل إسماعيل هنية في طهران
  • رويترز: تضرر سفينتين أجنبيتين إثر هجوم بمسيرة أوكرانية على ميناء نفطي روسي بالبحر الأسود
  • الحرس الثوري الإيراني: مقتل عنصرين من قوات "الباسيج"
  • احتجاز المساعدات الإنسانية في غزة وسط أوضاع مأساوية للنازحين
  • 466.2 مليار دولار الناتج الإجمالي الخليجي بنهاية الربع الأول
  • الانتحابات تم إجرائها ووزعت المقاعد الشيعية حسب التوزيع الإيراني لقوائم الحرس الثوري