«تمرين لياقة» قبل عمليات الجراحة يساعد بشكل كبير على التعافي متفرقات
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
متفرقات، تمرين لياقة قبل عمليات الجراحة يساعد بشكل كبير على التعافي،تمرين لياقة قبل عمليات الجراحة يساعد بشكل كبير على التعافي تعبيرية .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «تمرين لياقة» قبل عمليات الجراحة يساعد بشكل كبير على التعافي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
«تمرين لياقة» قبل عمليات الجراحة يساعد بشكل كبير على التعافي تعبيرية
كشفت دراسة أجرتها جامعة أوتاجو والتي تؤكد أن تنفيذ برنامج قصير من التمرين قبل عمليات الجراحة يمكن أن يساعد بشكل كبير في التعافي.
يقول المحقق الرئيسي الدكتور كاري كليفورد إن الدراسة شملت جميع أنواع العمليات الجراحية الكبرى - تلك التي من المتوقع أن تستمر لأكثر من ساعتين أو مع فقدان دم متوقع أكثر من 500 مل - وشملت جراحات الكبد والرئة والقولون والمستقيم والمسالك البولية وجراحات البطن الرئيسية المختلطة . كان متوسط عمر المشاركين في مجموعة التدخل 66 و 67 في المجموعة الضابطة.
اقرأ أيضًا| لتجنب تلوثه وفساده.. كيف يتم نقل الطعام أثناء السفر؟
كانت النتيجة الأكثر أهمية هي التغيير في اللياقة القلبية التنفسية (CRF) - وهو مقياس لمدى جودة امتصاص الجسم للأكسجين وتوصيله إلى العضلات والأعضاء خلال فترات طويلة من التمرين.
أظهرت النتائج المجمعة لدراستنا أن HIIT يقلل من خطر حدوث مضاعفات بنسبة 56 في المائة ، وهو أمر كبير ؛ وفي المتوسط مكثوا ثلاثة أيام أقل في المستشفى."
"تشير كل هذه النتائج إلى أن فترة - حتى قصيرة مثل أربعة أسابيع - من التدريب الفاصل عالي الكثافة قبل الجراحة قد تحسن بشكل كبير نتائج المرضى وتجلب معها فوائد قوية عبر مجموعات المرضى"
الكلمات الدالة : التعافي التمرين جامعة أوتاجو عمليات الجراحةالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل: رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا يمنح الأمل في التعافي
دمشق-سانا
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل هند قبوات أن “رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا يمنح الأمل في التعافي، ويسمح للحكومة البدء في العمل على مهام شاقة تشمل مكافحة الفساد وإعادة ملايين اللاجئين إلى ديارهم”.
وقالت الوزيرة قبوات في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس الأمريكية اليوم: إن “التحركات التي اتخذتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي لرفع معظم العقوبات التي فرضت على سوريا على مدى عقود من الزمن، ولو مؤقتاً، سوف تسمح ببدء هذا العمل”، مضيفة: “كنا نتحدث ونضع الخطط، لكن لم يكن بالإمكان تحقيق أي شيء على أرض الواقع لأن العقوبات كانت تعيق كل شيء وتقيّد عملنا، ومع رفعها، يمكننا الآن الانتقال إلى مرحلة التنفيذ”.
وأوضحت الوزيرة قبوات أن “تخفيف العقوبات سيستغرق بعض الوقت حتى يظهر تأثيره على الأرض، خاصة أن تخفيف بعض القيود المالية سوف ينطوي على بيروقراطية معقدة”، قائلة: “نسير خطوة بخطوة، فلدينا تحديات كثيرة، وعلينا أن نكون متفائلين”.
ودعت الوزيرة قبوات المجتمع الدولي إلى مساعدة سوريا في بناء اقتصادها وتجنب سقوطها في الفوضى، مشيرة إلى أن من بين البرامج الأولى التي تخطط الحكومة لإطلاقها برنامج المدارس المؤقتة لأطفال اللاجئين والنازحين داخلياً، العائدين إلى مناطقهم الأصلية.
كما أوضحت الوزيرة قبوات رؤية الحكومة في أن سوريا لا تحتاج إلى سلال غذائية أو خيام بعد خمس سنوات، مشيرة إلى أن الفرص المتاحة للنساء الآن أكبر مما كانت عليه في عهد النظام البائد ويجب أن يكون هناك دور لجميع الرجال والنساء السوريين في إعادة بناء مؤسسات الدولة.
تابعوا أخبار سانا على