«عدن ودورها في تجارة البحر الأحمر» أحدث إصدارات الهيئة العامة للكتاب
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
صدر حديثًا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتاب «عدن ودورها في تجارة البحر الأحمر.. (402هـ/ 1021م حتى 636هـ/ 1228م)»، للدكتورة منى أحمد حجازي.
الكتاب يتناول تاريخ مدينة عدن اليمنيةيتناول الكتاب تاريخ مدينة عدن اليمنية خلال الفترة من القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي وحتى القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي، وهي الفترة التي شهدت المدينة خلالها نهضة اقتصادية وتجارية وفكرية كبيرة.
ويقسم الكتاب إلى 3 فصول، يتناول الفصل الأول الحياة السياسية في عدن خلال هذه الفترة، ويتناول الفصل الثاني الحياة الاقتصادية، ويتناول الفصل الثالث الحياة الاجتماعية والفكرية.
يعد كتاب «عدن ودورها في تجارة البحر الأحمر.. (402هـ/ 1021م حتى 636هـ/ 1228م)» دراسة مهمة تسلط الضوء على دور مدينة عدن في التجارة والحضارة في البحر الأحمر خلال فترة تاريخية مهمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليمن عدن المجتمع اليمني هيئة الكتاب البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
وزير الأشغال العامة الفلسطيني: نشكر مصر على دعمها للقضية الفلسطينية ودورها في منع التهجير
وجه وزير الأشغال العامة والإسكان الفلسطيني المهند عاهد بسيسو، الشكر للدولة المصرية على جهودها لدعم غزة .
وقال في تصريحات لقناة “ إكسترا نيوز”، :" نشيد بالدور الذي تلعبه جمهورية مصر العربية في دعم جهود إعادة إعمار قطاع غزة، ومواجهة محاولات الاحتلال لفرض التهجير القسري على السكان".
وتابع:" مصر شاركت في إعداد خطة الإنعاش بالتنسيق مع السلطة الوطنية الفلسطينية، وساهمت في توفير المعدات والدعم اللوجستي، لافتًا إلى أن الاحتلال استهدف بشكل مباشر معدات مصرية دخلت إلى شمال غزة أثناء الهدنة".
وتابع، أن القاهرة نفذت مشاريع إسكانية كبرى داخل القطاع حتى قبل العدوان الأخير، ومنها مشروع سكني ضخم على شاطئ غزة، مؤكدًا أن مصر هي البوابة الجنوبية الأساسية لغزة، والداعم الأول لصمود أهلها.
وواصل: "نشكر مصر على دعمها للقضية الفلسطينية ودورها في منع التهجير، ونقدر الدور الكبير لمصر بتوفير المواد الغذائية وتوريدها إلى قطاع غزة، ونعرف دور العدو الإسرائيلي في منعها من دخول قطاع غزة، ونقدر الدعوات المتكررة من مصر لإقامة المؤتمر الدولي لإعادة إعمار غزة".
ونوّه إلى أهمية الجهود المصرية المستمرة في الدعوة لمؤتمر دولي لإعادة إعمار غزة، مشيرًا إلى أن نجاح هذا المؤتمر يتطلب بيئة سياسية وأمنية ملائمة تضمن مشاركة الصناديق والدول المانحة.