الوطن| متابعات

كشف وزير الثروة البحرية في الحكومة الليبية، علي بن يونس، عن تسجيل مخالفات واختراقات في المياه الإقليمية الليبية. وأوضح أن منظمات دولية تعمل في السواحل البحرية الليبية دون تنسيق مع الحكومة.

وأكد بن يونس إيقاف كافة أنشطة الصيد البحري، بالتعاون مع جهاز خفر السواحل ورئاسة أركان القوات البحرية.

رئيس الحكومة الليبية، أسامة حماد، أصدر تعليمات بوقف كل الممارسات غير القانونية في السواحل.

وحدد بن يونس نهاية ديسمبر كآخر فرصة لمن يعمل دون رخصة، مع التأكيد على أهمية الرقابة والتنمية المستدامة للثروة البحرية.

وأشار الوزير إلى خطة الوزارة للعام المقبل، تستهدف زيادة فرص التنمية والاستثمار في السواحل الليبية، مع منح تراخيص لشركات الصيد البحري الدولية. هذا يأتي بتعاون مع شركاء محليين للحفاظ على الثروة السمكية وتلبية احتياجات السوق المحلي.

وأكد بن يونس على أهمية الرقابة والشفافية، حيث تقوم 22 مراقبة تابعة للوزارة بمراقبة نشاط الصيد البحري في جميع المناطق الساحلية والمزارع المائية في البلاد.

تجدر الإشارة إلى أن هذه الإجراءات تأتي ضمن جهود الحكومة الليبية للحفاظ على استدامة الموارد البحرية وتعزيز الرقابة على الأنشطة البحرية في المياه الإقليمية.

الوسومالصيد البحري المناطق الساحلية المياه الإقليمية بن يونس ليبيا مخالفات

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الصيد البحري المناطق الساحلية المياه الإقليمية بن يونس ليبيا مخالفات المیاه الإقلیمیة بن یونس

إقرأ أيضاً:

أطلق فريق من العلماء في جامعة مانشستر مشروعا يهدف إلى استكشاف إمكانية استخدام تفتيح السحب البحرية كوسيلة مؤقتة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. مشروع طموح لتبريد الأرض باستخدام السحب البحرية صورة ارشيفية / ria.ru يُموَّل المشروع من قبل وكالة البحوث والابتك

القدس – عثر علماء الآثار على خاتم ذهبي نادر مرصع بحجر الغارنيت الأحمر المصقول في منطقة داود في القدس.

ووفقا لهيئة الآثار الإسرائيلية، يعود تاريخ هذه القطعة الأثرية إلى القرنين الثالث أو الثاني قبل الميلاد في عهد الهيكل الثاني.

وهذا هو الخاتم الثاني من نوعه الذي يُعثر عليه في هذا الموقع، حيث تم العثور قبل بضعة أشهر على قطعة مماثلة من نفس النوع والمادة. وقال الدكتور يفتاح شاليف من هيئة الآثار الإسرائيلية إن هذه الاكتشافات تقدم لمحة فريدة عن حياة ورفاهية سكان القدس قبل أكثر من 2300 عام.

وأشارت عالمة الآثار الدكتورة ماريون زينديل التي درست الخواتم إلى أن هذه المجوهرات ربما وُضعت عمدا تحت الأرضية لاتباع تقليد قديم:
وقالت:” غالبا ما كانت الفتيات على أعتاب مرحلة البلوغ يضعن الحلي والأغراض الطفولية في أساسات المنزل الجديد كبادرة رمزية للانتقال إلى مرحلة البلوغ”.

وأوضح الباحثون أن المجوهرات التي تجمع بين الذهب والأحجار الكريمة الزاهية، مثل الغارنيت كانت شائعة في تلك الفترة عندما تأثرت الموضة بدول الشرق مثل الهند وفارس. وقد أتاحت فتوحات الإسكندر المقدوني وفتح قنوات التجارة مع تلك المناطق انتشار تأثيرات الموضة هذه.

وأكدت مديرة الحفريات إفرات بوخر قائلة إن “هذه المرة الأولى التي يُعثر فيها على مجموعة بهذا الحجم من الحلي الذهبية من العصر الهلنستي في القدس. وإنه اكتشاف استثنائي يكشف عن نمط الحياة ومستوى الرفاهية التي كان يتمتع بها سكان المدينة في ذلك الزمن”.

وفي الطبقة الأثرية نفسها التي عُثر فيها على هذه الخواتم اكتشفت مؤخرا عدة أقراط برونزية. كما عُثر في نفس الطبقة على قرط ذهبي مزين بصورة حيوان ذي قرون وخرزة ذهبية مزخرفة، وجميعها تعود إلى الفترة الهلنستية المبكرة.

المصدر: Naukatv.ru

مقالات مشابهة

  • نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام “كسر السيف”
  • “الرقابة النووية” تطلع على مستجدات براكة والتعاون الدولي
  • خارجية الحكومة الليبية تناقش تحضيرات المؤتمر الدولي الأول للمغتربين
  • أخنوش يبرز بالأرقام إجراءات الحكومة لحماية القدرة الشرائية والحفاظ على استقرار الأسعار
  • 12 مترشحًا لرئاسة الحكومة أمام البرلمان، وعقيلة يطلب “الدعم الدولي”
  • نائب:الحكومة والأحزاب المتنفذة “متفقة” على منع استجواب المسؤولين الفاسدين
  • ألف “أكاديمي إسرائيلي” يطلقون نداءً عاجلًا لوقف الحرب على غزة ويتهمون الحكومة بارتكاب جرائم ضد الإنسانية
  • “المياه الوطنية” ترفع جاهزيتها وتعلن اكتمال خططها التشغيلية والفنية لموسم حج 1446هـ
  • أطلق فريق من العلماء في جامعة مانشستر مشروعا يهدف إلى استكشاف إمكانية استخدام تفتيح السحب البحرية كوسيلة مؤقتة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. مشروع طموح لتبريد الأرض باستخدام السحب البحرية صورة ارشيفية / ria.ru يُموَّل المشروع من قبل وكالة البحوث والابتك
  • حركة الفياض ترهن تشكيل الكتلة البرلمانية الأكبر وملامح الحكومة المقبلة بالمستجدات الإقليمية