عبد الماجد عبد الحميد: مدينة مدني آمنة
تاريخ النشر: 17th, December 2023 GMT
• مدينة مدني آمنة ..
• عاشت حاضرة الجزيرة الخضراء صباح السبت يوماً من أيامها العصيبة ..
• غفر اللهُ للذين تسببوا في هذا التقصير الذي فتح لمليشيا التمرد الطريق من شرق نيل الخرطوم وحتي مدخل كبري حنتوب الجميلة ..
• غفر اللهُ لمن تسببوا بإهمالهم وتقصيرهم في زيادة وجع المواطنين الآمنين بمدني والذين بدأوا اليوم رحلة نزوح جديدة يحملون علي ظهورهم المتعبة وجع السنين وعلي أرجلهم حزن الرحيل المر والبدايات المجهولة .
• جزي الله الرجال الشجعان في الجيش السوداني ..جهاز المخابرات ..الشرطة والأتقياء الأخفياء الذين دحروا موجة الهجوم الأولي لمليشيا التمرد ..
• نصرٌ من الله وفتحٌ قريب ..
عبد الماجد عبد الحميد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يزور قاعة مجلس مدينة مدريد ضمن زيارته الرسمية لإسبانيا
مدريد – العُمانية
في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظَّم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ إلى مملكة إسبانيا الصديقة، زار جلالتُه اليوم قاعةَ مجلس مدينة مدريد.
ولدى وصول جلالتِه /أيّدهُ اللهُ/ حفَّ بالموكب مجموعةٌ من فرسان الخيالة الملكية، وكان في استقبال جلالتِه سعادةُ إنماكولادا سانز أوتيرو نائبةُ عمدةِ مدينة مدريد. وقد تفقَّد جلالتُه حرسَ الشرف الذي اصطف ترحيبًا بقدومه، وسط عزف مقطوعاتٍ موسيقيةٍ تعبّر عن حفاوة الاستقبال.
بعد ذلك، صافح جلالتُه /أبقاهُ اللهُ/ عددًا من كبار أعضاء مجلس المدينة، فيما صافحت نائبةُ عمدةِ مدريد أعضاءَ الوفد الرسميّ العُمانيّ المرافق لجلالتِه، ثم تفضّل جلالتُه بالتوقيع في سجلّ كبار الزوّار.
وكان حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان المعظَّم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ قد حظي في وقتٍ سابقٍ بمراسم استقبالٍ رسميةٍ في القصر الملكي بالعاصمة الإسبانية مدريد، حيث كان في مقدّمة مستقبليه جلالةُ الملك فيليبي السادس ملكُ مملكة إسبانيا وجلالةُ الملكة ليتيثيا.
وشهد جلالتُه وجلالةُ الملك مراسمَ مرور حرس الشرف الذي أدّى التحية وعزف المقطوعات العسكرية، ثم اعتلى جلالتُه وجلالةُ الملك والملكة منصّةَ الشرف حيث عُزف السلامان السُّلطاني العُماني والوطني الإسباني، فيما أطلقت المدفعية 21 طلقة تحيةً لجلالتِه.
عقب ذلك، تفقّد جلالتُه /أعزَّهُ اللهُ/ حرسَ الشرف، إيذانًا ببدء برنامج الزيارة الرسمية لجلالتِه إلى مملكة إسبانيا الصديقة.