صدى البلد:
2024-06-02@21:55:26 GMT

أول تعليق من وائل جسار على اعتناق زوجته الإسلام

تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT

تصدر اعتناق زوجة وائل جسار الدين الإسلامي مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تصريحاته بشأن اعتناق زوجته المسيحية الدين الإسلامي بطلب منه، مؤكدًا أن اتباع المرأة دين زوجها احترام له.

 

اعتناق زوجة وائل جسار الدين الإسلامي

وكشف المطرب اللبناني وائل جسار خلال تصريحات تليفزيونية، الديانة التي تعتنقها زوجته، مؤكدًا أنه طلب منها اعتناق الدين الإسلامي، مؤكدًا أنه يحترم كل الأديان السماوية مشيرًا إلى أن جميعها توصل لهدف واحد، إذ قال: أنا أجل وأحترم الديانة المسيحية وما عندي تفرقة.

 

وأضاف وائل جسار: ولكن احترام للمرأة إنها تتبع زوجها، يعني هل فيه رجل يتبع زوجته؟ ولا المرأة تتبع زوجها، لذلك أنا طلبت من زوجتي اعتناق الدين الإسلامي، وهذا الأمر تم أمام عائلتي وعائلتها، وهذا شيء طبيعي بكل العائلات ولكن اتحدينا هذه الظروف، وأهلها مسيحيين وإخواتها، فـ أنا مش من الناس أنك لازم تتحجبي أو تبعدي عنهم، لأ الدين هو المعاملة والأخلاق وإنك تحب ربك بطريقتك أنت.

 

 

وقال وائل جسار للحديث عن ديانة أولاده قبل اعتناق زوجته الدين الإسلامي، مؤكدًا أنهم يعتنقون الإسلام، ويحتفلون بأعياد الميلاد المسيحية ولكن بدون الذهاب للكنائس، قائلًا: الأولاد يفهمون نفسهم فين ودينهم اللي هيمشوا عليه هو إيه، وأنا من النوع اللي بفهمهم دينهم الاسلامي وطبعا بحترم دين زوجتي المسيحي، وكنا بنحتفل بالكريسماس ولكن مش بيروحوا الكنيسة، ولكن أمهم خلاص أسلمت.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زوجة وائل جسار وائل جسار الدین الإسلامی وائل جسار مؤکد ا

إقرأ أيضاً:

محمد كركوتي يكتب: نمو مؤكد بطيء

الصورة ليست قاتمة كثيراً للاقتصاد العالمي، على الرغم من حالة عدم اليقين في الاقتصادات المحورية المحركة له. المهم الآن أن يكون هناك نمو مقبول قبل نهاية العام الجاري، للبناء عليه في الأعوام المتبقية من العقد الحالي.
لم يعد مهماً نسب هذا النمو، بقدر أهمية أن يبقى بعيداً عن حافة الركود، أو الهبوط الناعم. كما ليس مهماً أيضاً الفروقات في تقديرات النمو التي تطلقها الجهات الدولية المختصة. فهذه الفروقات لا تزيد في النهاية على 1% كحد أقصى. فبينما يعتقد صندوق النقد الدولي أن النمو العالمي للسنتين الحالية والمقبلة سيصل إلى 3.2%، ترى الأمم المتحدة في آخر تقرير لها أنه سيبلغ 2.7% لهذا العام، و2.8% للعام 2025.
هذا النمو قابل للتعديل نحو الأسفل أو الأعلى في الأشهر المقبلة، لكن بلا شك تدل المؤشرات الحقيقية على أن الأداء الاقتصادي العالمي دخل مرحلة أكثر استقراراً، مع تراجع الغموض الذي يلفه شيئاً فشيئاً.
النمو سيكون بطيئاً، إلا أنه يمكن أن يتسارع في الأعوام المقبلة، خصوصاً بعد زوال تأثيرات الموجة التضخمية، التي تراجعت عن ذروتها المخيفة مع بداية العام الحالي، وتهبط بمستويات مطمئنة الآن حتى في الاقتصادات التي بلغ فيها ارتفاع أسعار المستهلكين قبل أشهر 12%. 
فمن المتوقع أن يصل متوسط التضخم الأساسي العالمي إلى 2.8% بنهاية العام الجاري، وإلى 2.4% في العام المقبل. ورغم ذلك، لا ينبغي التغاضي عن الهشاشة التي تحيط بهذا الاقتصاد في الوقت الراهن. 
العوامل الدافعة للنمو العالمي متعددة بالطبع، في مقدمتها الأداء الممتاز للاقتصاد الأميركي، رغم استمرار التشديد النقدي فيه، مع تحولات إيجابية واضحة في الاقتصادات الناشئة الكبرى، بما في ذلك الهند وروسيا والبرازيل. 
وحتى الصين التي تواجه انخفاضاً في النمو عما كانت عليه قبل أعوام، ستشهد وفق كل المؤشرات نمواً هذا العام عند حدود 5%. في حين يمكن أن يصل النمو في القارة الأفريقية هذا العام إلى 3.3%، وهذا معدل جيد لو أخذنا في الاعتبار المصاعب الاقتصادية التي تمر بها هذه القارة. 
وفي كل الأحوال، سيبقى النمو العالمي أقل مما كان عليه قبل جائحة «كورونا» والأزمات التي شهدها العالم بحلول هذا العقد. لكن بلا شك يمكن البناء عليه، للوصول إلى مستويات مُرضية في السنوات المقبلة.

أخبار ذات صلة محمد كركوتي يكتب: تنافس في تمويل «الرقائق» محمد كركوتي يكتب: «تسونامي» الذكاء الاصطناعي

مقالات مشابهة

  • محمد كركوتي يكتب: نمو مؤكد بطيء
  • الإسلامية المسيحية تحذر من خطورة التصعيد الإسرائيلي على المسجد الأقصى
  • بحضور البابا تواضروس.. احتفالية "أم الدنيا" في عيد دخول السيد المسيح أرض مصر
  • وائل الذياب: يجب الاستحمام قبل النزول للمسبح .. فيديو
  • احتفالية أم الدنيا في عيد دخول السيد المسيح أرض مصر
  • منشور من السفارة الإيرانية يخصّ وائل عرقجي.. إقرأوا ما جاء فيه!
  • عبدالعزيز الغيامة: النصر دائمًا ما يخذل رونالدو .. فيديو
  • لوحات رحلة العائلة المقدسة.. أسهمت في تكوين فهم أعمق لتاريخ المسيحية
  • تعـريب العبـرية
  • هل يمكن اعادة المسيحيين الى ما قبل العام 2005؟