1 يناير عطلة رأس السنة الميلادية للقطاعين الحكومي والخاص
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
دبي: «الخليج» و(وام)
أصدرت الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، أمس، تعميماً بشأن عطلة رأس السنة الميلادية الجديدة 2024 في الحكومة الاتحادية، بحيث تكون يوم الاثنين الموافق 1 يناير 2024، على أن يستأنف الدوام الرسمي يوم الثلاثاء 2 يناير، وذلك استناداً لقرار مجلس الوزراء بشأن أجندة العطلات الرسمية للقطاعين الحكومي والخاص في الدولة.
ورفعت الهيئة - بهذه المناسبة - أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى قيادة وحكومة وشعب دولة الإمارات، والمقيمين على أرضها، سائلة الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة عليهم بموفور الصحة والعافية.
كما أعلنت وزارة الموارد البشرية والتوطين أن يوم الاثنين الموافق 1 يناير 2024 عطلة رسمية مدفوعة الأجر لجميع العاملين في القطاع الخاص في الدولة بمناسبة رأس السنة الميلادية.
جاء ذلك تنفيذاً لقرار مجلس الوزراء بشأن العطلات الرسمية المعتمدة للقطاعين الحكومي والخاص. وأعلنت دائرة الموارد البشرية في رأس الخيمة، أن العطلة ستكون يوم الاثنين، على أن يستأنف الدوام الرسمي يوم الثلاثاء الموافق 02 يناير 2024.
وانتهزت الدائرة هذه المناسبة لرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى قيادتنا الرشيدة، وإلى جميع العاملين في حكومة رأس الخيمة وشعب دولة الإمارات العربية المتحدة الكريم، سائلين الله العلي القدير أن يعيد هذه المناسبة على الجميع وهم يتمتعون بموفور الصحة والعافية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الحكومة الاتحادية الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: جهود مصرية مكثفة لوقف إطلاق النار في غزة واستعادة اتفاق يناير
أكد السفير الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، استمرار التحركات المصرية المكثفة بالتعاون مع شركاء دوليين، وعلى رأسهم الولايات المتحدة وقطر، للتوصل إلى وقف شامل لإطلاق النار في الأراضي الفلسطينية، ووقف نزيف الدم الفلسطيني الذي يتفاقم بفعل التصعيد العسكري الإسرائيلي.
وأوضح "عبد العاطي" خلال بثً مشتركً من موسكو على هامش احتفالات عيد النصر، مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية " "TeNمساء السبت، أن اتفاق 19 يناير كان نموذجًا ناجحًا للتفاهم، مكّن من إطلاق سراح 31 أسيرًا فلسطينيًا، وإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة، إلا أن الجانب الإسرائيلي قام بانتهاكه مطلع مارس، وعاد لاستخدام القوة العسكرية، مما أدى إلى تدهور الوضع الإنساني بشكل كبير.
وأشار إلى أن الطرف الإسرائيلي يفتقر إلى الإرادة السياسية ويتعامل بتعنّت واضح، في الوقت الذي تسعى فيه مصر، بالشراكة مع الإدارة الأمريكية، إلى إعادة إحياء الاتفاق السابق، مع وجود اتصالات ومقترحات متبادلة تؤكد أهمية استثمار الدور الأمريكي في الضغط نحو إنهاء التصعيد.
وشدد على أن الولايات المتحدة، ومصر وقطر، لعبوا دورًا محوريًا في التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار سابقًا، مشيرًا إلى أن موقف إدارة ترامب آنذاك ساعد في تثبيت التهدئة، ويأمل أن تسهم الإدارة الأمريكية الحالية بنفس القوة في إنجاح الجهود الحالية.