زعيم الأرمن في قره باغ يتراجع عن قرار حل المؤسسات الانفصالية
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
أعلن زعيم الانفصاليين الأرمن في ناغورني قره باغ اليوم، أنه ألغى قرار حل المؤسسات الانفصالية الذي كان أعلنه سابقا وكان يفترض أن يطبق في 1 يناير 2024.
وقال سامفيل شهرامانيان خلال اجتماع مع قادة آخرين في يريفان «في المجال القانوني لجمهورية آرتساخ (الاسم الأرمني لناغورني قره باغ)، لا توجد وثيقة تنص على حل المؤسسات الحكومية».
الاتحاد الأوروبي يخصص 226 مليون دولار لدعم استقرار لبنان منذ 30 دقيقة بوتين يعد عباس بمواصلة إرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ 42 دقيقة
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
الطريق إلى إبطاء الخرف يبدأ بـ20 دقيقة من التمارين البدنية.. دراسة تكشف النتائج
الدراسة التي أجراها باحثون في مركز صحة المجتمع والشيخوخة بجامعة تكساس، استندت إلى بيانات "دراسة الصحة والتقاعد" الأمريكية بين عامي 2012 و2020، وشملت 9،714 مشاركًا فوق سن الخمسين.
كشفت دراسة أمريكية حديثة أن ممارسة النشاط البدني لمدة لا تقل عن 20 دقيقة مرتين في الأسبوع يمكن أن تساعد كبار السن الذين يعانون من تدهور إدراكي خفيف على إبطاء تطوّر الخرف.
الدراسة التي أجراها باحثون في مركز صحة المجتمع والشيخوخة بجامعة تكساس، استندت إلى بيانات "دراسة الصحة والتقاعد" الأمريكية بين عامي 2012 و2020، وشملت 9،714 مشاركًا فوق سن الخمسين.
وخلال فترة المتابعة شُخص 8% من المستجوبين بالزهايمر أو بالخرف، بعد تقييم القدرات الإدراكية عبر اختبارات الذاكرة، والذاكرة العاملة، والانتباه وسرعة المعالجة.
والتدهور الإدراكي الخفيف مرحلة وسيطة بين الشيخوخة الطبيعية ومرض الزهايمر، لكن مسار تطوره يختلف من شخص لآخر، فبعض المرضى يظلون مستقرين لفترة طويلة أو يتحسنون، فيما يتقدّم آخرون نحو الخرف.
وأظهرت نتائج الدراسة أن كبار السن الذين حافظوا على مستوى معتدل من النشاط البدني كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف مقارنة بغير النشطين، فيما ارتفع معدل الخطر لدى المتقدمين في المسن مقابل انخفاضها لدى أصحاب التعليم الأعلى والقدرات الذهنية الأقوى، دون تأثير للجنس.
Related لماذا ينسى مرضى ألزهايمر أحبّاءهم؟ دراسة جديدة تكشف السببالسمنة قد تسرع ظهور ألزهايمر بحسب علماءهذا عدد الخطوات اليومية المساعدة على إبطاء مرض ألزهايمرالباحث الرئيسي جونغجو "جاي" لي أشار إلى أن فوائد الرياضة لهذه الفئة السنية معروفة منذ سنوات، لكن الدراسة الجديدة حددت لأول مرة مقدار النشاط المطلوب للحفاظ على القدرات الذهنية ومنع التدهور.
ورغم الاعتراف ببعض القيود المنهجية للدراسة، أكدي لي أن النتائج تُعدّ خطوة مهمة نحو تطوير برامج تدخل مجتمعية تستهدف هذه الفئة.
وأضاف: "واحد من كل تسعة بالغين فوق 45 عامًا يبلّغ عن مشاكل ذاكرة تتفاقم مع الوقت. يمكن لهذه النتائج أن تشكّل أساسًا لوضع أنشطة عملية ومتكاملة لدعم هذه الشريحة المتزايدة".
ويلعب العمر وكفاءة الدماغ الأساسية دورًا مهمًا في إبطاء الخرف، إضافة إلى الأنشطة الذهنية مثل حلّ الألغاز، والتفاعل الاجتماعي، وممارسة الرياضة، بحسب الدراسة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة