البوابة-شوهدت النجمة اللبنانية نادين نسيب نجيم في إحدى مستشفيات العاصمة بيروت، و تبين لاحقا أنها اُصيبت بتسمم حاد، مما تسبب لها بألمٍ شديد في المعدة. وأشارت مصادر مقربة من الفنانة أنها غادرت المستشفى لاحقا لتبقى في منزلها لعدَة أيام حيث ستتعالج هناك، لأنها تريد الإحتفال بالأعياد برفقة ولديها.

اقرأ ايضاًمطالبات بمقاطعة نجمات الوطن العربي لتجاهلن أحداث غزة.

. أبرزهن نادين نجيم

وفنيا، تعمل الفنانة على تصوير مسلسها الرمضاني الجديد (2024)و هو الجزء الثاني من المسلسل اللبناني (2020) الى جانب الفنان السوري محمد الأحمد، وهو من تأليف بلال شحادات و من إخراج فيليب أسمر ،ومن إنتاج شركة سيدرز آرت برودكش (الصباح).

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: نادين نجيم التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

مخاطر صحية لإدمان المواد الإباحية

أميرة خالد

كشفت دراسات عن تأثير مشاهدة المواد الإباحية المختلفة على صحة الإنسان، سواء من الناحية النفسية أو الإدراكية والعصبية، خاصة في ظل انتشار هذه الظاهرة حول العالم.

‎وأظهرت دراسة حديثة أن التعرض لمحتوى إباحي صريح يسبب انخفاضا فوريا في أداء المهام التي تتطلب انتباها وتحكما إدراكيا، مباشرة بعد المشاهدة.

‎وقام الباحثون بقياس تأثير هذا التعرض على التركيز والتحكم في الانتباه لدى طلاب جامعيين من خلال اختبار سريع قبل وبعد مشاهدة فيديو إباحي مدته 10 دقائق، حيث لاحظوا تباطؤ ردود أفعال المشاركين وزيادة الأخطاء بعد المشاهدة.

‎كما كشفت الدراسة أن أنماط نشاط الدماغ لدى هؤلاء الطلاب تشبه إلى حد كبير تلك التي تظهر لدى مرضى الإدمان على المخدرات والفصام، ما يشير إلى تأثيرات عصبية وسلوكية مشابهة لإدمانات أخرى.

‎وتضمنت الدراسة، التي أجراها فريق من كلية تشنغدو الطبية الصينية، 21 طالبا، 16 منهم يستخدمون المواد الإباحية بمعدل منخفض، و5 يعانون من إدمان شديد. وبعد 18 جولة اختبار، لوحظ اختلاف واضح في نشاط الدماغ بين المجموعتين؛ حيث أظهر المستخدمون المنخفضون اتصالا أقوى في مناطق معالجة اللغة والحركة، بينما أظهر المستخدمون المدمنون نشاطا متزايدا في مناطق الوظائف التنفيذية المرتبطة بالإدمان والتنظيم العاطفي.

‎كما أظهر المشاهدون المتقطعون تباطؤا في الدقة وزيادة في زمن الاستجابة، ما يؤكد أن تأثيرات المواد الإباحية على الأداء الإدراكي قد تكون مستمرة حتى مع الاستخدام غير المنتظم.

‎ودرس الباحثون أيضا الاستجابات العاطفية، فوجدوا أن المشاهدين الأقل تواترا أظهروا مشاعر أوسع مثل المفاجأة والخوف والاشمئزاز، بينما أظهر المدمنون تعابير وجه أكثر هدوءا، ما يشير إلى ضعف الحساسية العاطفية مع التعرض المتكرر.
‎وبالإضافة إلى ذلك، سجل المدمنون درجات أعلى في استبيانات القلق والاكتئاب، ما يتماشى مع أبحاث سابقة تربط الإفراط في مشاهدة المواد الإباحية بزيادة الضيق النفسي.

‎وقال الباحثون إن إدمان المواد الإباحية يؤثر على الترابط الوظيفي للفص الجبهي في الدماغ بطريقة مشابهة لإدمان المخدرات، مؤكدين أن الأشخاص الذين يشاهدون المواد الإباحية بشكل متكرر “يشعرون بإثارة جنسية أقوى ومتعة متزايدة، ما يؤثر سلبا على إدراكهم وعواطفهم”.

مقالات مشابهة

  • اشترى ليرات ذهبيّة بقيمة 100 ألف دولار... وهذا ما اكتشفه لاحقاً
  • كادوقلي تختنق.. وأزمة غذائية حادة تعصف بالمدينة
  • زيزي مصطفى تتصدر تريند جوجل بعد تعرضها لأزمة صحية مفاجئة
  • نقل زيزي مصطفى إلى العناية المركزة بعد تعرضها لوعكة صحية
  • تحرك رسمي من البرلمان بشأن الإعلانات.. ما إجراءات وضعها على الطرق؟
  • نوبة سعال حادة تنتهي بتمزق قولون امرأة وخروجه من جسدها
  • مخاطر صحية لإدمان المواد الإباحية
  • الكويت: توقيف الفنانة شجون الهاجري بتهمة حيازة مخدرات
  • بعد نقاشات حادة.. النواب البريطانيون يصوتون لصالح «إنهاء الحياة» طوعاً
  • هيدي كرم: الجزء الثاني من وتر حساس يحمل مفاجآت | خاص