صحافة العرب:
2025-06-26@21:13:19 GMT

لجمال شعرك.. «زيت الخردل» كنز الطبيعة متفرقات

تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT

لجمال شعرك.. «زيت الخردل» كنز الطبيعة متفرقات

متفرقات، لجمال شعرك زيت الخردل كنز الطبيعة،لجمال شعرك زيت الخردل كنز الطبيعة زيت الخردل أوضح .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لجمال شعرك.. «زيت الخردل» كنز الطبيعة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

لجمال شعرك.

. «زيت الخردل» كنز الطبيعة
لجمال شعرك.. «زيت الخردل» كنز الطبيعة زيت الخردل

أوضح د. أحمد الغريب، الأستاذ بكلية الزراعة جامعة الأزهر، أن زيت الخردل يعد كنز الطبيعة، لما يقدمه من فوائد عديدة ورائعة تفيد الجسم بالكامل. 

فهو مفيد كدهان موضعي لآلام العظام والمفاصل، كما أنه يساعد على الاسترخاء في جلسات المساج وماء الاستحمام، فضلا عن فاعليته الكبيرة في تطويل الشعر وجذب الدم بقوه للتدفق في فروة الرأس وتعمل على تأخير ظهور الشيب.

اقرأ أيضًا| «جحيم» مناجم الفحم الهندية يشتعل منذ قرن

وأضاف أنه يقوم أيضا بملئ الفراغات، ويمنع تقصف الشعر وتساقطه بنسبة عالية جدا، كما أنه يزيد من وصول الأكسجين والغذاء للخلايا والبوصيلات.

وأخيرا يطهر فروة الرأس من القشرة والحساسية والالتهابات لاحتوائه على مضاد للبكتريا والفطريات.

الكلمات الدالة : جامعة الأزهر كلية الزراعة زيت الخردل الأكسجين

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الطبيعة الساحرة في قرية القشع بالجبل الأخضر تجذب آلاف الزوّار

 

 

الجبل الأخضر- العُمانية

تُعد قرية القشع بولاية الجبل الأخضر بمحافظة الداخلية وجهة مثرية لسياحة المغامرات لما تتمتع به من تضاريس وجيولوجيا استثنائية ذات مناخ معتدل صيفًا وبارد شتاءً .

وتقع قرية القشع عند السفح الشرقي لأحد الجبال الشاهقة عند نهاية أحد أطول المدرجات الجبلية من جهتها الغربية أما شمالها فتطل عليها قرية العين، بينما تحدها من الجنوب قرية سلوت ومصيرة الرواجح.

وتتفرد القرية بمدرجاتها الزراعية التي تضم العديد من أشجار الفاكهة كغيرها من قرى الولاية كأشجار الرمان والجوز والخوخ والمشمش، إضافة إلى المحاصيل الزراعية الموسمية كالثوم والبصل وغيرها.

وأوضح وليد بن سيف الزكواني عضو المجلس البلدي في ولاية الجبل الأخضر وأحد الأهالي في القرية، أن سبب تسمية القرية بالقشع يرجع إلى انحدار الصخور نحوها من مختلف الاتجاهات، ومن معانيها اللغوية أيضًا انقشاع الغيوم بعد أن تغطي كبد السماء، وهو وصف مجازي يليق بعلاقتها الساحرة بالطبيعة.

وذكر الزكواني أن القرية تشتهر بالكثير من الشواهد والأدلة الأثرية التي تعود إلى بدايات الاستيطان البشري الأول في الجبل الأخضر، حيث تنتشر المقابر القديمة بعدة أشكال واتجاهات غير معتادة، مختلفة عن النمط الإسلامي، ما يُشير إلى أزمنة ما قبل الإسلام، وربما إلى العصر الحجري القديم، وتحجر بعض المدرجات الزراعية بفعل العوامل الجيولوجية والطقس ما يدل على قدمها، كما توجد آثار كهوف سكنية تتضمن مواقد للنار وآثارًا للدخان، ما يعزز فرضية استخدامها البشري كما لا تزال هناك مبانٍ حجرية قديمة فيها وهي بحاجة إلى دراسات أثرية معمقة من قبل الجهات الحكومية المعنية.

كما بيّن ارتباط نشأة قرية القشع بالعمق التاريخي والموروث التراثي المتنوع، حيث تضم شواهد تاريخية وعددًا من المساجد منها مسجد البلاد ومسجد الوادي ومسجد الجفرة ومسجد الحجرين، إلى جانب عدد من الأفلاج والعيون المائية والتي تروى بها المزروعات كفلج لعور وفلج الغوج وفلج ازل وفلج الحرف، وعين السمنة وعين السويب وعين شاذان وغيرها.

وأشار عضو المجلس البلدي في ولاية الجبل الأخضر، إلى أن حصاد الورد والرمان ومختلف أصناف الفاكهة يتم خلال فصل الصيف مما يجعل الولاية وجهة سياحية للكثير من السياح والزوار، حيث إن هذه المواسم تُضفي على قرية القشع تنوع المنتج السياحي، ويتعرف الزائر عن قرب على آلية تصنيع ماء الورد بشقيه التقليدي والحديث. مؤكدًا على أن زراعة الورد والرمان في القرية تعد ذات جدوى اقتصادية ولها أهمية كبيرة كونها أحد مصادر الدخل للمزارعين.

وقال حمد بن صبيح الزكواني أحد أهالي قرية القشع، إن القرية تحوّلت في السنوات الأخيرة إلى مزار سياحي بارز حيث يتوافد إليها محبو الطبيعة، خصوصًا في فصل الصيف، لما تتميز به من: شلالات ساحرة مثل: شلال وادي العين، وشرجة العنبور، وشلال كور أزك والتنوّع الجيولوجي في تكوينات الصخور (متحولة، رسوبية، ونارية)، وكهوف ومغارات فريدة مثل كهف لمبرد، بالإضافة إلى النمو النادر لأشجار استوائية تُعرف محليًّا بـ"السوجر" والتي تنبت على طول وادي العين، وهي ميزة تنفرد بها قرية القشع عن سائر قرى الجبل.

 

وأكد الزكواني أنه توجد في القرية طرق مهيأة لرياضة المشي الجبلي (الهايكنج)، والتي تمر عبر عدد من الشعاب والأودية والمدرجات الزراعية في مناخ متوسطي معتدل، مشيرًا إلى أنه من أبرز هذه المسارات: طريق اللمد وطريق الساب وطريق مسلك المغارات والتي تربط القرية بعدد من القرى المجاورة وكانت تستخدم في تنقل الأهالي قديمًا.

وقال: إن مواسم حصاد الفاكهة في ولاية الجبل الأخضر بشكل عام وقرية القشع بشكل خاص تسهم في جذب السياح والزوار للتعرف من خلالها على المقومات السياحية من خلال سياحة المغامرات والسياحة الطبيعية والتراثية وغيرها.

مقالات مشابهة

  • أطعمة تسحب طاقتك وتُشعرك بالخمول.. أحذر تناولها في الصيف
  • بشرى تخطف الأنظار بإطلالة كاجوال وسط الطبيعة
  • «طلقة في الرأس».. سيناريو قابيل وهابيل يتكرر في شبرا
  • إصابة 6 أشخاص فى مشاجرة بين عائلتين بسبب خلافات الجيرة بسوهاج
  • صحيفة إسرائيلية: ما الرؤوس الحربية التي ما زالت تملكها إيران وقدراتها التدميرية؟
  • الطبيعة الساحرة في قرية القشع بالجبل الأخضر تجذب آلاف الزوّار
  • شبانة: الأهلي خرج مرفوع الرأس من كأس العالم
  • صور| تسجيل محمية عروق بني معارض في القائمة الخضراء لاتحاد حماية الطبيعة
  • إصابة شخص بطلق ناري في الرأس في مشاجرة مع آخرين بشبرا الخيمة
  • أوزبكستان تكرّم طريفة الزعابي بوسام «حامي الطبيعة»