وظهر مقاتلو القسام وهم يكمنون للقوة داخل أحد البيوت المدمرة، ثم قصفوا الدبابة فأصابوها بشكل مباشر.

وفي مشهد آخر، خرج أحد المقاتلين من تحت الركام، وقنص الدبابة، ثم قنص دبابة أخرى من داخل منزل مدمر أيضا.

26/12/2023مقاطع حول هذه القصة"سوّت المنطقة بالأرض".. دمار كبير خلفته قوات الاحتلال بجباليا البلدplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 54 seconds 03:54مشاهد جوية لدمار واسع بمشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 39 seconds 00:39بعد تدمير عدة منازل.

. قوات الاحتلال تنسحب من مخيم نور شمسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 58 seconds 01:58موقف الشارع الألماني تجاه العدوان الإسرائيلي على غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 57 seconds 03:57أصوات من غزة.. نساء يتولين إعالة أسرهن بمفردهنplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 07 seconds 04:07تعرف على أبرز خصائص لواء غولاني الإسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 25 seconds 01:25زيارة منظمة الصحة العالمية وشركاؤها قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 15 seconds 01:15من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

وحدة من القسام تلتقي لأول مرة بعد 33 عاما إثر تحرر آخر أعضائها.. ما قصتها؟ (شاهد)

تحرر آخر أعضاء مجموعة تتبع كتائب القسام، تشكلت في تسعينيات القرن الماضي، من أجل إطلاق سراح مؤسس حركة حماس، الشيخ أحمد ياسين، بعد 33 عاما على كشفها.

وتمكن أعضاء الوحدة التي أطلقت عليها القسام، الوحدة الخاصة 101، من اللقاء للمرة الأولة بعد 33 عاما، على اعتقال أعضائها، بعد خروج الأسير المحرر محمود عيسى، وهو قائد الوحدة، وكان محكوما بالسجن المؤبد 3 مرات ورفض الاحتلال إطلاق سراحه في صفقة شاليط.

نسيم توليدانو

ويعود تشكيل الوحدة 101، إلى محاولة حركة حماس، الإفراج عن الشيخ أحمد ياسين، على إثر اعتقاله واتهامه بالوقوف وراء عمليتي أسر الجنديين آفي سسبورتس، وإيلان سعدون، وقتل عدد من جنود الاحتلال، ثم الحكم عليه بالسجن المؤبد إضافة إلى 15 عاما.

وقامت الوحدة التي تشكلت من 4 أفراد وهم محمود عيسى ومحمود عطون، موسى عكاري، ماجد قطيش، بالتخطيط لأسر أحد جنود الاحتلال، ونفذت العملية بتاريخ 13 أيلول/سبتمبر 1992.




وجهزت الوحدة التابعة لكتائب القسام سيارة عليها لوحات إسرائيلية واتجهت إلى داخل الخط الأخضر قرب القدس المحتلة وفي منتصف الليل كان الرقيب بجيش الاحتلال، نسيم توليدانو يقطع الشارع فصدمته المجموعة بالسيارة وأسقطته على الأرض، ومن ثم وضعوه في بداخلها، واتجهوا به إلى مخبأ معد سلفا في قرية عناتا شمال شرق القدس من أجل البدء في عملية التفاوض.

وأعلنت كتائب القسام في بيان لها مسؤوليتها عن العملية، وأمهلت في بيانها الذي سلمته إلى مبنى الصليب الأحمر في مدينة البيرة حكومة الاحتلال عشر ساعات من أجل تلبية مطالبها، وأبرزها إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، وإلا فإنها ستقوم بالتخلص من توليدانو.

وأثارت العملية إرباكا لدى الاحتلال، وخرج رئيس الحكومة آنذاك إسحق رابين، لأعلان رفض التفاوض على إطلاق توليدانو مقابل الشيخ أحمد ياسين، وأعلنت حالة استنفار قصوى من أجل البحث عن الجندي.

وفشلت محاولات الاحتلال في الوصول إلى توليدانو، فيما انقطعت الأخبار مع الوحدة التي أسرت الجندي، ولم يعرف الاحتلال مصيره إلا بعد يومين، حين عثر راع على طريق القدس أريحا، على جثته ملقاة في منطقة فارغة.

انتقام الاحتلال
وعلى الرغم من قيام الاحتلال بحملات اعتقالات بعد أسر الجندي، طالت كافة أعضاء حركة حماس ونشطائها في الضفة الغربية والقدس وغزة، إلا أن المجلس الوزاري المصغر للاحتلال، قرر الانتقام من قيام حماس بأسر الجندي، عبر تنفيذ عملية غير مسبوقة بإبعاد المئات إلى خارج فلسطين المحتلة، بطريقة وحشية.

ففي 17 كانون أول/ديسمبر 1992، قامت قوات الاحتلال باعتقال قرابة 417 من أستاذة الجامعات والدعاة والأطباء والشخصيات القيادية من حركتي حماس والجهاد الإسلامي، وأبعدتهم إلى منطقة مرج الزهور جنوب لبنان.

وأنزل الجنود كافة المعتقلين من حافلات قاموا بتجميعهم بداخلها وهم معصوبو الأعين ومقيدو الأيدي، وبدأوا بفك قيودهم ورفع الأربطة عن أعينهم وقاموا بتحميلهم على ظهر شاحنات نقل تجارية، وقد وصل عدد الشاحنات الناقلة إلى ست شاحنات.



وسارت الشاحنات مسافة خمسة كيلو مترات في اتجاه الحدود اللبنانية فيما يعرف بالمنطقة المحرمة وعند اقتراب الشاحنات من الحدود اللبنانية خرج الجنود اللبنانيون واعترضوا الشاحنات وطلبوا من المعتقلين عدم النزول من الشاحنات والعودة من حيث أتوا حيث لا يوجد قرار من الحكومة اللبنانية بإدخالهم إلى لبنان.

ورفض الاحتلال عودة الشاحنات، إلى الأراضي المحتلة، وقام بإطلاق النار باتجاه المبعدين، الذين لم يجدوا إلى النزول في منطقة مرج الزهور، وإقامة مخيم هناك، في مأساة استمرت قرابة عام كامل، انتهت بتفاوض الاحتلال مع قيادة المبعدين، والرضوخ لمطالبهم بالعودة إلى مناطقهم داخل فلسطين المحتلة.




مقالات مشابهة

  • "القسام": استدرجنا قوة إسرائيلية وأوقعناها بين قتيل وجريح شرقي رفح
  • القسام تكشف تفاصيل عملية تفجير حقل ألغام بمركبات إسرائيلية شرقي رفح
  • سوريا.. آليات عسكرية إسرائيلية تتوغل في قرى القنيطرة الشمالية
  • وحدة من القسام تلتقي لأول مرة بعد 33 عاما إثر تحرر آخر أعضائها.. ما قصتها؟ (شاهد)
  • مراسلة الجزيرة تبكي على الهواء لحظة خروج الأسرى وتستذكر أبو عاقلة (شاهد)
  • شاهد بالفيديو.. ترامب يستقبل منصور بن زايد في قمة شرم الشيخ بتعليق لافت ويتحدث عن “أموال”
  • ترامب يحرج منصور بن زايد: لديك أموال كثيرة لا تنتهي (شاهد)
  • مدير مكتب الجزيرة بفلسطين: هكذا عامل القسام وإسرائيل الأسرى خلال عملية التبادل
  • المقاومة تسمح للأسرى بمحادثة ذويهم عبر الفيديو
  • أسرى إسرائيليون يتصلون بذويهم من هواتف عناصر القسام (شاهد)