بـ العباية.. فيفي عبده بإطلالة غير متوقعة|شاهد
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
حرصت الفنانة فيفي عبده على مشاركة متابعيها، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور و الفيديوهات الأنستجرام، بفيديو جديد لها.
تألقت فيفي عبده في الفيديو بإطلالة غير متوقعة، حيث ارتدت عباية طويلة ذا أكمام طويلة اتسمت باللون الزيتي المطرز مما كشف عن أناقتها.
انتعلت فيفي عبده حذاء صيفي ذا كعب عالي، تزينت بمجموعة من المجوهرات الألماسية التي منحتها إطلالة متكاملة.
أما من الناحية الجمالية، اعتمدت فيفي عبده على خصلات شعرها البني المنسدلة على كتفيها، ووضعت مكياجا جذابا مرتكزا على الألوان المتناسقة مع لون بشرتها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فيفي عبدة فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
فيفي عبده: بوسي شلبي زوجة محمود عبد العزيز.. وقعدت تحت رجليه في المستشفى
قدمت الفنانة فيفي عبده شهادة حق لصالح بوسي شلبي في أزمتها مع أبناء الفنان محمود عبد العزيز وإنكارهم لزواجهما.
وقالت فيفي عبده في فيديو لها عبر انستجرام:" كان معايا في الحج والعمر وهو زوجها.. وقعدت معاهم شهر ونصف في المستشفى وهي بجانبه كزوجته".
ودعت فيفي عبده أبناء الراحل محمود عبد العزيز إلى كشف الحقيقة وإيضاح أسباب هذه الأزمة موضحة:" ده غلط في حق أبوكم وهو في دار الحق".
وأضافت فيفي عبده:" أنا بقول شهادة حق.. الحق منقدرش نقول عليه باطل..هي ست مظلومة وفهمونا ايه الموضوع احنا كده هنشك في نفسنا".
واستطردت:" هي كانت تحت رجليه كزوجته وليست السكرتيرة.. فهمونا ايه الموضوع بالظبط".
View this post on InstagramA post shared by Fifi Abdou (@fifiabdouofficial)
حصل موقع صدى البلد على صورة ضوئية من حكم محكمة الجنايات بإثبات الطلاق للمرة الثانية بين الراحل الفنان محمود عبدالعزيز والمذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بعده دعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، وأصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
وأصدر مكتب المحامي بالنقض، بيانا بالنيابة عن ورثة الفنان الراحل، جاء فيه: إن ما تردد من مزاعم عن استمرار العلاقة الزوجية حتى وفاة الفنان لا أساس له من الصحة، مؤكدين أن الطلاق وقع رسميا عام 1998، وأن ما تبع ذلك كان مجرد علاقة عمل مهنية، حيث تولّت السيدة المذكورة إدارة بعض الأمور التنظيمية الخاصة بالراحل في المناسبات والمهرجانات.
وأوضح البيان أن الورثة التزموا الصمت احترامًا للقضاء المصري، حتى صدرت الأحكام النهائية، مؤكدين رفضهم الزج باسم وتاريخ الفنان الكبير في أي مزاعم غير صحيحة.