اختتام الجولة الأولى لبطولة منافسات صعود الهضبة في منطقة الباحة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن اختتام الجولة الأولى لبطولة منافسات صعود الهضبة في منطقة الباحة، وتصدّر السائق جان لحود الترتيب العام للجولة الأولى للبطولة محققاً المركز الأول، تلاه ربيع الأعور في المركز الثاني وجاء فادي حماده في المركز .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام الجولة الأولى لبطولة منافسات صعود الهضبة في منطقة الباحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وتصدّر السائق جان لحود الترتيب العام للجولة الأولى للبطولة محققاً المركز الأول، تلاه ربيع الأعور في المركز الثاني وجاء فادي حماده في المركز الثالث.
وشهد السباق الذي أقيم على مدار يومين بتنظيم وإشراف الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية والشريك الرسمي عبداللطيف جميل، والشريك الإستراتيجي البنك السعودي للاستثمار، بالتعاون مع إمارة منطقة الباحة، تنافساً بين المتسابقين البالغ عددهم 50 متسابقاً ومتسابقة من داخل المملكة وخارجها، حيث بلغ طول المسار 3 كم وتضمّن 29 منعطفاً بين البداية والنهاية، حيث انطلق المتسابقون من أسفل الهضبة صعوداً حتى النقطة النهائية على ارتفاع 340م.
وفي ختام اليوم تم تكريم الداعمين والمشاركين في تنظيم السباق والفائزين في الترتيب العام والفائزين والفائزات في فئاته المختلفة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المرکز
إقرأ أيضاً:
السعودية تبدأ عملية إجلاء قواتها من عدن
وأفادت المصادر بأن المليشيات السعودية شرعت في الاستعدادات بمطار عدن الدولي لعملية إجلاء جوي وصفت بأنها “الأكبر”، كما تم إخلاء مواقعها الحيوية في قصر معاشيق، الذي يعد مقر إقامة كل من حكومة المرتزقة ومايسمى بالمجلس الرئاسي.
واشارت المصادر الى انه وبالتوازي مع عملية الانسحاب، تقوم السعودية بترتيبات لنقل آلياتها العسكرية من المدينة، تحت تأمين من عناصر مليشيات ما يعرف بقوات “درع الوطن” المدعومة سعودياً، الذين تلقوا بدورهم توجيهات بالانتقال نحو الهضبة النفطية في محافظة حضرموت شرقي البلاد.
ويأتي الانسحاب المفاجئ في وقت يشهد توترًا متصاعدًا في جبهة حضرموت، حيث لوحت السعودية سابقًا باحتمال التصعيد العسكري ضد المجلس الانتقالي الجنوبي، على خلفية رفض الأخير توجيهات الرياض بسحب قواته من الهضبة النفطية الحيوية.
وتمثل هذه الخطوة انعطافة جديدة في المشهد الجنوبي، حيث تتراجع الرياض عن دورها الميداني المباشر في عدن بعد سنوات من الوصاية، بينما تتحضر لتركيز الجهود والقوى في مسرح حضرموت الشرقي، مما يضع المنطقة على أعتاب مرحلة عسكرية محتملة.ش