شاهد.. مذيعة إسرائيلية تظهر بمسدس على خصرها داخل الأستديو
تاريخ النشر: 4th, January 2024 GMT
#سواليف
ظهرت #مقدمة_الأخبار الإسرائيلية #ليتال_شيمش ومسدسها على خصرها داخل الأستديو.
وتداولت مواقع عبرية صورة للمذيعة في القناة الإسرائيلية 14 المقربة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، مشيرة إلى أنها من بين الإسرائيليات اللواتي قررن #التسلح.
وظهرت شيمش يوم الثلاثاء الماضي على الهواء في القناة 14 اليمينية التي تعتبر الأقل مشاهدة ومصداقية وفق استطلاع للرأي، حيث حلت القناة 12 بالمرتبة الأولى ثم القناة 13، تلتها القناة 11 ثم القناة 14.
وسبق لشيمش أن نشرت صورة على حسابها في منصة “إكس”، وهي تتدرب على #إطلاق_النار، معلقتا: “سلح نفسك”.
ومنذ السابع من أكتوبر الماضي، شجعت الحكومة الإسرائيلية مواطنيها على حمل السلاح، وقام وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بتوزيع أسلحة على إسرائيليين.
#Israeli journalist Lital #Shemesh of Israel's Channel 14 appears online with a pistol pic.twitter.com/wOe9rWQv2e
— Politics Today (@mypoliticstoday) January 3, 2024לכו תתחמשו. pic.twitter.com/xWRTDho425
— ליטל שמש – Lital Shemesh (@Litalsun) December 28, 2023المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مقدمة الأخبار ليتال شيمش التسلح إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
زعيم المعارضة الإسرائيلية يقر بفشل العدوان على غزة.. وصل لطريق لمسدود
قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، إن حكومة نتنياهو فشلت في قطاع غزة وإن "الحرب وصلت إلى طريق مسدود"، داعيا لإنهائها من أجل استعادة الأسرى.
وأضاف "ما نقوم به الآن (في غزة) لا ينجح، الحرب وصلت إلى طريق مسدود"، مبينا أنه "حان الوقت لإنهاء الحرب في غزة، القيادة يجب أن تعرف متى تغيّر الاستراتيجية عندما تتوقف عن النجاح".
وأردف: “ليس من الصواب أن نترك مقاتلي الجيش الإسرائيلي داخل غزة ليكونوا أهدافا لمزيد من الهجمات”.
وذكر لبيد أنه “لم يعد أحد يفهم ما الذي نكسبه من هذا كله"، مضيفا أنه "آن الأوان لإعادة الأسرى، التوصل إلى صفقة، وإنهاء القتال".
كما جدد لبيد دعوته إلى “إشراك مصر في إدارة قطاع غزة كجزء من ترتيبات ما بعد الحرب”.
وأوضح “يجب أن نسمح لمصر بإدارة القطاع، بينما يعيد الجيش الإسرائيلي تموضعه على محيط غزة، من أجل ردع التهديدات، ومنع التهريب، وخنق بنية حماس اقتصاديًا”.
وأضاف: “سنقضي على حماس، لكن ليس عبر استنزاف جنودنا داخل القطاع، بل عبر الحنكة، والتنظيم، والتوقيت السليم”.
وجاءت تصريحات لابيد عقب مقتل سبعة من جنود الاحتلال حرقا داخل ناقلة جند، سقطوا في كمين محكم نفذته “كتائب القسام"، الثلاثاء، في خان يونس جنوب قطاع غزة، ما أثار ردود فعل غاضبة ضد حكومة بنيامين نتنياهو.
واتهم أهالي العسكريين الـ7 قيادة الجيش بالإهمال الجسيم ما أدى لمقتل أبنائهم، ودعوا إلى إجراء تحقيق فوري في الحادثة.
وتُقدر تل أبيب وجود 50 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، لا سيما استمراره في السلطة.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 188 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.
وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.