فاروق فلوكس: حضرت المسرح وغِبت عن جنازة والدتي والفن لم يسرقني من عشقي للهندسة
تاريخ النشر: 29th, June 2025 GMT
روى الفنان القدير فاروق فلوكس واحدة من أكثر اللحظات تأثيرًا في حياته، حين اضطر للغياب عن جنازة والدته بسبب التزامه بعرض مسرحي.
وقال فلوكس، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" على قناة "صدى البلد 2"، إن والدته توفيت مساءً في وقت لم يكن يُسمح بدفنها ليلًا، فتم تأجيل الجنازة لليوم التالي، بينما كان هو مرتبطًا بعمل مسرحي لم يتمكن من التغيب عنه، مضيفًا: "روحت المسرح وما قدرتش أحضر جنازتها".
وعن جانب آخر من حياته، أبدى فلوكس تمسكه الدائم بحبه للهندسة، مؤكدًا أنه تخرج في كلية الهندسة عام 1963، واستمر في ممارسة العمل الهندسي بجانب مشواره الفني، قائلًا: "الفن ما أخدنيش من الهندسة، وكنت رئيس قطاع في شركة، ولسه محتفظ بزمايلي، وبحبها لحد دلوقتي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فاروق فلوكس الهندسة التمثيل مشوار حياته صدى البلد 2 نهال طايل
إقرأ أيضاً:
بشار.. وزيرا الداخلية والصحة يحضران تشييع جنازة عدد من ضحايا حادث بني عباس
حضر وزير الداخلية والجماعات المحلية والنقل، السعيد سعيود، ووزير الصحة، البروفيسور محمد الصديق آيت مسعودان،بعد صلاة العصر اليوم الأحد ببشار، مراسم تشييع جنازة عدد من ضحايا حادث المرور الذي وقع بمنطقة تبلبالة بولاية بني عباس.
وحضر عضوا الحكومة، بمقبرة سيدي البشير ببشار، تشييع جنازة 6 من ضحايا هذا الحادث. وكانا قد وقفا في وقت سابق على ظروف وتدابير التكفل بالجرحى جراء هذا الحادث المأساوي. على مستوى المستشفيين المدني والعسكري لبشار، وكذا مستشفى تبلبالة (424 كلم جنوبي بني عباس).
وجرت مراسم تشييع الجنازة بحضور السلطات المحلية المدنية والعسكرية، إضافة إلى جمع غفير من المواطنين.
وإثر هذا المصاب الجلل، قدم الوزيران تعازيهما الخالصة لعائلات الضحايا، سائلين الله عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته.
وبتكليف من رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، تنقل وزير الداخلية والجماعات المحلية والنقل، السعيد سعيود، ووزير الصحة، البروفيسور محمد الصديق آيت مسعودان، مساء أمس السبت إلى بشار، للوقوف على ظروف التكفل الطبي بضحايا هذا الحادث المروري على مستوى المؤسسات الاستشفائية بولايتي بشار وبني عباس.
للتذكير، تسبب الحادث الذي وقع أمس السبت على مستوى الطريق الوطني رقم 50 ببلدية تبلبالة (ولاية بني عباس) في وفاة 14 شخصا وإصابة 35 آخرين بجروح، حسب مصالح الدرك الوطني.