متابعة بتجــرد: نشر الفنان الشاب نور النبوي من خلال حسابه الخاص في “إنستغرام” صورة تجمعه بوالده الفنان خالد النبوي، من العرض الخاص لفيلم “الحريفة” الذي يخوض به نور أولى بطولاته السينمائية.

وعلّق نور النبوي على الصورة بكلمات كشف فيها عن تأثره بدعم والده له في خطواته على طريق النجومية.

وكتب نور معلقاً على الصورة: “إمبارح كان العرض الخاص لفيلم “الحريفة”… كان في صور كتير ولحظات كتير حلوة ممكن أحطها بس دي اللحظة الأفضل بالنسبالي، شايفها من وأنا عندي خمس سنين”.

وأضاف: “بشكر كل الناس على ردود الفعل على العرض الخاص، وأتمنى إن الفيلم يعجب الجمهور… بشكر المنتج طارق الجنايني على الفرصة دي، بشكر المخرج أستاذ رؤوف السيد على حرفيته، وبشكر المؤلف إياد صالح على دور “ماجد”، وبشكر مدير التصوير أستاذ محمد مختار على جماله وجمال صورته، وبشكر زمايلي الحريفة اللي كنت مبسوط وقوي إني بشتغل معاهم”.

واختتم نور النبوي منشوره قائلاً: “فيلم “الحريفة” النهارده في السينمات، يارب يعجبكم”.

وكان الفنان خالد النبوي قد حرص على دعم نجله نور النبوي في العرض الخاص لفيلم “الحريفة”، والذي يُعد أولى بطولاته السينمائية.

وشارك في بطولة الفيلم عدد من النجوم الشباب؛ أبرزهم: نور النبوي، أحمد غزي، كزبرة، نور إيهاب، خالد الذهبي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك وآخرون، مع ظهور خاص للنجمين بيومي فؤاد وشريف الدسوقي، إضافة إلى نجم الكرة السابق أحمد حسام ميدو، وهو من تأليف إياد صالح وإخراج رؤوف السيد.

View this post on Instagram

A post shared by Nour El Nabawy (@nourelnabawy)

main 2024-01-05 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: العرض الخاص نور النبوی

إقرأ أيضاً:

معركة حمص.. بين الحرب النفسية والميدان حتى لحظة التحرير

في قلب المعارك الدائرة، كان لتحرير مدينة حمص وسط سوريا طابع مختلف، فعلى أرضها اختلطت الخطط العسكرية لإدارة العمليات العسكرية بين إستراتيجية الالتفاف والهجوم من الخلف، وبين الحرب النفسية التي سبقت لحظة اقتحامها.

حكاية تحرير حمص يرويها مراسل "سوريا الآن" همام دعاس قائلا إن القصة بدأت قبل معركة ردع العدوان التي شنتها فصائل المعارضة المسلحة ضد قوات نظام بشار الأسد، حين أطلق الثوار حملة من الشائعات الأقرب للحقيقة بهدف إرباك النظام وقواته، وأوهموه بأن المعركة ستبدأ من ميزاناز في ريف حلب.

وحشد النظام قواته هناك، لتأتي المفاجأة من قطّان الجبل، حيث انطلقت الهجمات الحقيقية لقوات ردع العدوان.

بين إستراتيجية الالتفاف والحرب النفسية.. القصة الكاملة لتحرير حمص مع مراسلنا همام دعاس pic.twitter.com/rhn9bKpR1u

— SyriaNow – سوريا الآن (@AJSyriaNow) December 5, 2025

وبعد السيطرة على حلب، تقدمت قوات التحرير شرقا، وخاضت معارك عنيفة على محاور خنيفس – تل خزنة – المشرفة، في حين تقدمت من الغرب نحو الغمط – دير معلا – والدار الكبيرة، حتى أصبحت حمص مطوقة من الشرق والغرب.

أما المحور الشمالي فشهد الضربة الأشد، إذ اقتحمت القوات حاجز ملوك، أكبر وأقوى تحصينات النظام الأسد، مستخدمة سلاح الشاهين والمدفعية الثقيلة وكتائب "العصائب الحمراء" التي أحدثت هزة في الخطوط الأمامية للعدو.

سرعة المناورة، وضرب النقاط المتقدمة، أجبرت كبار الضباط على الفرار، تاركين الجنود يواجهون مصيرهم، بعد أن فقدوا السيطرة على الأرض.

أخيرًا جاء دور #حمص
مدينة #خالد_بن_وليد
وعاصمة الثورة السورية
وأكبر محافظة في #سورية
وشهدت أكبر مظاهرات في الثورة و #حي_بابا_عمرو#حمص_تتحرر – وتحرير كامل مدينة حمص….
وتحرير 3500 سجين وفرار قوات النظام
اقتربت نهاية الأسد وتغيرت قواعد اللعبة بعد عزل بيئته في الساحل …
The… pic.twitter.com/ndGuotHFYn

— عبدالله الشايجي Prof (@docshayji) December 7, 2024

ويقول عبد المنعم ضاهر قائد لواء القوات الخاصة في الفرقة 52 إن قوات ردع العدوان اعتمدت أسلوب الالتفاف على عناصر نظام الأسد، كل منطقة تُسقط تصبح قاعدة للتقدم نحو الهدف التالي، مع إبقاء وحدات نخبوية لتأمينها. ترافق ذلك مع بث مكثف للإشاعات داخل المدينة، عن وجود مجموعات للثوار في أحياء داخل حمص مما أربك النظام قبل دخول القوات فعليا.

لحظة الدخول.. خالد بن الوليد يستقبل المحرّرين

وكان دخول حمص أشبه بمشهد تاريخي، المقاتلون توجهوا مباشرة نحو جامع خالد بن الوليد، حيث تذكروا العهد الذي قطعوه أثناء الحصار: أن يعودوا فاتحين. هناك، سجدوا شكرا، وحيوا الجامع تحية عسكرية، معتبرين وجود "سيف الله المسلول" في مدينتهم دافعا للاستمرار حتى تحقيق النصر الكامل.

إعلان

من الجامع إلى ساعة حمص، خرج الأهالي لاستقبال قوات التحرير في مشهد احتفالي يليق بإنجازاتهم، وقد استعادت المدينة حريتها بعد سنوات من القمع والحصار.

كانت حمص يومها مدينة خالد بن الوليد الحرة، التي كسرت القيود، وعادت شامخة، لتروي للعالم قصة التحرير التي جمعت بين تكتيك الميدان وسلاح المعنويات، وأثبتت أن الحرب النفسية قد تمهد الطريق للنصر كما تفعل المدافع.

لحظات لا تُنسى من تحرير حمص… مقاتلون خرجوا مهجّرين وعادوا إليها فاتحين ✌???? pic.twitter.com/PJbdimLVKf

— SyriaNow – سوريا الآن (@AJSyriaNow) December 6, 2025

مع اندلاع الثورة السورية في مارس/آذار 2011، كانت حمص من أوائل المدن التي انتفضت بالمظاهرات المطالبة بإسقاط نظام الأسد، وصارت محورا رئيسيا للاحتجاجات. ومنذ ذلك الوقت، شهدت المدينة عمليات عسكرية مكثفة وقصفا عنيفا انتهجته قوات الأسد، وتصاعدت حدة الهجمات مع تحول الاحتجاجات السلمية تدريجيا إلى نزاع مسلح في سبتمبر/أيلول من العام نفسه.

مقالات مشابهة

  • منى زكي تطل بالأبيض البراق في العرض الخاص لفيلم الست
  • المبعوث الأميركي: اتفاق لإنهاء حرب أوكرانيا “قريب جدًا”
  • معركة حمص.. بين الحرب النفسية والميدان حتى لحظة التحرير
  • على كرسي متحرك.. أحمد فلوكس يرافق والده أثناء أداء مناسك العمرة
  • على كرسي متحرك .. أحمد فلوكس يصطحب والده لأداء مناسك العُمرة
  • أحمد حلمي يدعم منى زكي في العرض الخاص لفيلم الست
  • محمد فراج وسيد رجب في العرض الخاص لفيلم الست
  • بدء توافد الفنانين على حضور العرض الخاص لفيلم الست
  • منى زكي تتألق بالأحمر في العرض الخاص لفيلمها الست
  • الإعيسر ينشر تغريدة “مبهمة” بعد إتصال رئيس الوزراء بمديرة مكتب قناتي العربية والحدث “لينا يعقوب”