صدى البلد:
2025-05-24@13:02:12 GMT

محمد صلاح يستعد لأمم إفريقيا بـ نيو لوك | صور

تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT

ظهر الدولي المصري محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، وقائد منتخب الفراعنة بـ «نيو لوك»، خلال مشاركته في تدريبات المنتخب الوطني الجماعية، مساء اليوم الجمعة، استعدادا لبطولة كأس الأمم الإفريقية «كوت ديفوار 2024».

وخاض محمد صلاح رفقة لاعبي منتخب مصر الأول لكرة القدم، المران الجماعي اليوم الجمعة، استعدادًا لودية تنزانيا، والمقرر لها مساء الأحد المقبل، قبل السفر إلى كوت ديفوار، للمشاركة في بطولة كأس الأمم الإفريقية 2024.

وستقام بطولة أمم أفريقيا خلال الفترة من 13 يناير 2024 حتى 11 فبراير 2024، وأوقعت القرعة منتخب مصر في المجموعة الثانية مع كل من الرأس الأخضر وغانا وموزمبيق.

وجاءت قائمة المنتخب على النحو التالي:

حراسة المرمى: محمد الشناوي- أحمد الشناوي- محمد أبوجبل- محمد صبحي

الدفاع: أحمد حجازي- محمد عبدالمنعم- على جبر- ياسر ابراهيم - أحمد سامي- محمد هاني- عمر كمال عبدالواحد- أحمد فتوح- محمد حمدي

الوسط: حمدي فتحي- إمام عاشور- محمد النني- مروان عطية- أحمد السيد زيزو- مهند لاشين- محمود حمادة

الهجوم: محمد صلاح- مصطفى فتحي- محمود تريزيجيه- عمر مرموش- مصطفى محمد- محمود كهربا- أحمد حسن كوكا.

FB_IMG_1704475325028 FB_IMG_1704475321608

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: صلاح محمد صلاح

إقرأ أيضاً:

المغرب يستعد لاحتضان أضخم مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية في إفريقيا

يعتزم المغرب تعزيز موقعه كقوة صناعية صاعدة في شمال أفريقيا عبر إنشاء مصنع ضخم لصناعة بطاريات السيارات الكهربائية، باستثمار ضخم من مجموعة “غوشن هاي تيك” الصينية الأوروبية بقيمة 6.5 مليارات دولار، وفق ما كشفه خالد قلام، الرئيس المغربي لشركة “غوشن باور المغرب”.

وبحسب قلام، المصنع، الذي سيُقام بالقرب من مدينة القنيطرة، ستبدأ أعمال بنائه خلال أيام، بعد استكمال التحضيرات اللازمة ضمن اتفاقية استثمارية موقعة مع الحكومة المغربية في يونيو الماضي، ومن المتوقع أن ينطلق الإنتاج خلال الربع الثالث من العام المقبل.

ووفق المعلومات، في مرحلته الأولى، سيعمل المشروع بطاقة إنتاجية تصل إلى 20 جيغاوات وبتكلفة تبلغ 1.3 مليار دولار، على أن يتم لاحقاً رفع الطاقة الإنتاجية إلى 40 جيغاوات، وفق ما ذكرته صحيفة “هسبريس”، دون تحديد جدول زمني للمرحلة الثانية.

ويأتي هذا المشروع في سياق طموحات المغرب لتوسيع قطاع السيارات وتكييفه مع المتطلبات الحديثة، خاصة أن المملكة تحتل المرتبة 11 عالمياً في احتياطات معدن الكوبالت، وهو مكون أساسي في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية.

وأوضح المحلل الاقتصادي ورئيس المركز الأفريقي للدراسات الاستراتيجية والرقمنة، رشيد ساري، أن اختيار الصين للمغرب يعود إلى توجه بكين نحو تنويع سلاسل التوريد بعد جائحة كورونا، حيث باتت دول مثل مصر والمغرب تمثل قواعد صناعية استراتيجية، خاصة في ظل المنافسة العالمية الشرسة.

وأشار ساري إلى أن المغرب تمكن من تطوير بطارية كهربائية مستخلصة من الفوسفور، ويملك مجموعة من المختبرات المتخصصة، بالإضافة إلى وفرة الكوبالت عالي الجودة، وهو ما يمنحه ميزة تنافسية أمام دول كبرى مثل الولايات المتحدة وألمانيا.

من جهته، أكد المحلل الاقتصادي الصيني نادر رونغ أن المغرب تحول إلى وجهة مفضلة للاستثمارات الصينية في قطاع البطاريات، بفضل موقعه الجغرافي القريب من الأسواق الأوروبية والأمريكية، والبيئة الاستثمارية المستقرة التي توفرها المملكة.

وشدد رونغ على أن المغرب، مقارنة بدول المنطقة، هو الأجدر باحتضان هذا النوع من المشاريع، بالنظر إلى توفره على قاعدة صناعية راسخة في قطاع تصنيع السيارات، ما يؤهله ليكون مركزاً محورياً لإنتاج وتصدير بطاريات السيارات الكهربائية مستقبلاً.

هذا وتشكل صناعة السيارات أحد أعمدة الاقتصاد المغربي وأكثر القطاعات تطوراً في البلاد، حيث نجح المغرب خلال السنوات الماضية في ترسيخ موقعه كمنصة إقليمية لصناعة وتصدير السيارات نحو أوروبا وإفريقيا، وبدأ هذا التحول الجذري في أوائل الألفية الثالثة، حين أطلقت المملكة برامج استراتيجية للنهوض بالصناعة، أبرزها “الميثاق الوطني للإقلاع الصناعي” الذي قدّم حوافز ضريبية وجذب استثمارات ضخمة.

واعتمد المغرب في تطوير هذا القطاع على إنشاء مناطق صناعية متكاملة، أبرزها “طنجة المتوسط” التي تحتضن أحد أكبر مصانع “رونو” في أفريقيا، ومنصة القنيطرة التي تضم مصنع “بيجو ستروين”، ونتيجة لهذا التوسع، أصبح المغرب أول منتج للسيارات في القارة الأفريقية، بإنتاج سنوي يتجاوز 700 ألف وحدة، تذهب نسبة كبيرة منها إلى الأسواق الأوروبية.

ولا تقتصر الصناعة على تجميع السيارات فحسب، بل تشمل شبكة واسعة من الشركات العالمية المختصة في تصنيع المكونات، ما سمح للمغرب ببناء سلسلة توريد متكاملة وتعزيز نسبة الإدماج المحلي. كما بدأ المغرب منذ سنوات التوجه نحو مستقبل السيارات الكهربائية، عبر تشجيع البحث والتطوير، ودعم المبادرات المحلية، بما في ذلك تطوير أول نموذج لسيارة كهربائية مغربية.

وتستفيد المملكة من موقعها الجغرافي القريب من أوروبا، ومن اتفاقيات تبادل حر مع عدد كبير من الدول، فضلاً عن توفر يد عاملة مؤهلة وتكلفة إنتاج تنافسية وبيئة استثمارية مستقرة، ورغم التحديات المرتبطة بالتحول نحو التصنيع الأخضر، يواصل المغرب مساره نحو تعزيز مكانته العالمية في هذا القطاع الحيوي، خصوصاً مع المشاريع الجديدة في مجال البطاريات الكهربائية، والتي من شأنها أن تفتح آفاقاً واسعة نحو تكنولوجيا النقل النظيف وتعزيز القيمة المضافة الوطنية.

مقالات مشابهة

  • تشكيل صن داونز في مواجهة بيراميدز في ذهاب نهائي إفريقيا
  • إبراهيم عادل يقود هجوم بيراميدز أمام صن داونز في نهائي أبطال إفريقيا
  • للمرة الثانية خلال مسيرته الاحترافية بـ”البريمرليج”.. “محمد صلاح” أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي بموسم 2024/ 2025
  • مايلي ومصطفى فتحي أبرز الغائبين عن بيراميدز أمام صن داونز
  • مصطفى فتحي وإيجولا يغيبان عن مباراة بيراميدز وصن داونز اليوم
  • بعد 6 سنوات.. عمرو سعد يعود بـ عملين للسينما
  • المغرب يستعد لاحتضان أضخم مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية في إفريقيا
  • خالص العزاء والمواساة.. فتحي سند ينعى شقيقة محمود الخطيب
  • أحمد شيبة يستعد لطرح أغنية “أنا مش تمام” ذات طابع درامي حزين
  • «مزيج رائع من العلم والثقافة».. صلاح عبد الله عن التعاون مع أشرف عبد الغفور