وفاة أسطورة كرة القدم الألمانية بيكنباور
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
شغل أيضًا منصب مدرب منتخب ألمانيا الغربية في فترة الثمانينات
توفي أسطورة كرة القدم الألمانية، القائد السابق لمنتخب ألمانيا الغربية فرانز بكنباور، عن عمر يناهز 78 عامًا، وفقًا لإعلان عائلته الذي تم الإعلان عنه اليوم الاثنين لوكالة الأنباء الألمانية.
اقرأ أيضاً : أنشيلوتي يعلن قائمة ريال مدريد للسوبر الإسباني
توفي القيصر بكنباور، الذي فاز بلقب بطل العالم كلاعب في عام 1974 وكمدرب في عام 1990، يوم الأحد الماضي (السابع من يناير/ كانون الثاني 2024)، وفقًا لإعلان الاتحاد الألماني لكرة القدم لوكالة سيد أحد فروع فرانس برس.
انسحب بكنباور، الذي شغل أيضًا منصب مدرب منتخب ألمانيا الغربية في فترة الثمانينات، وكان الإداري السابق في نادي بايرن ميونيخ في التسعينات، من الحياة العامة في السنوات الأخيرة بسبب مشكلات صحية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ألمانيا وفاة لاعب
إقرأ أيضاً:
"صوت أسطورة.. مورجان فريمان: من أحلام الطيران إلى سماء هوليود"
في الأول من يونيو 1937، وُلد نجم لا يشبه أي نجم آخر في سماء السينما العالمية، رجل أصبح صوته علامة فارقة لا تُنسى، وفنه مرآة لتجارب إنسانية عميقة. مورجان فريمان، الممثل الذي تجاوز حدود الأداء التقليدي ليصبح صوتًا وروحًا لأعقد الشخصيات، يطير اليوم بين ذكريات طفولته، حلمه القديم، وإنجازاته التي صنعت منه أسطورة لا تُضاهى في عالم الفن.
يصادف اليوم عيد ميلاد مورجان فريمان، النجم العالمي الذي لم يكن مجرد ممثل عادي، بل فنان متكامل استطاع أن يجسد أصعب الأدوار بصوت وموهبة فريدة من نوعها. لم يكن فريمان دائمًا على طريق الفن؛ ففي طفولته كان يحلم بأن يصبح طيارًا مقاتلاً، فانضم إلى القوات الجوية في شبابه، لكنه سرعان ما اكتشف أن حبه الحقيقي يكمن في التمثيل.
منذ الثانية عشرة، بدأ مورجان يجمع نقوده ليشاهد الأفلام، ثم أدرك موهبته الفنية التي قادته فيما بعد إلى هوليوود، حيث لم تكن رحلته سهلة. لقد كافح كثيرًا حتى جاء عام 1987، نقطة التحول في حياته، عندما شارك في فيلم Street Smart، الذي عرض قصة واقعية عن عالم الجريمة في نيويورك، وأثار أداؤه الواقعي إعجاب النقاد، ما أهله للترشح لجائزة الأوسكار لأول مرة.
توالت النجاحات بعد ذلك، لا سيما مع فيلم Driving Miss Daisy الذي نال جائزة الأوسكار لأفضل فيلم ورُشح مورجان لجائزة أفضل ممثل، مؤكداً مكانته كأحد أعمدة الفن في هوليوود.
ورغم مجده الفني، لم ينس فريمان شغفه القديم بالطيران، فحصل على رخصة قيادة الطائرات ليظل يحلق بين السماء والأضواء، رمزاً للطموح الذي لا يعرف حدودًا.