كلمات جمال بخيت.. عبد الباسط حمودة يغني لـ فيلم الإسكندراني «فيديو»
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
كشفت شركة روتانا عن الأغنية الخاصة بفيلم الإسكندراني بطولة النجم أحمد العوضي.
أغنية فيلم الإسكندراني من غناء عبد الباسط حمودة، وهي بعنوان «أنا وابني».
أغنية «أنا وابني» من فيلم الإسكندراني من كلمات جمال بخيت، وألحان شريف حمدان وتوزيع طه الحكيم.
فيلم الإسكندرانيوينافس فيلم الإسكندراني في موسم أفلام منتصف العام الدراسي، وبدأ عرضه في السينمات المصرية الأسبوع قبل الماضي.
وتدور قصة فيلم الإسكندراني، حول شاب يدعى «بكر» ويجسد شخصيته أحمد العوضي وهو «ملاكم مراهنات»، والده علي الإسكندراني «بيومي فؤاد»، معلم في سوق السمك، يعيش قصة حب مع ابنة حي الأنفوشي الذي يشهد أحداث الفيلم وتدعى «قمر» تجسدها الفنانة زينة، فيضطر لسرقة أموال من خزينة والده لتحقيق أحد أحلامه بالمكسب السريع، لكنه يتعرض للسرقة ويصفعه والده ويطرده من حياته، ليسافر إلى إيطاليا وينضم للمافيا هناك، ويعود بثروة كبيرة ليهدم حياة والده وكل المقربين منه تماما.
فيلم الإسكندراني من بطولة أحمد العوضي وزينة، مأخوذ عن رواية للكاتب الكبير الراحل أسامة أنور عكاشة ومعالجة للمخرج خالد يوسف، ويتناول شخصية بكر الإسكندراني التي يجسدها العوضي، وهو ابن بيومي فؤاد وتجسد زينة دور حبيبته خلال الأحداث.
ويشارك في بطولة فيلم «الإسكندراني»، حسين فهمي، وبيومي فؤاد ومحمود عبد الحافظ، وصلاح عبد الله، وعصام السقا، ومحمد رضوان.
اقرأ أيضاًفيلم الإسكندراني.. خالد يوسف يدافع عن زينة: كانت متوهجة «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحمد العوضي زينة جمال بخيت عبد الباسط حمودة خالد يوسف الإسكندراني فيلم الإسكندراني أبطال فيلم الإسكندراني فیلم الإسکندرانی
إقرأ أيضاً:
مدرس استثنائي.. أحمد فؤاد سليم يروي كواليس بداية حبه للتمثيل
روى الفنان القدير أحمد فؤاد سليم، بداية ارتباطه بعالم التمثيل، مشيرًا إلى أن الحكاية تعود لمرحلة التعليم الابتدائي، حينما كان لديه مدرس استثنائي اسمه الأستاذ محمود، وصفه بأنه «سابق عصره»، موضحًا أن هذا المدرس لم يكن يكتفي بشرح الدروس بالطريقة التقليدية، بل كان يتقمص الشخصيات التاريخية مثل محمد علي ونابليون، ويرتدي ملابس تشبه تلك الخاصة بكل عصر، مما جعل الحصص أكثر حيوية ومتعة.
وأضاف سليم، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هذا الأسلوب غير التقليدي ترك أثرًا عميقًا بداخله، ودفعه دون قصد من المدرس إلى حب التمثيل وتجسيد الشخصيات، مؤكدًا أن هذا المدرس، الذي كان أيضًا يحب اللعب مع التلاميذ ويشاركهم مباريات كرة القدم، كان أحد الأسباب الرئيسية التي شكّلت مستقبله الفني.
وتابع الفنان أن النشاطات المدرسية في تلك الفترة كانت متوفرة بكثرة وتشمل مجالات متعددة مثل المسرح والفن والموسيقى والرياضة، وهو ما ساعد في تكوين شخصية متكاملة للطفل، وساهم في اكتشاف مواهبه مبكرًا، موضحًا أنه كان يبحث دائمًا في كل مرحلة تعليمية عن فرصة للمشاركة في النشاط المسرحي، ليبدأ بذلك أولى خطواته على طريق التمثيل من مسرح المدرسة.