مصدر عسكري يوضح تطورات الأوضاع بولاية القضارف
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
القضارف – نبض السودان
أكدت مصادر عسكرية إن الأحول الأمنية بولاية القضارف مستقرة تماماً وإن الأجهزة الأمنية علي يقظة كاملة.
وأكد ذات المصدر علي قدرة القوات المسلحة علي دحر وحسم أي محاولات خجوله للمليشيا المتمردة لتجاوز حدود الولاية أو الإعتداء علي أي منطقة أو قرية بالولاية.
وطمئن المصدر مواطني مدينة القضارف والولاية بشكل عام علي هدوء واستقرار الحياة في كافة أرجاء الولاية وأن لجنة أمن الولاية وضعت كافة التدابير والاحتياطات التي من شأنها حماية المواطنين وممتلكاتهم.
وأشار المصدر إلي توجيهات والي القضارف خلال مخاطبته حشد المقاومة الشعبية المسلحة بالفاو أن الولاية محروسة بقواتها النظامية والمستنفرين وأن الولاية ستظل عصية علي التمرد وذلك بتكاتف أهلها وتضامنهم لحماية الأرض والغرض جنب الي جنب مع القوات المسلحة داعياً الي عدم الانسياق خلف الشائعات التي تبثها غرف إعلام المليشيا والمتعاونين معها مشيداً بيغظة انسان القضارف وتعاونه في كشف المتسللين وعناصر المليشيا والداعمين لها داعياً المواطنين علي البقاء في منازلهم ولا داعي للخوف او الهلع وان هذا المواطن لن يصيبه أذى حتى تقدم القوات المسلحة آخر جندي لها في سبيل الوطن والمواطن.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: تطورات عسكري مصدر يوضح
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني:أكثر من (700) شخصا تم إخلائهم من السفارة الأمريكية في بغداد
آخر تحديث: 12 يونيو 2025 - 12:16 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر أمني ، اليوم الخميس، عن إخلاء أكثر من 700 أميركي من العراق في ظل التطورات التي تشهدها المنطقة، فيما أكد مسؤول عراقي أن الشركات الأجنبية العاملة في البلاد لم تقم بسحب أي من موظفيها.وذكر المصدر، أن”عدد الموظفين والدبلوماسيين الذين تم إخلاؤهم من السفارة الأميركية في بغداد يتجاوز الـ700 حتى فجر اليوم، وفقاً للمعلومات المتوافرة”.وأضاف المصدر أن “من تم إخلائهم معظمهم من الدبلوماسيين والموظفين والرعايا، وسط توقعات بخروج قيادات وشخصيات عسكرية أميركية من العراق أيضاً”.وفي السياق، نقلت وكالة “رويترز” عن مسؤول عراقي كبير، قوله إن شركات الطاقة الأجنبية تواصل عملياتها كالمعتاد، مضيفاً أن “وزارة النفط لم تتلق أي إخطار من المشغلين بشأن خفض أعداد الموظفين بأي شكل من الأشكال”.يأتي ذلك على خلفية التصعيد الأمني بين الولايات المتحدة وإيران وتبادل التهديدات بتوجيه ضربات عسكرية بعدما لم تصل المفاوضات على الملف النووي الإيراني إلى اتفاق بين الطرفين.