لماذا يزدهر إنكار تغير المناخ في الإنترنت رغم خطورته؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لماذا يزدهر إنكار تغير المناخ في الإنترنت رغم خطورته؟، رغم التداعيات الخطيرة للتغيرات المناخية بفعل ارتفاع درجات الحرارة، إلا أن التضليل المعلوماتي الذي ينكر هذه الظاهرة يجد مساحة أوسع في الانترنت رغم .،بحسب ما نشر DW عربية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لماذا يزدهر إنكار تغير المناخ في الإنترنت رغم خطورته؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رغم التداعيات الخطيرة للتغيرات المناخية بفعل ارتفاع درجات الحرارة، إلا أن التضليل المعلوماتي الذي ينكر هذه الظاهرة يجد مساحة أوسع في الانترنت رغم حظر الإنكار من قبل متصات مثل تيك توك، ما خلفيات ذلك؟
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
3000 سائح يشاهدون تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني
قالت الزميلة رنا عبد الله، مراسلة قناة إكسترا نيوز، من أمام معبد أبو سمبل بأسوان، إن المنطقة شهدت صباح اليوم توافدًا كثيفًا من الزوار والسائحين لمتابعة الظاهرة الفلكية الفريدة لتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني داخل قدس الأقداس.
وأضافت “عبدالله”، خلال رسالة على الهواء، أن أشعة الشمس تسللت داخل المعبد بطول نحو 60 مترًا لتضيء وجه الملك في مشهد يجسد عبقرية المصري القديم وقدرته على المزج بين الفلك والهندسة المعمارية. واستمرت الظاهرة نحو 20 دقيقة وسط أجواء مبهرة، حيث حرص الزوار على توثيق هذه اللحظات النادرة التي تتكرر فقط مرتين في العام، يومي 22 فبراير و22 أكتوبر.
وأوضحت أن هذه الظاهرة، التي تم اكتشافها على يد المستكشفة البريطانية أميليا إدوارد عام 1874، ما زالت تحظى باهتمام عالمي واسع، إذ شهد معبد أبو سمبل اليوم حضور أكثر من 3000 سائح وزائر من مختلف الجنسيات، من بينها إسبانيا والهند والصين وعدد من الدول الأوروبية.
وأشارت رنا عبد الله إلى أن محافظة أسوان اتخذت استعدادات مكثفة لتأمين الفعالية، من خلال تنظيم حركة الدخول والخروج للمعبد، وتأمين الطرق المؤدية إلى المدينة، ونشر فرق طبية وسيارات إسعاف تحسبًا لأي طارئ.
ولفتت إلى أن فعاليات مهرجان أسوان لتعامد الشمس اختُتمت صباح اليوم بعد مشاركة ثماني فرق للفنون الشعبية قدّمت عروضًا فنية مميزة منذ 17 أكتوبر وحتى يوم الظاهرة، في محيط المعبد والسوق السياحي بمدينة أبو سمبل.