السيّدة المتوحشة بقبضة المعلومات !
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن السيّدة المتوحشة بقبضة المعلومات !، صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي شعبة العلاقات العامة بلاغ جاء فيه، بتاريخ 09 07 2023 أقدمت سيّدة على الدّخول، بواسطة الكسر والخلع، .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السيّدة المتوحشة بقبضة المعلومات !، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي شعبة العلاقات العامة بلاغ جاء فيه، "بتاريخ 09- 07- 2023 أقدمت سيّدة على الدّخول، بواسطة الكسر والخلع، إلى "ميني ماركت" داخل إحدى محطّات المحروقات في زوق مصبح وسرق كميّة من محتوياتها".
وأضاف، "عندما سمع عامل المحطة ضجيجًا حضر ليتفقّد "الميني ماركت"، حيث تفاجأ بسيّدة تقوم بعملية السّرقة في الدّاخل، فما كان من الأخيرة إلّا أن شهرت مسدسّا حربيّا بوجهه، ولاذت بالفرار إلى جهةٍ مجهولة، على متن سيارة نوع "هوندا" كانت قد ركنتها أمام المحطّة. وقد تداولت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر عمليتي السّرقة والفرار، وأُطلِق، على السّارقة، لقب "السيّدة المتوحشة".
وعلى الفور، "كُلِّفَت شعبة المعلومات بالعمل على تحديد هويّتها، وتوقيفها".
وبنتيجة الاستقصاءات والتحريّات، "توصّلت الشّعبة إلى تحديد هويّتها ومكان سكنها، وتبيّن أنّها تُدعى: غ. ي. (مواليد عام 1983، لبنانية) من أصحاب السوابق بجرائم تجارة وتعاطي مخدّرات، وسرقة، ودعارة".
وتابع البلاغ، "بتاريخ 13- 07- 2023، وبعد رصدٍ ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريّات الشّعبة من مداهمة منزلها في محلة الضاحية وتم توقيفها، وضبطت بعض المسروقات وهاتفين خلويّين، إضافةً إلى السّيّارة المستخدمة في عملية السّرقة".
وبالتحقيق معها، "اعترفت بما نُسِبَ إليها، وجرى ضبط المسدّس المستَخدَم في عملية السّرقة بعد الدلالة على مكان رميه في محلة الشويفات، والذي تبيّن أنه مسدّس بلاستيكي".
ووفق البلاغ, "أجري المقتضى القانوني بحقّها وأودعت والمضبوطات المرجع المختص، بناءً على إشارة القضاء".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"الصحة" تحذر من فوضى المعلومات حول الفيروسات التنفسية: نتعامل مع كل الاستفسارات
أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، أن وزارة الصحة ترد على كافة الاستفسارات المشروعة من المواطنين حول الفيروسات التنفسية، لكنها نوهت إلى أن بعض هذه التساؤلات تتحول إلى فوضى في المعلومات والبيانات، مما يؤثر على الأمن والسلم العام في المجتمع.
وأشار خلال مؤتمر صحفي للإعلان عن تفاصيل الإصابات الفيروسية التنفسية المتزامنة مع الطقس، والمٌذاع عبر شاشة "إكسترا نيوز"، إلى أن جهات الوزارة المختلفة المسؤولة عن الطب الوقائي تعمل على معالجة كل ما يدور حول الأمراض والعدوى، معتمدين على ثلاث ركائز أساسية: الوقاية والاستباق للأمراض، والترصد والاكتشاف المبكر، والرصد الذكي.
وأوضح أن عقد المؤتمر جاء بعد رصد كثير من الشائعات والمعلومات المغلوطة المتعلقة بالأمراض التنفسية والفيروسات خلال الأسابيع الماضية، وبشكل خاص عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار عبدالغفار، خلال المؤتمر الصحفي، إلى أن هذه الشائعات تؤدي إلى قلق غير مبرر بين المواطنين وإزعاج الأسر، خاصة مع بداية الشتاء ودخول المدارس، مؤكداً حرص الوزارة على الرد والكشف عن الحقائق من خلال كافة الأجهزة المعنية.