شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 3 رسائل نارية جرس إنذار للإدارة خوفا من كارثة نصراوية متكررة، وجه الإعلامي الرياضي النصر اوي عبدالعزيز العصيمي، 3 رسائل نارية إلى أصحاب القرار في نادي النصر ، بضرورة الرحيل عاجل ا، قبل تكرار سيناريوهات المواسم .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 3 رسائل نارية.

. جرس إنذار للإدارة خوفا من كارثة نصراوية متكررة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

3 رسائل نارية.. جرس إنذار للإدارة خوفا من كارثة...

وجه الإعلامي الرياضي النصراوي عبدالعزيز العصيمي، 3 رسائل نارية إلى أصحاب القرار في نادي النصر، بضرورة الرحيل عاجلا، قبل تكرار سيناريوهات المواسم الماضية. 

النصر خرج الموسم الماضي خالي الوفاض بدون تحقيق أي بطولة، على الرغم من التعاقد مع أسماء كبيرة يأتي على رأسها التوقيع مع الأسطورة البرتغالية كريستيانو رونالدو. 

بأوامر كاسترو.. النصر يتحرك رسميا لضم نجم الدوري البرازيلي

نجم الهلال السابق يغازل النصر أم يستفز العالمي

وبعد تصدره جدول ترتيب الدوري السعودي للمحترفين الموسم الماضي فترة طويلة، إلا إنه أنهى موسم (2022-2023)، بالمركز الثاني، وتأهل "الأصفر" للعب في بطولة دوري أبطال آسيا 2023، وسيشارك العالمي في بطولة كأس الملك سلمان للأندية وكأس الملك والدوري السعودي للمحترفين والسوبر السعودي. 

وكانت تنتظر الجماهير، مع دخول الخصخصة والدعم الضخم لـ"الأربعة الكبار" تدعيم صفوف الفريق بصفقات تضاهي المنافسين الهلال والاتحاد والأهلي، ومع ذلك لم يحسم مسئولي النصر، التعاقد إلا مع صفقة واحدة بضم متوسط الميدان الكرواتي مارسيلو بروزوفيتش. 

وفي السياق ذاته، كتب الإعلامي الرياضي عبدالعزيز العصيمي: "الوضع والصورة الحالية يقول بأن النصر لن يذهب بعيدا هذا الموسم، فوفانا وبروزوفيتش، لا يكفون الحاجة أبدا".

وأضاف العصيمي: "احتياجات النصر للأجانب واضحة والجميع يعرفها، بالعربي وبالميت كذا النصر على الأقل الأن باقي له أطراف ومدافع، ماني وديابي حلم، لجمهور النصر وأحلام جمهور النصر تستحقق الواقعية".

وأردف الإعلامي النصراوي حديثه عن احتياجات الفريق الموسم المقبل، قائلا: "قيمة النصر السوقية، بالموسم الماضي وأهميته وانتشاره كانت هي من الأعلى في القارة وليس بالمملكة فقط وهذا لابد أن يوازيه مصاريف مستمرة وتعاقدات تعادل القيمة حتى يبقى بالقمة كما كان، الاستثمار ينتج الزيادة". 

وواصل عبدالعزيز العصيمي: "ننتظر حساب النادي يشكر بيتي ومشاريبوف، ويغلق ملفهم تماما، ومع السلامة وبالتوفيق، وننتظر موضوع فيتوريا وليستر وسرعة إغلاقهم تماما". 

واختتم الإعلامي النصراوي كلماته، قائلا: "ننتظر عمل مستقبلي كبير جدا يرسم أهداف وخطط واستراتجيات واضحة للجمهور، من يرى في نفسه ضعف أو عجز وفتور عن العمل فليترجل والنصر كبير والكبير الله".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النصر رسائل النصر عاجل رسائل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رسائل ناریة

إقرأ أيضاً:

الإعلام الرياضي السعودي وخدمة الخصوم: جرس إنذار

أحدثت رؤية السعودية 2030 تحولًا جذريًا تجاوز حدود التنمية المحلية، لتصل بصداها إلى العالم أجمع، حيث باتت الدول المتقدمة تراقب وتنبهر بثمارها المتحققة قبل حلول موعدها. وفي قلب هذا التحول، برزت الرياضة كأداة استراتيجية تعكس طموح المملكة، لا سيما بعد إعلان استضافتها المرتقبة لكأس العالم 2034. هذا التقدم اللافت لم يمر مرور الكرام، بل دفع بعض الخصوم لتكثيف حملاتهم ومحاولاتهم لتشويه الصورة، مما يُبرز الحاجة الملحة إلى إعلام رياضي متزن وواعٍ. إعلام لا يكتفي بنقل الأحداث، بل يشارك في صياغة رواية وطنية تحفظ المكتسبات، وتعيد رسم دور الإعلام الرياضي، لا من زاوية مهنية فحسب، بل كضرورة للأمن الإعلامي والوطني في آنٍ معًا.

سواء رضينا بذلك أم لا، فقد أصبح الإعلام الرياضي اليوم سلاحًا ذا حدّين. من جهة، هو أداة قوية يمكنها توحيد الصف الوطني، ورفع الوعي الرياضي، ودعم الأندية والنجوم، والارتقاء بالحوار الرياضي نحو آفاق أوسع وأكثر نضجًا. ومن جهة أخرى، قد يتحول إلى منصة تهدم ما تبنيه المملكة من إنجازات رياضية وتنموية، حين يُستغل من قبل خصوم الوطن في بثّ التشويش والتشكيك. فالخطر الأكبر يكمن في أن أعداء السعودية باتوا يستشهدون بما يقوله بعض إعلامنا الرياضي، ويقدّمونه للعالم على أنه دليل داخلي ضد المشروع الرياضي الوطني، فيقولون: لسنا نحن من نشكك، بل هم من يفعلون ذلك. وهنا تحديدًا تكمن الخطورة.

أصبح من الواضح أن بعض الأصوات في الإعلام الرياضي السعودي لا تهدف لخدمة الرياضة أو الجمهور، بل تسعى وراء مكاسب ضيقة مثل زيادة المشاهدات، تصدر الترند، وتحقيق أرباح إعلانية، حتى لو كان الثمن إثارة الجدل والمشاكل المفتعلة. الأسوأ أن بعضهم أدمن هذا الأسلوب، وكأن النجاح لا يُصنع إلا وسط الصراعات والشتائم والسخرية. بل وتجاوز الأمر ذلك، فأنشأ البعض حسابات وهمية لتضخيم آرائهم، مدعومين بجماعة تروّج لهم وتساندهم في كل ما يثيرونه من فوضى. وهنا تصبح الحاجة ملحّة لتدخل الجهات المختصة، لإعادة توجيه بوصلة الإعلام الرياضي نحو مهنية مسؤولة ومنضبطة.

يقول بعضهم: “هذه الرياضة وهذه عمايلها”، وكأن كل فوضى مبررة، لكن بنظرة الخبير تدرك أن ما يحدث ليس مجرد فوضى مهنية، بل تهديد حقيقي. هذه الفوضى تتيح لخصوم مشروعنا الرياضي استغلال المحتوى داخليًا وخارجيًا، وبناء روايات تسيء لهذا المشروع. حقا، إن ما تحققه السعودية اليوم من نجاحات في استقطاب النجوم، وتحقيق البطولات سواء على مستوى الأندية والمنتخبات ليس إنجازًا عابرًا، بل مكسبًا استراتيجيًا يستحق الحماية لا الهدم، خصوصًا من الداخل من خلال بعض الأصوات التي تنتهج خطابا انفعاليت أو إعلام غير منضبط. ولذا، تبرز الحاجة إلى “ضبط” الإعلام الرياضي، ليس بمنع الرأي أو خنق الأصوات، بل بوضع معايير تميّز بين النقد الحقيقي وبين الاستعراض لأجل الترند. معايير تُبعد من يتاجرون بالصوت العالي، وتدعم من يقدّم المصلحة العامة على مكاسبه الشخصية. إعلامنا الرياضي يجب أن يكون جزءًا من المسيرة، داعمًا لا مثقلًا، شريكًا لا خصمًا.

أعلم أن هناك الكثير من البرامج تم إطلاقها لكنها تحتاج لمتابعة وتفعيلها للارتقاء بالمحتوى والمسؤولية. ومن ذلك إعادة النظر اعتماد الإعلاميين الرياضيين، وتنظيم برنامج تطوير المحللين والمقدّمين مع جهات عالمية،  وتطوير عمل مراكز رصد المخالفات الإعلامية، وإطلاق منصة أخلاقيات الإعلام الرياضي بميثاق شرف ملزم. إنه من الضروري أيضًا دعم صناعة محتوى بديل ومهني يُركّز على التحليل والوعي، وإطلاق برنامج لتأهيل الشباب الجامعي للعمل الإعلامي باحتراف. وأخيرًا، تنظيم منتديات حوار دورية تجمع الإعلاميين بالمسؤولين لرسم مستقبل مشترك. هذه المبادرات لا تضبط الإعلام فقط، بل تمكّنه ليواكب تطلعات الرياضة السعودية ويعكس صورتها الطموحة بمهنية ومسؤولية عالية.

بقي القول، إن الإعلام الرياضي السعودي يقف اليوم أمام مسؤولية وطنية تتجاوز حدود الترفيه والتحليل الفني والمناكفات، ليصبح جزءًا من مشروع نهضة شاملة تقوده المملكة في مجالات عديدة. كما أن نجاح الأندية والبطولات والنجوم يجب أن يوازيه نضج في الطرح الإعلامي، وانضباط في الخطاب، وتحرر من منطق الإثارة لأجل الحضور. نحن بحاجة إلى إعلام يعزز الوحدة، ويرتقي بالذوق العام، ويعبّر عن وطن طموح يستثمر في الرياضة كقوة ناعمة. ولأكون أكثر وضوحا. فنحن نحتاج ضبط لهذا الإعلام وهذا لا يعني تكميمه، بل توجيهه نحو دوره الحقيقي في أن يكون صوتًا واعيًا، وواجهةً مشرّفة لمشروع بحجم رؤية السعودية ٢٠٣٠.

الإعلام الرياضي السعوديقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • مش تطبيل.. أحمد حسن يوجه رسائل نارية بسبب مدحت شلبي
  • الإعلام الرياضي السعودي وخدمة الخصوم: جرس إنذار
  • تفاصيل جديدة حول وفاة اللاعب البرتغالي جوتا.. كان عائداً إلى بريطانيا براً خوفاً من الطائرة
  • ذوو الإعاقة السمعية في غزة يواجهون الموت بلا إنذار
  • "لهذا السبب" زيارة مفاجئة لوكيل زراعة أسيوط للإدارة الزراعية بمركز الفتح اليوم
  • وزير الداخلية يترأس حفل تخرج الفوج الستين لرجال السلطة من المعهد الملكي للإدارة الترابية
  • لو ماردونا هيبطل.. رسائل نارية من أيمن يونس بشأن نجم الزمالك
  • أحمد مرتضي: عضو مجلس الزمالك قالي مقدرش أشكر والدك خوفا على زعل ممدوح عباس
  • دوي صافرات إنذار في غلاف غزة وإعلام عبري يتحدث عن اعتراض صاروخ أُطلقت من القطاع
  • النصر يبحث تعزيز الحضور الجماهيري بشعار «مدرجات تزهو بالأزرق»