القس أندريه زكي: التحالف الوطني يقوم بخدمة الأسر الأكثر احتياجًا ومساندة الدولة المصرية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن القس أندريه زكي التحالف الوطني يقوم بخدمة الأسر الأكثر احتياجًا ومساندة الدولة المصرية، القس أندريه زكي نثمّن إقرار قانون التحالف الوطني ونتوقع مستقبلًا أفضل للعمل التنموي في مصر نعتز بتجربة رائدة .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القس أندريه زكي: التحالف الوطني يقوم بخدمة الأسر الأكثر احتياجًا ومساندة الدولة المصرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
القس أندريه زكي: نثمّن إقرار قانون التحالف الوطني ونتوقع مستقبلًا أفضل للعمل التنموي في مصر نعتز بتجربة رائدة أبطالها من المصريين جمعت بين مؤسسات العمل الأهلي والقطاع الخاص ومؤسسات الدولة
أشاد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الهيئة القبطية الإنجيلية بدور الدولة المصرية في دعم العمل التنموي من خلال مشروع قانون التحالف الوطني للعمل الأهلي، الذي وافق عليه مجلس النواب مؤخرًا.
وقال زكي: "نثمن إقرار قانون التحالف الوطني ونتوقع مستقبلًا أفضل للعمل التنموي في مصر من خلال مساعٍ جادة في خدمة ودعم الأسر الأكثر احتياجًا ومساندة الحكومة في تخفيف الأعباء عن المواطنين، بجانب المساهمة في تلبية احتياجاتهم بالعمل الجاد والدؤوب والتنسيق بين مؤسسات المجتمع المدني من مختلف المجالات والأصعدة، وفي جميع أنحاء البلاد، للنهوض ببلادنا العزيزة".
التحالف الوطني للعمل الأهليوأضاف زكي: "نعتز ونفتخر بالدور الفعال للتحالف الوطني، والتدخل المؤثر في مساندة الدولة المصرية، وهي تجربة رائدة أبطالها من المصريين، والتي جمعت بين مؤسسات العمل الأهلي والقطاع الخاص ومؤسسات الدولة بهدف تقديم الدعم بجميع أشكاله والمساعدات الاجتماعية المختلفة للمصريين".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قانون التحالف الوطنی الدولة المصریة
إقرأ أيضاً:
المجالي يجدد الدعوة لقانون من أين لك هذا ؟
صراحة نيوز- أمجد هزاع المجالي
لقد تسلّل الفساد إلى مفاصل الحياة في الأردن، فلوّث السياسة والاقتصاد والمجتمع والتربية والثقافة والإدارة، حتى لم يعد مجرّد حالة شاذة أو مرضية، بل تحوّل إلى آفة اجتماعية متغلغلة في بنية الدولة والمجتمع. وما كان يومًا سلوكًا مدحورًا يستنكره الجميع، أصبح – بفعل التراكم والتقادم – مفهومًا ومفهومًا في بعض البيئات، بل صار بعض الفاسدين يُحتفى بهم لمجرّد امتلاكهم المال والسطوة.
وبدل أن تكون الحصانات وسيلة لحماية الوطن، تحوّلت إلى دروعٍ يختبئ خلفها من يسيئون إليه، فأصبح انتقاد الفساد مخاطرة، وقد يُتّهم صاحب الكلمة الصادقة بأنه “ضد الدولة”، أو يُلاحق بذريعة “اغتيال الشخصية”؛ ذلك المصطلح المطّاط الذي يجعل الضحية متّهَمًا، والمذنب بريئًا.
وهكذا آثر كثير من الغيورين على وطنهم الصمت، خوفًا من العواقب، فانكشفت الساحة أمام تجار السياسة الذين عبثوا بمقدرات الدولة، ورهنوا قوت المواطن وكرامته لمصالح ضيقة.
ولتحقيق العدالة الحقيقية، لا بدّ من إقرار قانون طالما انتظرناه: “من أين لك هذا”؛ قانون يحاسب كل من تثور حوله شبهات الفساد دون استثناء، ويشمل القضايا القديمة كما الجديدة، فالأوطان لا تنهض إلّا حين يُرفع الظلم، ويُردّ الحق، ويُحاسَب المسيء مهما كان موقعه.
ولا ننسى أنّ الفساد أسقط إمبراطوريات عبر التاريخ… ومن بينها روما نفسها. فهل نتعظ قبل فوات الأوان؟
استبعاد اونانا من تشكيلة منتخب الكاميرون في كأس الامم الافريقية