أبناء قبائل الغوادر في بيت الفقية بالحديدة يعلنون الجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي البريطاني
تاريخ النشر: 24th, January 2024 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
نظم أبناء قبائل الغوادر بمديرية بيت الفقيه محافظة الحديدة، اليوم، ومسيرة ووقفة مسلحة لنصرة أبناء قطاع غزة الفلسطينية وإعلان الجهوزية لمواجهة العدو الأمريكي البريطاني.
وردد المشاركون في المسيرة والوقفة الشعارات المنددة بالجرائم التي يرتكبها الكيان الصهيوني بحق الأبرياء في قطاع غزة الفلسطينية وإعلان النفير العام لمواجهة العدوان الامريكي البريطاني.
وأكد المشاركون في الوقفة والمسيرة تأييدهم المطلق لقائد الثورة والقوات المسلحة اليمنية في اتخاذ كافة القرارات و الخيارات لنصرة الشعب الفلسطيني، ولمواجهة العدوان الأمريكي البريطاني على بلادنا، وافشال مخططاتهم، التأمرية
وأكد بيان المسيرة والوقفة أهمية مواصلة التحشيد والتعبئة العامة لنصرة اخواننا الفلسطينيين بكل الامكانيات المتاحة..
وأشار البيان أن العدوان الأمريكي البريطاني على بلادنا لن يثني أبناء الشعب اليمني من استمراره في دعم ومساندة أبناء الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
وبارك البيان العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد للعدو الإسرائيلي، ومنع السفن المتجهة إلى موانئ الأراضي المحتلة، دعما للشعب الفلسطيني.
ودعا بيان المسيرة والوقفة أبناء الشعوب العربية والإسلامية إلى التحرك الفوري لنصرة أبناء قطاع غزة الذين يتعرضون لحرب إبادة جماعية من قبل الاحتلال الإسرائيلي وبدعم أمريكي وغربي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدوان الامريكي البريطاني علي اليمن الأمریکی البریطانی
إقرأ أيضاً:
امريكا ترفض ردّ “حماس” الذي يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني
الثورة نت/وكالات رفضت الولايات المتحدة، عبر مبعوثها الخاص ستيفن ويتكوف، اليوم الاحد رد حركة المقاومة الإسلامية “حماس” على المقترح الأميركي الأخير بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة بانه “غير مقبول بتاتاً”. في المقابل، أكّدت “حماس” أنها سلمت ردّها إلى الوسطاء بعد جولة مشاورات وطنية، مشددة على أن “مضمون الرد يعكس التزامها بوقف دائم لإطلاق النار، وانسحاب شامل لقوات العدو من غزة، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية دون قيود، بالإضافة إلى اتفاق لتبادل الأسرى يشمل إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء وتسليم جثامين 18 آخرين، مقابل عدد يُتفق عليه من الأسرى الفلسطينيين”،وفق وكالة قدس برس. بدورها أوضحت فصائل المقاومة، في بيان مشترك، أنها “عملت بكل جدٍ على صيغة توقف المجاعة، وتوفّر المأوى، وتنهي الإبادة، وتُمهّد لحالة استقرار تُحفظ فيها كرامة شعبنا”، مؤكدة أنها “لم تُعرض عليها منذ بداية الحرب أي خطة حقيقية توقف العدوان أو تضمن للشعب الفلسطيني حقوقه الأساسية”. وتنصّلت قوات العدو من اتفاق 19 يناير الماضي الذي تم بوساطة قطرية ومصرية وأميركية، حيث استأنفت عدوانها منذ 18 مارس الماضي، وواصلت سياسة الإبادة الجماعية، بينما ظلت المقاومة منفتحة على أي جهد يوقف الحرب ويحمي المدنيين.