هتشتريها بـ75 ألف جنيه.. أرخص 10 سيارات مستعملة في مصر (تفاصيل)
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أسعار السيارات المستعلمة.. يسعى الكثير من المواطنين إلى معرفة أسعار السيارات المستعملة في مصر، والتي تناسب أصحاب فئات محدودي ومتوسطة الدخل، وذلك بالتزامن مع الارتفاعات الكبيرة التي تشهدها أسعار السيارات الزيرو في السوق المصري.
وتأتي الزيادة المتتالية في أسعار السيارات المستعملة بسبب رفع أسعار السيارات الزيرو في أعقاب زيادة سعر الدولار مقابل الجنيه المصري، وهو ما أدى إلى نقص كبير في المعروض من السيارات.
ويرصد «الأسبوع» لـ القراء والمتابعين في السطور التالية، قائمة بـ10 سيارات مستعملة تحت فئة الـ75 ألف جنيه لـ تناسب محدودي الدخل، وذلك من خلال التقرير التالي:
سيارات مستعملة في مصرحقق سعر سيارة فيات 131 موديل 1979 نحو 74 ألف جنيه.
بلغ سعر سيارات لادا 2107 موديل 2004 قيمة 53 ألف جنيه.
لادا 2107 موديل 2004وصل سعر سيارات بيجو 505 موديل 1980 لـ68 ألف جنيه.
جاء سعر سيارات رينو رينبو موديل 1999 بنحو 72 ألف جنيه.
سجل سعر سيارات مازدا 323 موديل 1981 بنحو 63 ألف جنيه.
يتراوح سعر سيارات دايهاتسو شاريد موديل 1990 بنحو 74 ألف جنيه.
فيما جاء سعر سيارات بيجو 504 موديل 1976 بنحو 62 ألف جنيه.
تويوتا كورولا موديل 1985سجل سعر سيارات تويوتا كورولا موديل 1985 بنحو 68 ألف جنيه.
وبلغت أسعار سيارات هوندا سيفك موديل 1983 بنحو 57 ألف جنيه.
سيتروين Ax 1995سجل سعر سيارات سيتروين Ax 1995 بنحو 73 ألف جنيه.
اقرأ أيضاًبقوة 725 حصانا.. مواصفات وسعر سيارة كريستيانو رونالدو الجديدة بالسعودية
مواصفات وسعر مرسيدس بنز CLE كوبيه
مواصفات وسعر سيارة سوزوكي ارتيجا 2024.. 7 مقاعد مريحة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات مستعملة أسعار السيارات المستعملة لادا 2107 أسعار السیارات سعر سیارات ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
المرور.. والنقل العام
يونيو 2, 2024آخر تحديث: يونيو 2, 2024
المستقلة/-نزار السامرائي/.. في الظهيرة القائظة ومع عودة الموظفين وطلبة الجامعات من الدوام، وقفت سيارة تابعة لشرطة المرور قرب المكان الذي اعتاد العائدون الى منازلهم الوقوف فيه بانتظار سيارات الميني باص (الكيا).
ترجل شرطي المرور وراح يمنع أي سيارة من التوقف فيما المنتظرين يزدادون، والشمس تشتد، والتذمر يصل الى حد كبير.
سألت الشرطي ان كان بإماكنه ايصالنا بسيارته الى البيت، او يسمح لسيارة بالتوقف لنقلنا، تحجج بأن الأمر ليس بيده وان هناك نداء من السيطرة بمنع السيارات من التوقف.
مشهد يتكرر كلَ يوم مع بداية الدوام، ونهايته، رغم أن حكومة السوداني دعت المواطنين الى اعتماد النقل العام للذهاب الى أعمالهم بدل استعمال السيارات الخاصة وذلك لتقليل الزخم في الشوارع والحد من الازحامات.
غير أن لشرطة المرور رأي آخر، وفي الوقت الذي تقف العديد من السيارات الحكومية، لاسيما التابعة لوزارة الداخلية والأجهزة الامنية في أي مكان يعجب سائقيها، وبشكل يعرقل السير، فأنهم لايسمحون لسيارات النقل العام بالتوقف لغرض نقل من ينتظر على احر من الجمر للحاق بالدوام، او العودة الى البيت بعد يوم عمل مرهق.
الطامة الأخرى ان هيئة النقل الخاصة لم تحدد أماكن معينة لوقوف سيارات النقل العام، ولاسيما ان الكراجات التي انشأتها شبه فارغة ولا تدخلها سيارات الأجرة الا نادرا، واكتفى موظفو الهيئة بملاحقة سواق (الكيات) لقطع وصولات الجباية!!
اما مصلحة نقل الركاب فعملت على تأجير باصاتها الى سواق يعملون على ملئها دون التقيد بمواعيد او قواعد معينة، كما هو الحال سابقا او في الدول الأخرى التي تعمل فيها الباصات وفق توقيتات معينة، بعيدا عن مبدأ الربح والخسارة، وانما الأهمية لخدمة الجمهور الامر المفقود في بغداد.
وهنا لابد من إيجاد ضوابط معينة وان تعمل مديرية المرور بروح القانون، ولاسيما في الساعات التي يتزاحم فيها الركاب وجلهم من الموظفين، ولاسيما النساء وكبار السن، و طلاب الجامعات، والعمل على جعل نقل المواطن أولوية، فتنظيم السير لا تعرقله وقوف سيارة او اثنين على جنب الطريق لدقائق معدودة قبل ان تحمل ركابها وتنطلق.
أن الدعوة لتشجيع النقل الجماعي، يتطلب تطبيقات عملية من جميع الجهات ولاسيما مديرية المرور، وهيئة النقل الخاص. واتقوا الله في المواطن.!
مرتبط