عبداللهيان: نأمل في أن تؤدي المحادثات الجارية في اليمن إلى سلام مستقر
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عبداللهيان نأمل في أن تؤدي المحادثات الجارية في اليمن إلى سلام مستقر، طهران سبأ عبر وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، عن أمل بلاده في أن تؤدي المحادثات الجارية في اليمن إلى سلام مستقر، ووقف الحرب ورفع .،بحسب ما نشر الوحدة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عبداللهيان: نأمل في أن تؤدي المحادثات الجارية في اليمن إلى سلام مستقر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طهران- سبأ: عبر وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، عن أمل بلاده في أن تؤدي المحادثات الجارية في اليمن إلى سلام مستقر، ووقف الحرب ورفع كامل للحصار الإنساني والحوار اليمني اليمني. وبحسب وكالة مُهر للأنباء جاء ذلك في المؤتمر الصحفي المشترك مع نظيره العماني بدر بن حمد البوسعيدي الذي عقد بعد المحادثات، الليلة الماضية، في […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
احذر.. عبادة ذكرت في القرآن تؤدي بك لكارثة وهلاك
هناك نوع من العبادات يؤدي بصاحبه الى الهلاك فعليه أن يحذر منها، هكذا قال الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، الداعية الإسلامي وأحد علماء وزارة الأوقاف خلال فيديو منشور له عبر موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك.
عبادة ذكرت فى القرآن تؤدي بك لكارثةوتابع قائلاً إن لدينا مشكلة كبيرة في حياتنا، فالكثير منا يعبد الله بنوع من العبادة لخصه الله تعالى في آية في سورة الحج وهي {وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَعْبُدُ ٱللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍۢ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُۥ خَيْرٌ ٱطْمَأَنَّ بِهِۦ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ ٱنقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِۦ خَسِرَ ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ ٱلْخُسْرَانُ ٱلْمُبِينُ}، موضحا أن مصطلح “يعبد الله على حرف” يعني العبادة بشك وتردد وقلق أو بمبدأ “أديني وأنا أديك”.
وأوضح “أبو بكر”، من الأمور التى تتكرر دايما وخاصةً بين البنات والسيدات، إلا من رحم ربي، أن تقول إحداهن إنها كانت تصلي وتصوم وتقيم الليل وتقول الأوراد، وفجأة انقطعت عن كل هذا، وتسأل ماذا حدث لها”، فعندما يسأل هؤلاء الأشخاص عن حياتهم، يجد أن السبب الرئيسي لتقربهم إلى الله كان لتحقيق غرض أو مصلحة معينة، وعندما انتهت تلك المصلحة، سواء بتحقيقها أو بعدم تحقيقها، توقف الشخص عن العبادة.
فالتعامل مع الله بهذه العبادة هو تعامل كارثي، فلا يجوز أن تعبد الله لمصلحة معينة، وبعد أن تنتهي تتوقف عن العبادة، هكذا وصف الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من يعبد الله لمصلحة لديه.
وأشار الى أنه لا يجوز للإنسان ان ينذر بالمجازاة مع الله تعالى كأن يطلب أحدهم من الله تعالى أمر ويعد بفعل معين بعد تحقيق هذا الأمر، وقال العلماء لا يجوز النذر بهذه الطريقة وكرهوا ذلك، ولكن إن اردت أن تقيم نذر فأكرم به بدون شرط؛ كأن تنوي مثلًا صيام شهر تقربًا إلى الله وبدون سبب آخر”.
واختتم كلامه: بهذه الوصية: “إياك أن تعبد الله حتى يعطيك أو ليعطيك، ولكن اعبد الله سبحانه وتعالى حتى يرضى، فإن رضي سيدهشك بعطائه”.