تطورات الحالة الصحية للإعلامية سهير جودة بعد دخولها المستشفى «فيديو»
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
حرصت الإعلامية مفيدة شيحة على طمائنة متابعي برنامج الستات الذي يذاع على شاشة النهار على تطورات الحالة الصحية لللإعلامية سهير جودة، اليوم الإثنين، وذلك بعد إصابتها بوعكة صحية مزمنة ودخولها المستشفى.
وتحدثت مفيدة شحية عن تطورات الحالة الصحية لـ سهير جودة من خلال برنامج «الستات»، قائلة: « أحب أطمنكم على سهير، هي الحمد لله بقت شوية كويسة، وإن شاء الله قدر المستطاع هنحاول بكره تكلمنا ونسمع صوتها، وده وعد أخدته منها امبارح هتكلمنا لما تقدر، لكن يعني ألف حمد شكر لله ربنا أنعم علينا بنعمة التحسن وإن شاء الله هتكون قريب معانا».
وفي وقت سابق، طمأنت المذيعة مفيدة شيحة من خلال برنامجها «الستات»، الجمهور على صحة الإعلامية سهير جودة قائلة: «بطمنكم على زمليتي وصديقتي العزيزة سهير جودة، هي حاليا بتتعافى من وعكة صحية لأن الفترة اللي فاتت الضغط كان عامل لها مشاكل كبيرة في معدتها والقولون».
وأضافت: «هي واخدة راحة لمدة أسبوع وعلى وعد أنها تكون معانا ونشوفها في القريب العاجل.. ولكل محبيها ولكل الناس اللي بيسألوا عليها كل يوم هنطمنكم عليها لحد ما تكون قادرة تعمل لنا اتصال وتحاول تطمنكم بنفسها».
اقرأ أيضاًمفيدة شيحة لـ بيومي فؤاد: «مكنتش محتاج تكسب بونط على قفا محمد سلام» (فيديو)
مفيدة شيحة تفجر مفاجأة عن سبب وفاة مصطفى درويش: «اتخضينا»
مفيدة شيحة توجه مناشدة إلى متخصصي «اللايف كوتشينج»: «قللوا الأسعار شوية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاعلامية سهير جودة الحالة الصحية برنامج سهير جودة جودة سهير جودة سهير جودة الستات مرض سهير جودة مفیدة شیحة سهیر جودة
إقرأ أيضاً:
سلطان بروناي حسن البلقية يدخل المستشفى ومكتبه يكشف حالته الصحية
بروناي – كشف مكتب سلطان بروناي، حسن البلقية، امس الثلاثاء، عن حالته الصحية بعد دخوله المستشفى في ماليزيا بسبب إرهاق خلال قمة إقليمية.
وقال مكتبه إن السلطان، البالغ من العمر 78 عامًا، نُقل إلى المعهد الوطني للقلب في كوالالمبور، وسيبقى هناك لعدة أيام بناء على نصيحة خبراء طبيين ماليزيين.
وجاء في بيان: “جلالته… بصحة جيدة. جلالته يشعر بالتعب”.
وأكد رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الرئيس الحالي لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، ومضيف قمة القادة لهذا الأسبوع، دخول السلطان إلى المستشفى.
وصرح إبراهيم في مؤتمر صحفي بالقول: “إنه متعب بعض الشيء ويرتاح”، دون الخوض في تفاصيل.
كان السلطان أغنى رجل في العالم، ولا يزال يتمتع بشعبية واسعة في هذه الدولة الغنية بالنفط الواقعة في جزيرة بورنيو، في بلد يبلغ عدد سكانه قرابة نصف مليون نسمة.
ويشغل السلطان مناصب متعددة في بروناي، فهو يشغل أيضا منصب رئيس الوزراء، وقائد القوات المسلحة، ووزير المالية، ووزير الخارجية، ووزير الدفاع.
وفي عهده، نالت بروناي استقلالها التام عن بريطانيا عام 1984، وشهدت ارتفاعا في مستويات المعيشة إلى ما يُعَدّ من بين الأعلى في آسيا.
المصدر: “رويترز”