أستاذ مناعة يحذر: الإجهاد الحراري قد يسبب الوفاة (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
حذر الدكتور أشرف عقبة رئيس قسم الباطنة والمناعة بجامعة عين شمس سابقا، من التعرض لأشعة الشمس المباشرة خلال ساعات النهار مع ارتفاع درجات الحرارة الشديدة، وكذلك في الأماكن المغلقة، خلال لا يصاب الإنسان بـ الإجهاد الحراري، الذي يتسبب في زيادة ضربات القلب.
أخبار متعلقة
«القومي للبحوث الفلكية»: تقارير انتهاء عصر الإنترنت بسبب عاصفة شمسية تضرب الأرض غير صحيحة
كيف تحمي نفسك من الإجهاد الحراري وضربات الشمس؟.
مع استمرار الارتفاع في درجات الحرارة .. كيف تتجنب مخاطر ضربات الشمس والإجهاد الحراري
وأضاف رئيس قسم الباطنة والمناعة بجامعة عين شمس سابقا، خلال برنامج التاسعة، المذاع على القناة الأولى، تقديم الإعلامي يوسف الحسيني، أن الإجهاد الحراري، يكون بسبب حرارة الجو من المرتفعة، وأن التعرض لـ ضربة الشمس تكون أكثر صعوبة من الإجهاد.
وأوضح أن أي شخص يصاب بضربة شمس يتم نقله لـ المستشفى، لآنه من الممكن أن يصاحب هذا الشخص بالوفاة.
ووجه رسالة لمن يخرج أو يعمل في الشمس، قائلا :«عليه ارتداء ملابس فاتحة، ويكون هناك شيء على الرأس، ويتم تناول كميات كبيرة من المياه».
أشعة الشمس اعراض ضربة الشمس الإجهاد الحراريالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين أشعة الشمس الإجهاد الحراري الإجهاد الحراری
إقرأ أيضاً:
أحمد كريمة يحذر من قراءة الفنجان .. ومفاجأة بشأن الكوتشينة
قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن الكل يعلم أنه لا يجوز الذهاب لدجال أو لـ عراف، لآن حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، واضحًا" من أتى عرافًا أو كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد".
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج "علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن سيدنا رسول حذر من السير وراء الدجالين، ونجد البعض في هذا الزمان يسيرون خلفهم لمعرفة الغيب.
ولفت إلى أن" قراءة الفنجان، والكوتشينة، والودع، جميعهم حرام شرعا، على الرغم من تواجدهم في الأرياف وجميع المناطق، ولذلك على هؤلاء الأشخاص العودة لله.
وفي سياق آخر قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، إن كل الأشياء تتم بأمر الله، ولا يستطيع أحد أن يعلم الغيب، وأنه في الفقه الإسلامي، نجد في باب أحكام باب الردة، أن التنجيم الاستدلالي فيها، والردة تعني" ترك الإسلام بعد الدخول فيه بالقول أو الفعل الذي هو كفر سواء صدر عن اعتقاد أو عناد أو استهزاء".
وأوضح أن الشخص الذي يتوقع والذي يؤمن بالتوقعات المستقبلية يكون مخالف للشريعة، وأن الله قال في كتابه الكريم،" إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ".
وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج " علامة استفهام" تقديم الإعلامي مصعب العباسي، أن الله لا يظهر على غيبه أحد، ولذلك نحذر المواطنين من الوقوع فريسة للدجالين والنصابين.