محافظ البحر الأحمر يعتمد نتيجة الشهادة الإعدادية
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
اعتمد اللواء عمرو حنفى محافظ البحر الأحمر ، نتيجة امتحانات الفصل الدراسي الأول للشهادة الإعدادية بالمحافظة للعام الدراسي 2023/2024 ، وبلغت نسبة النجاح في مدارس البحر الاحمرالإعدادية العامة 71% ونسبة نجاح الاعداديه المهنية 86.7% كما اعتمد محافظ البحر الأحمر نتائج امتحانات الصم وضعاف السمع والمكفوفين ، وبلغت نسبة النجاح للصم وضعاف السمع ١٠٠%، كما بلغت نسبة النجاح للمكفوفين ١٠٠%، واعتمد نتيجة امتحان الشهادة التلمذة الصناعية وبلغت نسبة النجاح 100%.
رابط النتيجة :
نتيجة الشهادة الاعدادية (الترم الأول)على الرابط التالي:-
https://drive.google.com/file/d/17vuVBZsQaDVSLHDhFVl-FxoxUQ8i-W4T/view?usp=sharing
وكان هشام منير وكيل وزارة التربية والتعليم بالمحافظة قد اعلن أنه من المتوقع الإعلان عن نتائج الفصل الدراسي الأول للعام 2024 خلال الساعات المقبلة.
وتشير التقارير إلى أن عمليات تصحيح أوراق الامتحانات بدأت منذ السبت الماضي في مدرسة محمد الطيب التجريبية بالغردقة، بإشراف هشام منير، حيث يتم الانتهاء من التصحيح ورصد الدرجات قبل الإعلان الرسمي.
ومن جهته، أكد وكيل الوزارة في تصريحاته أن التأخير في إصدار النتائج يهدف إلى ضمان دقة العمل وتجنب الأخطاء، مشيرًا إلى أن ذلك يخدم مصلحة الطلاب جميعًا. وفي هذا السياق، أشرف منير على جودة عمليات التصحيح، مطالبًا بالالتزام بتوفير نماذج الإجابة واتباع تعليمات رئيس لجنة التقدير.
اعتماد النتيجة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه الشهادة الإعدادية البحر الأحمر نسبة النجاح
إقرأ أيضاً:
مباراة السعودية والعراق.. التعادل السلبي يحسم نتيجة الشوط الأول
سيطر التعاد السلبي على مجريات الشوط الأول من مباراة منتخب السعودية، أمام نظيره العراق، في المباراة التي تجمع بينهما، مساء اليوم الثلاثاء، في جدة، في الجولة الثالثة والأخيرة، من الدور الرابع لتصفيات آسيا المؤهلة إلى مونديال 2026، والذي سيُقام في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
يدخل المنتخبان المواجهة بهدف اقتناص بطاقة التأهل؛ حيث يمتلك كل منهما 3 نقاط بعد تحقيقهما الفوز على حساب إندونيسيا (الفريق الثالث في المجموعة).
وتتصدر السعودية الترتيب بـ3 نقاط بفارق الأهداف المسجلة عن العراق، مما يعني أنها بحاجة للتعادل لبلوغ المونديال للمرة الثالثة تواليا والسابعة في تاريخها