قدمت دار بونهامز، للمزادات العالمية، في لندن، مزادًا لبيع فنون الشرق الأوسط، لمختلف رواد الفنانين التشكيليين والنحاتين، والفنانين التشكيليين المعاصرين العرب، وطرح المزاد لوحة للفنان اللبناني جميل ملاعب بعنوان "القدس"، وبيعت بـ 3.328 دولار.

درس ملاعب الفن في المعهد الوطني للفنون الجميلة في الجامعة اللبنانية وكان من معلميه شفيق عبود وپول جيراجوسيان.

وأمضى سنة في الجزائر في معهد الفن العالي وانتقل إلى الولايات المتحدة سنة 1984 حيث نال على ماجستير في الفنون الجميلة في معهد برات في نيويورك  ثم حصل على الدكتوراه من جامعة ولاية أوهايو. عند عودته إلى لبنان عام 1989.

كيف دافع فاروق شوشة عن لغة الضاد؟..تفاصيل سبب الاحتفال بعيد الحب .. قصة القديس «فالنتين» بين الحقيقة والخيال |شاهد انطلاق المؤتمر الدولي للتراث غير المادي بمركز الآثار الإيطالي بعد وصوله للقائمة القصيرة للبوكر.. كيف ينظر أحمد المرسي للجوائز الأدبية تضم الكاتب المصري أحمد المرسي.. القائمة القصيرة لجائزة البوكر 2024 أسد البحر..لماذا تراجع أدولف هتلر عن احتلال بريطانيا في الحرب العالمية الثانية اليوم العالمي للإذاعة من أين جاءت فكرته؟.. تفاصيل مدهشة "حياتنا اليومية" مجموعة قصصية تثير الجدل فى حفل التوقيع بمكتبة مصر الجديدة معرض للآثار المصرية الفنية القديمة في باريس.. ما القصة؟ اتفاقية يالطا.. قصة مؤتمر أنهى الحروب الدولية وغير العالم

 بدأ بتدريس الفن في الجامعة اللبنانية والجامعة اللبنانية الأميركية في بيروت، بين عامي 1991 و1992، وكان ملاعب أمين عام نقابة الفنانين اللبنانيين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التشكيليين الحرب العالمية الثانية الفنون الجميلة الفنانين التشكيليين ولاية اوهايو

إقرأ أيضاً:

الرهانات الفاشلة والناجحة في الشرق الأوسط!

أي الرهانات سينجح وأيها سيفشل في الشرق الأوسط بعد التطورات الأخيرة التي عرفتها المنطقة ودخول فواعل ومتغيرات العدوان الصهيوني على إيران ساحة الحسابات الاستراتيجية؟

بالتعريف يتشكل الرهان الاستراتيجي من مجموعة المتغيرات والفواعل التي – وهي في حالاتها التفاعلية الديناميكية – يمكنها أن ترهن مستقبل دولة ما أو مجموعة دول أو منطقة في مدة زمنية محددة قد تمتد من سنتين إلى 25 سنة أو أكثر.

لذلك إذا أردنا حساب التفاعلات الحاصلة اليوم بين مختلف المتغيرات والتي قد يزيد عددها عن الخمسين والفواعل التي قد يزيد عددها عن العشرة، فإننا سنكون أمام مصفوفة مُركَّبة للغاية يصعب تفكيك مخرجاتها إلا من خلال أدوات تحليل متعددة يتحكم فيها عادة خبراء الاستشراف الاستراتيجي المُتمرِّسين.. لذلك ازداد عدد المتحدثين عن مآلات القضية الفلسطينية وإيران والدول الخليجية والكيان الصهيوني ومنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا بكاملها في الآونة الأخيرة من دون جدوى، وتضاربت التوقعات إلى درجة أن أصبح في غير مقدور المُتَتبِّع للأوضاع التعرف على الصحيح من الخطأ فيها. ومنه زاد الغموض والارتياب، وبات من اللازم توضيح بعض المنطلقات الأساسية التي تُساعد على فهم الرهانات المستقبلية بشكل أوضح، من دون الزعم بالفصل في الموضوع.

– أولا: ينبغي عدم الخلط بين المتغيرات والفواعل في أي صراع، حيث أن الفاعل هو متغير لديه قدرة على اتخاذ القرارات، والمتغير هو عنصر في علاقة ديناميكية مع عنصر واحد آخر على الأقل. وهذا يجعلنا في حالة العدوان الصهيوني على إيران مثلا نكتشف بأن الكيان أراد ضرب إيران كفاعل وفشل وهو الآن بصدد التعامل مع المتغيرات المشكلة للنظام (العسكرية، السياسية، المجتمعية، الدينية، الدولية… وهي بالعشرات) ومنه نستبعد قدرته على الفوز برهان الهزيمة الكاملة لإيران.

ثانيا: عدم الوقوع في فخ التحليل من منطلق الفاعل الواحد لفهم الرهانات، كالقول أن الصراع الجاري حاليا محوره “اسرائيل” أو إيران (الذي استخلص منه البعض مغالطة “اللهم اضرب الظالمين بالظالمين”)، لأن في ذلك إغفال متعمَّد ومقصود لطبيعة المعركة المُرَكَّبة الحالية في المنطقة بين الفواعل الغربيين والشرقيين (الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا رمز التكتل الغربي)، (الصين، روسيا، باكستان رمز التكتل الشرقي) إضافة إلى الفواعل المحليين ذوي الأثر التابع (دول التطبيع والرافضة لذلك… الخ) وموقع فلسطين المركزي (وما يحدث في غزة بالتحديد) من كل ذلك، ومن شأن تجنب هذا الفخ التمكن من النظر لرهانات المنطقة من زوايا متعددة وليس من زاوية واحدة.

ثالثا: عدم الوقوع بالمثل في فخ التحليل من زاوية المتغير الواحد سواء أكان متعلقا بالمعتقدات والأفكار (شيعي، سني، فارسي، عربي، إسلامي، علماني… الخ) أو متعلقا بالقدرات العسكرية والاقتصادية والديمغرافية (قوات جوية، صاروخية، استخبارات، نفط، عدد سكان… الخ) أو غيرها من المتغيرات! وقد أخطأت الكثير من التحاليل المتعلقة بالرهانات فقط، لأنها لم تراع هذا الفخ!
ومنه نستخلص أن كل الرهانات المنطلقة من الفاعل الواحد أو المتغير الواحد إنما هي خاطئة منهجيا وعلينا اعتبارها من التخمين أو التحاليل المُتلاعَب بها، وبالعكس كلما كان التحليل مرَكَّبا شاملا لمختلف الأبعاد كلما اعتبرناه الأقرب للصواب.. وعلى كلٍ مِنَّا تحمل مسؤولية تدريب قدراته الإدراكية على الفهم الصحيح قبل أي موقف يتخذه…

الشروق الجزائرية

مقالات مشابهة

  • ترامب يؤكد سحب القنبلة النووية من إيران ونتنياهو يعلنها: نغير وجه الشرق الأوسط
  • هيفاء وهبي وبوسي تغنيّان لـأحمد وأحمد.. وهذا موعد عرض الفيلم
  • الرهانات الفاشلة والناجحة في الشرق الأوسط!
  • ما شكل الشرق الأوسط بعد الحرب؟
  • إعلام أمريكي: مجموعتان من قاذفات بي 2 تتجهان إلى الشرق الأوسط
  • نحن على شفا كارثة في الشرق الأوسط ولا بد من إيقاف ترامب
  • «محلل سياسي»: الإخوان قبلوا تهجير الفلسطينيين وتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد
  • محلل: لأمريكا سياستان تدعم الأنشطة الإرهابية في الخفاء وتهاجمها بالعلن
  • حرب إيران وخطر بلقنة الشرق الأوسط
  • أمريكا تسحب طائراتها من أكبر قاعدة عسكرية في الشرق الأوسط