بالفيديو.. استشاري بـ"القومي للتغذية" يكشف أضرار استخدام القلاية الهوائية على صحة الإنسان
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
علق الدكتور سيد حماد استشاري التغذية بالمعهد القومي للتغذية، على تحذير دراسة أمريكية من أضرار ومخاطر القلاية الهوائية "الإير فراير" عند تكرار استخدامها والإسراف في الاعتماد عليها، ووصفها بأنها غير مطابقة للمواصفات، حيث قد يتسبب استخدامه المتكرر في إصابة عدد من السيدات بسرطان الثدي.
وقال "حماد" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الاثنين، أن الإير فراير تعتبر أداة من أدوات التي كانت من ثمار التكنولوجيا والتقدم الكبير في فن الطهي وإعداد الطعام بكمية أقل من الدهون، وبالتالي يصبح أخف وأكثر صحة مناسبة لأنظمة غذائية كثيرة.
وتابع، أن الأصل فيها هو الاستخدام الطارئ وغير المتكرر، حيث أن الخطر يكمن في الاعتماد عليها بشكل كامل، وبالتالي فأن عملية القلي واحدة من طرق الطهي التي نحاول تقليل الاعتماد عليها في غير وجود الإير فراير، وبالتالي فإننا لا يجب أن نعتمد على الإير فبراير عبر تكرار الاستخدام.
وأردف، استشاري التغذية بالمعهد القومي للتغذية، أن وصول الطعام لدرجة الاحتراق في القلاية يكون مادة مسرطنة، وفي أحيان أخرى لا يتم طهي الجزء الداخلي من الطعام بشكل جيد، أي أنها تؤثر على القيمة الغذائية والحمل الميكروبي لبعض أنواع الأغذية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المعهد القومي للتغذية القلاية الهوائية الإير فراير سرطان الثدي الطعام
إقرأ أيضاً:
نيكولا خوري يكشف استخدام المواد الأرشيفية فى فيلمه «ثريا حبي».. خاص
كشف المخرج نيكولا خورى تفاصيل اعتماده على بعض الصور والفيديوهات الأرشيفية من حياة كل من ثريا بغدادي وزوجها مارون فى فيلمه “ثريا حبي”.
وقال نيكولا خوري، فى تصريح خاص لموقع “صدى البلد”: “قررت أستعين بأرشيف كل من مارون بغدادي وثريا، حيث تم استخدام الفيديوهات والصور القديمة فى الفيلم، حيث يعود بتاريخهما إلى 30 عاما تقريبا شهدت العديد من المواقف التى جمعت بينهما سواء إيجابية تظلل مدى الحب الذى جمع بينهما، أو السلبية التى كانت سببا فى شعورها بالفقد، وكنت حريصا على التركيز على مدى تأثير هذا على حياة ثريا بغدادي”.
"ثريا حبي" فيلم وثائقي لبناني – قطري ناطق بالعربية، تبلغ مدته 81 دقيقة، ويأخذ المشاهد في رحلة عميقة داخل عالم الفنانة ثريا بغدادي، مستعيدًا علاقتها بزوجها الراحل، المخرج الكبير مارون بغدادي، بعد ثلاثة عقود من رحيله.
يعتمد الفيلم على لقطات من فيلم مارون بغدادي "حروب صغيرة" (1982)، الذي وثّق لحظة لقائهما الأولى، ويستند كذلك إلى أرشيفات شخصية ومقابلات تكشف تفاصيل حياتها الداخلية.
ويركز العمل على علاقة ثريا بجسدها بعد سنوات من الرقص والتأمل، كما يتأمل فكرة الحداد واستعادة الذاكرة، عبر سرد بصري حميم ينسج بين الماضي والحاضر بروح شاعرية.
وضمّت لجنة تحكيم مسابقة أفضل فيلم وثائقي كلًا من: جولي بيرجيرون (منتجة – فرنسا)، بسام مرتضى (مخرج ومنتج – مصر)، وعلا سلامة (المديرة التنفيذية لمؤسسة فيلم لاب فلسطين – فلسطين).