شبانة: لا توجد مبررات أو أعذار أمام لاعبي الأهلي والفوز على ميدياما يحسم التأهل
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد شبانة، أنه لا توجد أي أزمات أو مبررات للاعبي الأهلي في مواجهة ميدياما الغاني رغم تأخر وصول الفريق إلى كوماسي، مشيرًا إلى أنه الأزمة الخاصة بالطائرة عادية للغاية رغم محاولات تضخيم تلك المشكلة بشكل كبير عبر وسائل الاعلام المختلفة خلال الساعات الماضية.
وقال في تصريحات عبر برنامجه بوكس تو بوكس على شاشة ETC: "الأهلي جاهز لخوض لقاء ميدياما الغاني، وتشكيل الفريق سيكون أفضل من مواجهة شباب بلوزداد بعد عودة بيرسي تاو ووسام أبوعلي".
وأضاف: "تشكيل الأهلي الأقرب لخوض المباراة مكون من مصطفى شوبير وياسر ابراهيم، محمد عبدالمنعم، محمد هاني، علي معلول، أكرم توفيق، امام عاشور، عمرو السولية، حسين الشحات، موديست، رضا سليم".
وأكمل: "لا يوجد أي اعذار مطلقا، ولا شكاوى مقبولة من مسألة الاجهاد، خصوصا أن الفريق في الأساس سافر متأخرًا، ونتيجة التعادل مقبولة، والفوز يعني حسم التأهل بنسبة كبيرة للغاية".
وواصل: "الأهلي لو تعادل أمام ميدياما سيؤجل التأهل حتى المباراة الأخيرة أمام يانج أفريكانز، ودائمًا عندما يتأهل الفريق بصعوبة يتوج باللقب، بعكس عندما يتأهل من دور المجموعات بسهولة فأنه قد لا يحقق نتائج جيدة في الادوار القادمة".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم