صحافة العرب:
2025-10-22@00:34:42 GMT

هي الأَخِيرَة وإن جاءَت مُتَأَخِّرَة

تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT

هي الأَخِيرَة وإن جاءَت مُتَأَخِّرَة

شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن هي الأَخِيرَة وإن جاءَت مُتَأَخِّرَة، هي الأَخِيرَة وإن جاءَت مُتَأَخِّرَة سبتة مصطفى مُنِيغْ مرَّت على القضية_الفلسطينية العربية .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هي الأَخِيرَة وإن جاءَت مُتَأَخِّرَة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هي الأَخِيرَة وإن جاءَت مُتَأَخِّرَة

هي الأَخِيرَة وإن جاءَت مُتَأَخِّرَة

سبتة : مصطفى مُنِيغْ

مرَّت على #القضية_الفلسطينية العربية والإسلامية أكثر من سبعة عقود ، ولا حَلَّ في الأفق يُبشِّر أنَّ #فلسطين لوَضْعِها الطبيعي الأوَّل ستعود ، بل الأمَرّ من المرائر مهما كان مصدرها أنها ستظل فاقدة أجزاء كيانها الواحد تلو الآخر ولا أحد في توقيف ذلك عليها سيجود ، حتى تغَيبَ ما عُرِفت به على امتداد الأزمنة من حدود ، وكلَّما اقترب الأمل الخيالي من تهدئة الخواطر ابتعد الواقع أزيد من تحقيق وعود ، حمَلَها ريح السِّياسةِ الإسرائيلية لغاية “أسلو” ثم أعادها لتُضاف لمجمل البنود ، في اتفاقيات طول كلمات صفحاتها لفَّت الكرة الأرضية لتستقرَّ في “تل أبيب” على ألْسِنَةِ جنود ، يتسامرون بفحواها ويسخرون ممَّا يصدِّق المحتلين لتلك الأرض الفلسطينية إن قابلوا التخلِّي عنها بالقبول وكأنهم ورثوها عن آبائهم وقبلهم الجدود.

… الآن نفس القضية في طريقها إلى #الاحتضار والدليل موجود ، لا أحد هناك استطاع إيقاف نزيفٍ أصابَ البدن الفلسطيني من الداخل أساسه فيروس التفرقة حُباً في السلطة وليس في تحرير أي شيء أينما كان الاتجاه نحوه هناك أعلى سدود ، تمنع الحاضر من العبور للمستقبل ليظلَّ قي مكانه بمن يعيشه يدور كالممعود ، مصاب بضعفِ غذاءِ الحُرِّيةِ متألِّم من فقدان الدواء الشافي من نِهَمِ الدُّود ، المتربِّص عسى اللحظة تُظهِر أن كثرة الكلام الفلسطيني لا تُحرِّر البلد ولا قلته تتركه مثل المولود ، التائه بحثاً عمَّن يحميه باحترام حقوق الإنسان تارة بالبكاء وأخرى بصمت الموؤود ، داخل حلبة صراع تَحَلَّقَ حولها 22 متفرِّجاً يصرخون بالتأييد للضعيف وهو منهم دينا ولغة وكل مألوف عند العرب منذ تأسيس كياناتهم إلى اليوم الموعود ، يُتْرَكُون من طرف الإسرائيليين للتمتُّع بمناظر أشلاء إخوتهم في “رام الله” و”غزة” تتطاير بفعل أسلحة مُحرَّمة ولا يقدِّمون غير جامعتهم العربية للتنديد بخطب مَن يُسمِع للغير صوته وهو غير موجود . ليث المعنى يُنقَش فوق العقول الفلسطينية أن تآكل مصيرهم يتمّ أمام أعينهم من طرف المتحرك على أكثر من مستوى وهو حيالهم ممدود ، مرتاح البال ما دام الأخطر ما في الفلسطينيين داخل سجن بالرصاص والحديد بابه مسدود ، ما بَقِي مجرَّد واجهة تتسوَّل بها إسرائيل لترحل الملايير لخزائنها بلا أدنى مجهود ، وهل يتساوى في هذا الزمن الرديء المُثقل بالذهب مع المُفاخر بتاريخ يشيِّد في الخيال ما يعادل النقود ، ولو كان الأمر كذلك لما نزح الآلاف من الفلسطينيين يوميا للبحث عن قوتهم وذويهم لدى المحسوبين عليهم بالأقرب مَن فيهم كالأبعد وكأنَّه العدو اللدود .

حان الوقت للبدء في تخطيط جديد أساسه ترك ما مضى والإقبال على التصعيد بالصعود ، إذ الإطلالة من فوق تساوي وصول المقذوف لهدف يعطِّل ما كان يسود ، و ويحتِّم التعجيل بتكسير تلك القيود ، الجاعلة إسرائيل تتشبَّه بعرين الأسود ، بدل التجلي بحقيقتها الأصليَّة المجسِّدة لحَرابِي عالمها بالخديعة المُلوَّنة مَسْنود .

… بالتأكيد للتَّخطيط المُبتكر ، ميزانيات طائلة عليها أن تحضَر ، وهي قريبة المنال لتُوضَع بين أيادي الفلسطينيين بلا مقدمات وفي الحال إن وافق طرف واحد باختصار ، المملكة العربية السعودية لا أقلَّ ولا أكثر ، المهم لن تدفع من خزائنها أي شيء فقط القبول بمثل القرار ، تحويل إيرادات الحج بكاملها غير منقوصة لفائدة استقلال فلسطين الأمة وما فوق أرضها من ديار ، لمدة خمس سنوات بعدها لن يكون فوق تلك التربة الفلسطينية الط

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يكبّد الزراعة الفلسطينية خسائر باهظة

رام الله – كشف وزير الزراعة الفلسطيني رزق سليمية، اليوم الثلاثاء، عن خسائر كبيرة يتكبدها قطاع الزراعة في الضفة الغربية وقطاع غزة نتيجة الانتهاكات الإسرائيلية، داعيا إلى حماية هذا القطاع والعاملين فيه.

وأوضح سليمية -خلال مؤتمر صحفي بمقر الوزارة في مدينة رام الله إلى جانب مسؤولين آخرين- أن الاحتلال الإسرائيلي يستهدف الإنسان والمقدرات الفلسطينية، مشيرا إلى دمار هائل في غزة بلغ 90% من مقومات ومقدرات الزراعة من آبار ري وبيوت بلاستيكية ومزارع دواجن ومحاصيل ومنشآت ومعاصر زيتون وغيرها.

وأضاف أن التدمير أدى إلى تدهور حاد في مؤشرات الأمن الغذائي، وصل حد إعلان الأمم المتحدة عن المجاعة في القطاع.

وفي الضفة الغربية، أكد تسجيل خسائر تُقدر بنحو 70 مليون دولار منذ بداية 2025 حتى منتصف أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وتضرر أكثر من 5353 مزارعا بشكل مباشر، بارتفاع نسبته 17% مقارنة مع العام الماضي، مبينا أن الخسائر نتجت عن حرق واقتلاع الأشجار وتدمير البنية التحتية الزراعية وقتل وسرقة الثروة الحيوانية، ومصادرة عشرات آلاف الدونمات من الأرض.

رزق سليمية (يمين): تدمير 90% من مقدرات القطاع الزراعي في غزة و70 مليون دولار خسائر القطاع الزراعي بالضفة (وفا)

وتحدث الوزير الفلسطيني عن تحديات "غير مسبوقة" تفرض على الجميع تكثيف الجهود وتعزيز التضامن، سيما أن القطاع الزراعي "يشكل عمادا أساسيا في الاقتصاد الوطني، وأداة محورية لتحقيق الأمن الغذائي، ورافعة حقيقة للتنمية الريفية ومحاربة الفقر والبطالة".

وذكر سليمية أن قطاع الزراعة يساهم بنحو 8% من الناتج المحلي الإجمالي، ويوفر 60 ألف فرصة عمل مباشرة وعشرات آلاف الفرص غير المباشرة، فضلا عن كونه مصدر رزق رئيسي لنحو 200 ألف أسرة فلسطينية.

في الضفة الغربية، أشار إلى وجود 138 ألف حيازة زراعية، أغلبها لأشجار الزيتون التي تشكّل 70% من الأشجار المثمرة في فلسطين، وتسهم بأكثر من 14% من إجمالي الناتج الزراعي.

إعلان

وشدد الوزير الفلسطيني على أن قطاع الزراعة يواجه "تحديات مرعبة، لا يمكن فهمها بمعزل عن الانتهاكات الإسرائيلية الممنهجة".

مستوطنون يعتدون على مزارعين في بلدة ترمسعيا بمحافظة رام الله | تقرير: جيفارا البديري#الأخبار pic.twitter.com/S7B40ZHVbl

— قناة الجزيرة (@AJArabic) October 19, 2025

وأشار إلى سيطرة الاحتلال على أكثر من 60% من الضفة الغربية (المنطقة ج)، وهو ما يحول دون تنفيذ مشاريع التنمية والتأهيل والاستصلاح وممارسة الزراعة والتوسع في استغلال الأرض، مؤكدا أنه لو أتيح استثمارها اقتصاديا فإنها ستوفر عائدا لا يقل عن ثلاثة مليارات دولار، وتوفر 200 ألف فرصة عمل، "وهذا سيغنينها بشكل كلي عن المساعدات الخارجية".

أشار سليمية إلى إطلاق حملة "زيتون 2025" لمساندة قاطفي الزيتون، كنموذج للتكامل والعمل الجمعي مع شركاء محليين ودوليين، مؤكدا اعتقال 32 متضامنا أجنبيا من حملة الجنسيات الأميركية والإسبانية والفرنسية والبريطانية والأيرلندية والإيطالية، ويقبعون حاليا في سجن الرملة تمهيدا لترحيلهم.

وقال إن هدف الحملة "تعزيز صمود المزارعين في مواجهة اعتداءات المستوطنين، وتوفير دعم لوجيسي وفني لهم، وتزويدهم بأدوات ومعدات القطف ومؤازرتهم وحمايتهم".

وتوجّه الوزير الفلسطيني بـ"نداء عاجل" للمجتمع الدولي للتحرك وحماية المزارعين ودعم وتمويل خطط الإنعاش الوطني وبرامج تعزيز الأمن الغذائي المستدام.

شعبان: 150 اعتداء في الأسبوع الأول من موسم قطف الزيتون هذا العام (وفا)

من جهته، أشار رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان في المؤتمر ذاته إلى دور 132 بؤرة استيطانية رعوية في منع الوصول للزيتون وقطفه، مشيرا إلى "أكثر من 150 اعتداء في الأسبوع الأول من موسم القطف، و40 عملية سرقة لثمار الزيتون وأدوات القطف، وإتلاف 700 شجرة".

وقال إن المتضامنين الذين أتوا بالمئات لأنحاء الضفة لمشاركة المزارعين في قطف الزيتون، يتعرضون لما يتعرض له المزارع الفلسطيني من ضرب واعتقال.

وشدد على أن الموسم الحالي "شديد الخطورة" لما شهده من اعتداءات تتم بشراكة بين الحكومة الإسرائيلية المتطرفة والمستوطنين.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يكبّد الزراعة الفلسطينية خسائر باهظة
  • أمير قطر: قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية الموحدة
  • أمير قطر: قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية
  • مفتي سلوفينيا يشيد بدور الأردن في دعم القضية الفلسطينية 
  • فتيات إسرائيليات يرقصن على أغنية تدعو لحرق القرى الفلسطينية
  • مؤتمر شرم الشيخ وغياب الحقوق الفلسطينية
  • المقاومة الفلسطينية: ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار
  • ما وجهات الأسرى المبعدين عن الأراضي الفلسطينية؟
  • حماس: “لا علم لنا بأي أحداث أو اشتباكات تجري في رفح الفلسطينية”
  • جيش الاحتلال يشن غارات على رفح الفلسطينية