فن فايا يونان تحيى حفلا غنائيا فى تونس .. 28 يوليو
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
فن، فايا يونان تحيى حفلا غنائيا فى تونس 28 يوليو،تحيى الفنانة السورية فايا يونان حفلا غنائيا ضمن فعاليات مهرجان دقة الذى يقام فى تونس .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فايا يونان تحيى حفلا غنائيا فى تونس .. 28 يوليو ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تحيى الفنانة السورية فايا يونان حفلا غنائيا ضمن فعاليات مهرجان دقة الذى يقام فى تونس وذلك يوم 28 يوليو الحالى.
وتشدو فايا يونان بعدد من الأغانى التى تنال اعجاب الجمهور التونسى ولعل من أبرزها "بيناتنا في بحر"، "فى الطريق إليك"، "يا ليته يعلم"، و"يا قاتلي"، و"غنى"، "كيفنا تنيتاتنا" و"صدى موالنا" وغيرها.
آخر أعمال الفنانة فايا يونانمن الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة فايا يونان هى طرحها لأغنية “متل اليوم”.
كلمات أغنية متل اليوم
بكل مرة جديدة بتنسمع هالغنية حيكون مر الوقت وكبرنا شوية حيكون في شي راح وفي مكانه جديد صورة حتقرب وخيال حيصير بعيد ومسافات حتنقص ومسافات حتزيد بس كل ما انسمعت هالغنية اشياء بتبقى هي هي حضل حبك متل اليوم ويمكن اكتر شوية
وبكل مرة جديدة بتنسمع هالغنية يمكن اشياء غريبة نصير نشوفها عادية
وحنخاف من بكرا بس حنستناه ومسافات حتنقص ومسافات حتزيد بس كل ما انسمعت هالغنية اشياء بتبقى هي هي حضل حبك متل اليوم ويمكن اكتر شوية
وبكل مرة جديدة بتنسمع هالغنية حيكون صار في غيرها أغاني كتير أغاني فرحة... وأغاني أسى منها يمكن نحفظها وتاني حتنتسى بس كل ما انسمعت هالغنية بعرف رح بتفكر فيي لأن كل شي... قبل ما يمشي... بيترك أثر ولو إنه شوية
وكل ما انسمعت هالغنية
نبذة عن فايا يونانفايا يونان هى مُغنية سورية كما أنها تحمل الجنسية السويدية، وُلدت في حُزيران عام 1992 في مدينة المالكية لعائلة من كلدان سوريا، وَنشأت في حلب، وَتُقيم حاليًا في بيروت.
بداية فايا يونانبدأت فايا يونان بالظهور بشكل واسع في عام 2014 بعد إطلاقها أُغنية مُشتركة مع أُختها ريحان يونان بعنوان «لبلادي» على يوتيوب حيثُ استعرضوا فيها آثار الحَرب والدمار على الشُعوب، وقد تُرجمت هذه الأغنية إلى عدة لُغات وتم بثها عبر قنوات تلفزيونية عالمية كما أنها عُرضت في عدد من المدارس وجدت فايا دعما كبيرا، وجمهور قام بتشجيعها على مواصلة رحلتها في الغناء، حيث كان لنجاح الفيديو الأثر الأكبر على قرارها بتحويل الغناء من مجرد هواية إلى عمل رئيسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
طلاق بلا قاضٍ.. جدل بشأن مشروع قانون جديد في تونس
أثار مشروع قانون جديد للطلاق في تونس حالة من الجدل والانقسام، إثر اقتراح يُتيح إنهاء الزواج بالتراضي أمام عدول الإشهاد (كتّاب العدل) دون الحاجة للجوء إلى المحاكم، وهو تعديل يعتبره مؤيدوه وسيلة لتبسيط الإجراءات القانونية وتسريعها، في حين يرى معارضوه أنه يشكل تهديدا مباشرا لمكتسبات المرأة والأسرة كما ينص عليها القانون التونسي.
دعا اتحاد المرأة وهيئة المحامين التونسيين البرلمان إلى عدم المصادقة على مشروع قانون، قالا إنه يشكل خطراً على السلم الاجتماعي في البلاد.
المبادرة التي تحظى بدعم 105 نواب، تتعلق بتعديل القانون المنظم لمهنة كاتب العدل، عبر تمكينه من إعداد معاملة "الطلاق بالتراضي" #تونس #الطلاق pic.twitter.com/qjvJ7kUMLn
— North Africa News (@northafrikanews) May 12, 2025
وقد نال المشروع دعم 105 نواب من أصل 154 في البرلمان التونسي، مما يشير إلى تأييد سياسي واسع لاعتماده. إلا أن هذا التوجه التشريعي قوبل برفض قوي من الاتحاد الوطني للمرأة التونسية، الذي حذر من أن إقرار الطلاق خارج الإطار القضائي قد يضعف من حماية حقوق الطرفين، لا سيما المرأة، ويهدد استقرار الأسرة.
وفي السياق ذاته، أعرب عدد من الحقوقيين والمهنيين عن مخاوف مشابهة، مؤكدين أن الخطوة قد تقوض دور القضاء في حماية مؤسسة الزواج. من جانبه، أعلن عميد المحامين التونسيين، حاتم المزيو، عن موقفه الرافض للمشروع خلال تصريحات لإذاعة "جوهرة إف إم" المحلية، مؤكدا أن الطلاق يجب أن يظل اختصاصا حصريا للمحاكم.
إعلانأبرز ملامح المشروع نصت على:
إجراء الطلاق أمام عدول الإشهاد: يقترح المشروع إمكانية الطلاق بالتراضي خارج المحكمة، بشرط عدم وجود أطفال قُصّر في العلاقة الزوجية. تقليل العبء عن القضاء: يهدف التشريع إلى تخفيف الضغط على المحاكم التي تتعامل مع قضايا الطلاق بالتراضي، والتي غالبا ما تُحسم دون نزاعات كبرى، مما يسمح بتخصيص الموارد القضائية للقضايا المعقدة.وبين مؤيد يرى في المشروع تطورا إداريا ومنعطفا في التعامل مع مؤسسة الزواج والطلاق، ومعارض يُحذر من تبعاته على النساء والأطفال، لا تزال الساحة التونسية تشهد نقاشا محتدما بشأن مشروع القانون. ويترقب الشارع ما ستؤول إليه جلسات البرلمان المقبلة، وسط دعوات لمزيد من الدراسة والتريث قبل اتخاذ قرار نهائي.
يُذكر أن وزارة العدل التونسية سجّلت خلال السنة القضائية 2021–2022 ما يقارب من 14 ألفا و706 أحكام طلاق، مما يعكس الحاجة لإيجاد حلول عملية لتقليص الأعباء القضائية، شريطة عدم المساس بالضمانات القانونية لحقوق جميع الأطراف، وبخاصة الفئات الهشة كالأطفال والنساء.